165 طالبًا وطالبة يتنافسون في تصفيات "تحدي القراءة" بالقطيف
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تحتضن محافظة القطيف، اليوم الاثنين، التصفيات النهائية لمسابقة مشروع "تحدي القراءة العربي" في دورته الثامنة 2024، وذلك بعد انتهاء التصفيات الأولية داخل مدارس المحافظة.
وتشهد هذه المرحلة الحاسمة من المسابقة تنافسًا محتدمًا بين 85 طالبة في قطاع البنات بمقر المدرسة الابتدائية السابعة بالقطيف، و80 طالبًا في قطاع البنين بمقر مدرسة الجش الثانوية.
أخبار متعلقة مراجعة الأداء التعليمي واختبارات "نافس" بالقطيفأمين الشرقية: نقلة نوعية للمشاريع التنموية في القطيف”حرفيون“ و”أركان ضمانية“ مبادرات ”ضمان القطيف“ لتمكين الأسر المنتجة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع تحدي القراءة العربي - اليوممشاركة واسعة واهتمام بالقراءةوأعرب مدير مكتب تعليم القطيف، عبدالله القرني، عن تقديره للجهود المبذولة من المعلمين والمعلمات وأولياء الأمور في دعم رحلة القراءة والمعرفة، مشيرًا إلى أن المشاركة الواسعة في المسابقة تعكس الوعي المتنامي بأهمية القراءة كأساس لبناء شخصية الطلاب وتنمية مهاراتهم الفكرية والتحليلية والقدرة على التلخيص.مراحل مشروع تحدي القراءة العربيمن جهتها أوضحت منسقة المسابقة بالمكتب «بنات» المشرفة التربوية كفاح المطر، أن تصفيات مشروع تحدي القراءة العربي تمر بخطة زمنية محددة وعدة مراحل، بدأت من تسجيل بيانات الطلبة بالمدارس، مرورًا بتقييم مشاركات الطلاب المتأهلين على مستوى المكتب، وترشح من انطبقت عليهم الشروط، ولفتت إلى أن أعمال لجنة التحكيم تواصل تقييم الطلبة لكل فئة للمرحلة الابتدائية للصفوف الأولية ثم الصفوف العليا تتبعها المرحلة المتوسطة وتختم بالمرحلة الثانوية.
ومن المقرر أن تُعلن نتائج المتأهلين والمتأهلات على مستوى محافظة القطيف في مسابقة مشروع تحدي القراءة يوم الخميس 27 رجب 1445هـ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القطيف محافظة القطيف التصفيات النهائية تحدي القراءة العربي القطيف المنطقة الشرقية السعودية المملكة العربية السعودية مشروع تحدی القراءة
إقرأ أيضاً:
الإعلام السياسي يواجه تحدي إقناع المقاطعين للانتخابات
27 مارس، 2025
بغداد/المسلة: يبدو أن الحملات الانتخابية المبكرة التي تعتمد على الشعارات لن تحقق مكاسب كبيرة للأحزاب السياسية، حيث يرى مراقبون أن وعي الناخبين أصبح أكثر نضجاً لتجاوز الخطابات التقليدية.
ويبرز الإعلام السياسي كعامل حاسم في توجيه الرأي العام، مع تركيز متزايد على دوره في إقناع المقاطعين بالعودة إلى صناديق الاقتراع.
يؤكد الأكاديمي محمد العبدلي، أن الحملات المبكرة لن تغير السلوك الحكومي أو النيابي في المرحلة المقبلة، مشدداً على أن النقد الإعلامي وحده لا يكفي لإحداث تحول في المعادلة السياسية. وينسجم هذا الرأي مع توجهات حديثة تشير إلى أن الجمهور بات أكثر تشككاً في الوعود الانتخابية التقليدية، ما يضع الأحزاب أمام تحدي تقديم بدائل تنموية ملموسة بعيداً عن الشعارات الفضفاضة.
ويتفق المحللون على أن الاعتماد على شعارات عاطفية تدور حول الوطنية والنزاهة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.
وتشير آراء الى أن مثل هذه الخطابات تزيد من الفجوة بين السياسيين والجمهور، مما يعزز خيار المقاطعة كاستجابة شعبية.
وفي ظل غياب إحصاءات رسمية حديثة عن نسب المشاركة المتوقعة في انتخابات 2025، يبقى الإعلام السياسي أمام مسؤولية مضاعفة لتقديم رؤى واقعية تركز على الخدمات والتنمية.
تكشف هذه التطورات عن حاجة ماسة لتجديد الخطاب السياسي، حيث يرى البعض أن الإعلام قادر على لعب دور الوسيط الموثوق لإعادة بناء الثقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts