السومرية نيوز-اقتصاد

تمكنت دبي خلال السنوات القليلة الماضية من ان تتحول لمركز استقطاب لرؤوس الأموال ورجال الاعمال والاغنياء من جميع انحاء العالم، فيما بدأت شركات عقارية واستثمارية تستعرض مدى كون دبي خيارا افضل من لندن ولاسيما في الاستثمار العقاري، لعام 2024.
وبحسب موقع "ميليستون هومز"، فأن سوق العقارات في دبي يزدهر، بالرغم من انه قد يتباطأ الاقتصاد العالمي، فمن المتوقع أن يواصل سوق العقارات في الإمارات العربية المتحدة نموه المطرد وأن يوفر للمستثمرين وسيلة موثوقة للتحوط من التضخم.



وتتوسع البنية التحتية للمدينة بوتيرة سريعة، مما يزيد الطلب على العقارات السكنية، بالإضافة إلى ذلك، تساعد مبادرات مثل تأشيرات الإقامة طويلة الأجل ورسوم المعاملات المخفضة على جذب مشتري المنازل المحتملين، بحسب الموقع.

1. الضرائب المنخفضة
تعد دبي إحدى أكثر الوجهات جذباً للاستثمارات الأجنبية والمعاملات العقارية في العالم، لديها صفر في المئة من ضريبة الأملاك، وضريبة الشركات بنسبة 9٪ على الأرباح الخاضعة للضريبة، ولا توجد ضرائب على الدخل أو الميراث للأفراد.
وتعد المدينة أيضًا نقطة جذب ناشئة لمستثمري العقارات الفاخرة، وأفادت تقارير أن مالك نادي تشيلسي لكرة القدم، رومان أبراموفيتش، المقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يبحث عن منزل في نخلة جمير.

لندن هي الخيار المفضل بين الأشخاص الذين يبحثون عن فرص تعليمية لأطفالهم، لكن فيما يتعلق بضريبة الأملاك، فإن ضريبة الأملاك في المملكة المتحدة معقدة للغاية، مما يجعل السعر مضاعفًا في بعض الأحيان، وهو ما يشبه عقارات دبي، كما أن هناك العديد من الضرائب والرسوم الأخرى المتعلقة بالعقارات والتي يجب على أصحاب العقارات مراعاتها.

2. البنية التحتية الجيدة
تشتمل البنية التحتية ذات المستوى العالمي في دبي على أنظمة مترو وحافلات وترام فعالة تعزز التنمية الحضرية المستدامة وعادات التنقل الصديقة للبيئة. كما تعمل شبكة النقل المترابطة الخاصة بها على تعزيز جاذبية سوق العقارات بالقرب من مراكز النقل الرئيسية، مما يجذب المستثمرين الباحثين عن وسائل الراحة الحديثة والاتصال السلس في المواقع العقارية الرئيسية.

وفي الوقت نفسه، يمكن لأحياء لندن أن تمثل مشهدًا مليئًا بالتحديات عندما يتعلق الأمر بإيجاد خيارات سكنية بأسعار معقولة. وفقاً لدراسة Realiste، قد لا تضمن هذه المناطق زيادة الطلب ونمو القيمة على المدى الطويل.

إن التقدم التكنولوجي في مجال النقل، مثل السيارات ذاتية القيادة، يحمل القدرة على إعادة تشكيل مشهد سوق العقارات في كلا البلدين من خلال تقليل أوقات السفر وتعزيز الاتصال بين المواقع الرئيسية. قد تؤدي هذه الابتكارات أيضًا إلى زيادة الطلب على العقارات الواقعة بالقرب من مراكز النقل المتطورة وتغيير استراتيجيات المستثمرين أثناء تنقلهم في الاتجاهات العقارية المتغيرة.

3. وجهة سياحية عالمية مشهورة
أصبحت دبي وجهة سياحية شهيرة للمغتربين الهنود، الذين يتمتعون بالاقتصاد الآمن والمستقر وتكاليف المعيشة المنخفضة نسبيًا.
بالإضافة إلى عائدات الإيجار المرتفعة والأسعار المعقولة، توفر دبي مجموعة متنوعة من وسائل الراحة التي تجعلها موقعًا مرغوبًا للمستثمرين. بنيتها التحتية، بما في ذلك المطارات ونظام المترو، مثيرة للإعجاب. تقدم المدينة أيضًا مجموعة متنوعة من التجارب الثقافية، مع المعابد الهندوسية والجوردوارا والمساجد.

ويشهد سوق العقارات في دبي طلباً متزايداً، يغذيه تنوع اقتصاد الإمارة وتزايد عدد السكان. فقد سهلت حكومتها على المستثمرين الأجانب الاستثمار في العقارات، في حين اجتذبت معدلات الضرائب المنخفضة وعوائد الإيجار المرتفعة المستثمرين الذين يتحملون المخاطر.

ومع ذلك، من المهم مراعاة تكلفة المعيشة قبل شراء عقار في دبي. تتمتع لندن بنفقات معيشة أعلى من دبي، ولكنها أيضًا موطن لبعض أشهر المعالم السياحية في العالم. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع دولة الإمارات العربية المتحدة باقتصاد مستقر وتعتبر واحدة من أكثر الأماكن أمانًا في العالم، وفقًا لمؤشر غالوب للقانون والنظام.

4. الفرص التجارية
تعد دبي مركزًا للتجارة والتبادل التجاري، مما يسمح للمستثمرين الأجانب بتحقيق عائد قوي على الاستثمار العقاري . توفر المدينة مجموعة متنوعة من الفرص التجارية، بما في ذلك الخدمات اللوجستية والنفط والغاز والبناء وصالونات التجميل والرعاية الصحية. ويرجع ذلك جزئيًا إلى قوانين التجارة المفتوحة، والتي تم تصميمها لجذب الشركات الدولية.

وفقًا لشركة Realiste، من المتوقع أن يرتفع سوق العقارات في الإمارات العربية المتحدة بنسبة 15% في عام 2024. ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب القوي والاقتصاد السليم وزيادة اهتمام المستثمرين الأجانب. بالإضافة إلى ذلك، تخطو المدينة خطوات كبيرة في تطوير البنية التحتية. وهذا يجذب المستثمرين الذين يرغبون في امتلاك العقارات في المناطق القريبة من هذه التطورات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن استقرار العملة الإماراتية وانخفاض معدل التضخم يعدان بمثابة نعمة للمستثمرين.

5. مكان عظيم للعمل
تتمتع دبي باقتصاد قوي تحركه قطاعات مختلفة، بما في ذلك التمويل والابتكار وصناعة السفر. وقد سمح لها ذلك بتنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على أسعار النفط. تتمتع المدينة أيضًا بأساس نقل ممتاز، بما في ذلك محطات جوية من الدرجة الأولى وميناء صاخب. وهذا يجعلها مكانًا جذابًا للعمل والاستثمار.

إن تزايد عدد سكان المدينة ومناخ الأعمال المزدهر يوفران طلبًا قويًا على العقارات. وقد خلق اقتصادها المتنوع العديد من فرص العمل، وخاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). كما تعزز البيئة العالمية الإبداع والتفكير العالمي.

ونتيجة لذلك، تتمتع المدينة بالعديد من العقارات الراقية التي يطلبها المستثمرون الذين يبحثون عن حياة فاخرة. ومع ذلك، فإن ارتفاع أسعار الفائدة قد يؤثر على ربحية الاستثمارات في عقارات دبي. وللتخفيف من ذلك، يجب على المستثمرين فحص السوق بعناية وطلب المشورة المهنية قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية. ويجب عليهم أيضًا التأكد من أن ترتيباتهم المالية قوية وقادرة على التعامل مع الزيادات المحتملة في أسعار الفائدة.

6. الأمن الجيد
توفر دبي مستوى عالٍ من الأمان للمستثمرين العقاريين والمعاملات العقارية. وذلك لأن البلاد لديها قوانين صارمة لحماية المستثمرين. كما أنه مكان آمن للسياح لزيارته. تعد المدينة وجهة سياحية عالمية رائدة وتتمتع باقتصاد قوي.

يتوقع الخبراء أن ينمو سوق العقارات في دبي بشكل ملحوظ في عام 2024. ويدعم هذا النمو الطلب القوي والاقتصاد المزدهر والاهتمام المتزايد من المستثمرين الدوليين.

وفي المقابل، شهد سوق العقارات في لندن تراجعا في السنوات الأخيرة. ويرجع ذلك إلى ارتفاع تكاليف الطاقة وأسعار الوقود، وارتفاع التضخم، وزيادة الضرائب. وتشهد المدينة أيضًا فترة من التغيير الديموغرافي. وسيكون لذلك تأثير سلبي على سوق العقارات.

7. نقطة التسوق الشاملة

تعتبر الفيلات الفاخرة في دبي هدفاً ساخناً للمستثمرين الأثرياء الذين يبحثون عن منازل واسعة وباهظة الثمن. توفر البنية التحتية عالية الجودة للمدينة والاقتصاد المستقر والالتزام باتباع الممارسات التجارية الأخلاقية مناخًا آمنًا للمضاربة. كما تعد دبي واحدة من أفضل الأماكن في العالم للتسوق، حيث تلبي مراكز التسوق والأسواق جميع أنواع المتسوقين. من الأسواق التقليدية إلى النوافذ المنبثقة الحصرية، يعد التسوق في دبي بمثابة متعة للحواس. سواء كنت ترغب في تحديث خزانة ملابسك أو شراء هدية تذكارية، ستجد كل ذلك هنا.

بينما تمر لندن بفترة من الاضطراب الاقتصادي، يستمر سوق العقارات في دبي في الازدهار. قوانينها المناصرة للمستثمرين، والبنية التحتية الحديثة، ومجموعة متنوعة من المخططات الحكومية جعلت منها مكانًا جذابًا للاستثمار في العقارات. بالإضافة إلى ذلك، فإن تزايد عدد السكان والاقتصاد المزدهر في البلاد يجعلها مكانًا ممتازًا للعيش فيه. علاوة على ذلك، تقدم المدينة مجموعة واسعة من وسائل الراحة والخدمات لجذب المستثمرين العالميين.

من المتوقع أن يرتفع سوق العقارات في الإمارات العربية المتحدة بنسبة 15% في عام 2024. ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب القوي والاقتصاد السليم وزيادة اهتمام المستثمرين الأجانب. بالإضافة إلى ذلك، تخطو المدينة خطوات كبيرة في تطوير البنية التحتية. وهذا يجذب المستثمرين الذين يرغبون في امتلاك العقارات في المناطق القريبة من هذه التطورات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن استقرار العملة الإماراتية وانخفاض معدل التضخم يعدان بمثابة نعمة للمستثمرين.

يمكن أن يكون الانتقال إلى دبي فصلاً جديدًا ومثيرًا في حياتك، ولكنه أيضًا خطوة كبيرة. المفتاح هو إجراء البحث واستشارة وكلاء العقارات في دبي قبل اتخاذ أي قرارات. مع التخطيط الدقيق وتوجيهات الخبراء، يمكن أن يكون الانتقال إلى دبي أحد أفضل الخيارات التي قمت بها على الإطلاق.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الإمارات العربیة المتحدة سوق العقارات فی دبی مجموعة متنوعة من بالإضافة إلى ذلک البنیة التحتیة المدینة أیض ا بما فی ذلک فی العالم

إقرأ أيضاً:

الجنرال بترايوس رئيساً لمجلس إدارة "كيه كيه آر الشرق الأوسط"

أعلنت "كيه كيه آر"، شركة الاستثمار الرائدة عالمياً، الاثنين، عن تعزيز حضورها في منطقة الشرق الأوسط وتعيين الجنرال الأميركي المتقاعد ديفيد بترايوس في منصب رئيس مجلس إدارة "كيه كيه آر الشرق الأوسط"، بالإضافة إلى تعيين فريق استثماري متخصص في المنطقة بقيادة جوليان بارات-ديو، المدير الإداري لدى "كيه كيه آر".

وتندرج هذه التعيينات في إطار التزام الشركة الاستراتيجي بتعزيز أعمالها في أسواق المنطقة، التي بدأت بعد تأسيس مكاتب محلية لها في عام 2009، وتوسعت من خلال الاستثمار بشكل مباشر منذ عام 2019.

ويشغل الجنرال بترايوس، وهو الرئيس الأسبق لوكالة الاستخبارات الأميركية والقائد الأسبق للقيادة المركزية بالجيش الأميركي، منصب ’شريك‘ لدى شركة "كيه كيه آر" ورئيس مجلس إدارة "معهد كيه كيه آر العالمي" المتخصص في الشؤون الجيوسياسية والنمو الدولي.

كما يشغل الجنرال بترايوس منصب عضو مجلس إدارة ومستشار استراتيجي للشركات التابعة لمحفظة "كيه كيه آر"، وهو زميل بكلية جاكسون للشؤون الدولية في جامعة ييل، وسيقوم من خلال منصبه الجديد بتوظيف علاقاته وخبراته الواسعة في الشرق الأوسط لتعزيز حضور الشركة وشراكاتها في المنطقة.

من جانبه، قام جوليان بارات-ديو، الذي انضم إلى الشركة عام 2016، بدور هام في مجموعة واسعة من الاستثمارات في البنية التحتية، شملت الاتفاقية التي تم توقيعها مؤخراً للاستثمار في شركة "جلف داتا هاب"، إحدى أكبر منصات مراكز البيانات المستقلة في منطقة الشرق الأوسط والتي تمتلك محفظة من سبعة مراكز بيانات متطورة في الإمارات والسعودية وتعتزم إنشاء مراكز إضافية في كل من الكويت وقطر والبحرين وسلطنة عُمان. وسيقود جوليان الفريق الاستثماري الجديد للشركة للإشراف على فرص الاستثمار والشراكات، خاصة في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي.

وبفضل حضورها القوي في المنطقة منذ 16 عاماً، نجحت "كيه كيه آر" بتوسيع فريق حلول العملاء العالمية التابع لها في مكاتب الشركة في دولة الإمارات والسعودية، حيث انتقل المديران باتريشيا بانديرا فييرا ومايكل دي فريتاس إلى المنطقة العام الماضي للتركيز على دعم الشراكات الاستراتيجية وتلبية متطلبات العملاء.

وبهذه المناسبة، قال جو باي وسكوت نوتال، الرئيسان التنفيذيان المشاركان لشركة "كيه كيه آر": "تتنامى أهمية منطقة الشرق الأوسط كوجهة استثمارية هامة، خاصة في ظل الإصلاحات الهيكلية والسياسات الداعمة للاستثمار والتركيبة الديموغرافية المواتية التي تسهم في تسريع النمو الاقتصادي. ونحن على ثقة بأن المعرفة العميقة التي يمتلكها الجنرال بترايوس في التعامل مع الأوضاع الاقتصادية والاستراتيجية في المنطقة، وخبرة جوليان الواسعة في تعزيز نمو وتطوير الأعمال، سيكون لها أثر لافت في ترسيخ مكانة "كيه كيه آر" كشريك موثوق للعملاء والشركات".

الجنرال بترايوس

وكان الجنرال بترايوس قد خدم لأكثر من 37 عاماً في الجيش الأميركي، متوجاً مسيرته المهنية بستة قيادات متتالية، شملت قيادة عملية زيادة القوات الأميركية في العراق، وتولي منصب قائد القيادة المركزية الأميركية وقوات التحالف في أفغانستان.

وبعد تقاعده، تم تثبيته من قبل مجلس الشيوخ الأميركي كمدير لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بتصويت جميع الأعضاء، حيث حققت الوكالة في عهده إنجازات هامة في الحرب على الإرهاب، وساهم في تأسيس مبادرات رقمية بارزة للوكالة، والاستثمار بشكل كبير في كوادرها البشرية. كما حصل الجنرال بترايوس على شهادة الدكتوراه من جامعة برينستون في العلاقات الدولية والاقتصاد.

وقد عبّر الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس، الشريك ورئيس مجلس إدارة "معهد كيه كيه آر العالمي" ورئيس مجلس إدارة "كيه كيه آر الشرق الأوسط"، عن سعادته بالمساهمة في نمو دول المنطقة وتعزيز حضورها العالمي، وأضاف: "تكتسب منطقة الشرق الأوسط أهمية متزايدة كمركز استثماري رائد يتميز برؤية واضحة، وحلول مبتكرة، ومكانة مالية قوية، وقطاعات خاصة وحكومية تركز باستمرار على تعزيز الشراكات. نرى العديد من الفرص الواعدة للتعاون مع الشركات المحلية الرائدة ونتطلع لتوظيف خبراتنا لتحقيق القيمة ودعم الأهداف الاقتصادية الاستراتيجية لحكومات المنطقة".

بدوره، قال جوليان بارات-ديو، المدير الإداري لدى "كيه كيه آر": "نتطلع لتعزيز المشهد الاستثماري الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط التي تتمتع باقتصادات كبيرة وواعدة وبيئة داعمة للاستثمار.

وفي ظل مساعي دول المنطقة لتنويع اقتصاداتها وتعزيز تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشرة، نطمح لمواصلة الاستثمار وإبرام الشراكات لتحفيز النمو الاقتصادي وتحقيق القيمة بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية الإقليمية على المدى البعيد".

وعلاوة على شراكتها الاستراتيجية مع "جلف داتا هاب"، تشمل استثمارات "كيه كيه آر" السابقة في المنطقة شراكة استراتيجية مع شركة "أدنوك" لإنشاء خطوط أنابيب أدنوك النفطية، التي كانت أول شراكة للبنية التحتية المتوسطة بين مستثمر عالمي وشركة نفط وطنية في الشرق الأوسط.

كما استحوذت "كيه كيه آر" على محفظة من الطائرات التجارية التابعة لشركة "الاتحاد للطيران" عام 2020 من خلال منصة Altitude Aircraft Leasing الاستثمارية المتخصصة في تأجير الطائرات، التي تم تأسيسها من قبل صناديق الائتمان والبنية التحتية التابعة لشركة "كيه كيه آر" عام 2018 بهدف الاستحواذ على طائرات تتولى شركة "ألتافير" تشغيلها.

مقالات مشابهة

  • غانتس: حان الوقت لتغيير الشرق الأوسط
  • سوق العقارات في دبي يواصل زخمه بنمو في الأسعار وزيادة إقبال المستثمرين خلال الربع الأول من 2025
  • العُلا تستضيف أول قمة لـ”صنّاع المحتوى” في الشرق الأوسط
  • « مصر الجديدة للإسكان» ضمن أهم 100 مطور في الشرق الأوسط بقائمة فوربس
  • 3.5% نمو صادرات كوريا إلى الشرق الأوسط
  • استجواب متهمين غسلا 90 مليون جنيه حصيلة أنشطة مشبوهة وأخفوها فى العقارات
  • محافظ القاهرة يتابع تطبيق المنظومة الجديدة لتقنين أوضاع المستثمرين بشق الثعبان
  • تركيا في الشرق الأوسط الجديد: لاعب أم صانع قواعد؟
  • طهران تؤكد: جولة التفاوض المقبلة مع واشنطن خارج الشرق الأوسط
  • الجنرال بترايوس رئيساً لمجلس إدارة "كيه كيه آر الشرق الأوسط"