مقتل 10 عناصر من الشرطة الباكستانية بهجوم مسلح قبيل الانتخابات
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكدت الشرطة الباكستانية، اليوم الاثنين، أن عشرة من عناصرها على الأقل قتلوا في هجوم مسلح، استهدف مركز للشرطة في شمال غرب البلاد، وذلك مع تصاعد العنف قبيل الانتخابات العامة المقررة هذا الأسبوع.
وأفادت الشرطة في منطقة "درابان" بإقليم "خيبر بختونخوا" الباكستاني، بأنه "في حوالي الساعة الثالثة صباحا بالتوقيت المحلي، هاجم مسلحون مركز الشرطة باستخدام بنادق قناصة ودخلوا المبنى".
وأوضح نائب مأمور شرطة درابان مالك أنيس الحسن أنه "بعد دخول المبنى استخدم الإرهابيون قنابل يدوية، تسببت في سقوط المزيد من الضحايا في الشرطة".
ولم يتضح حتى الآن الجهة المسؤولة عن الهجوم، أو مدى صلته بقرب موعد الانتخابات.
وتشهد باكستان زيادة في الهجمات، خاصة التي تستهدف أفراد الأمن منذ 2022، عندما انهار اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركة طالبان الباكستانية والحكومة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الباكستانية هجوم الانتخابات هجوم باكستان قتلى الانتخابات المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ذمار.. اشتباك مسلح في مجلس عزاء يسفر عن مقتل 3 وإصابة آخرين
قُتل 3 أشخاص وجرح آخرون باشتباك مسلح في مجلس عزاء بمحافظة ذمار الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي، في حادثة أثارت استياء وسخطاً قبلياً واسعاً.
وأفادت مصادر محلية بأن الاشتباك اندلع بين مسلحين من قبيلتي الطماحي واللُهبي أثناء وجودهم في مجلس عزاء لأحد أفراد قبيلة الطماحي، والذي يقيم في مدينة ذمار. ونتج عن الحادثة مقتل كل من خالد علي علوي الطماحي وحمود محمد الطماحي من قبيلة الطماحي (رداع)، بالإضافة إلى مقتل شخص من قبيلة اللُهبي، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح متفاوتة.
وأوضحت المصادر أن الحادثة جاءت نتيجة نزاعات سابقة بين الطرفين، صادف تقابلهم في مجلس العزاء، في واقعة وُصفت بأنها تمثل "عيبًا أسود" وفقًا للأعراف القبلية اليمنية التي تجرم القتال في مجالس العزاء.
في أعقاب الحادثة، أقدمت الاجهزة الأمنية على اعتقال نحو عشرين شخصًا من كلا الطرفين.
وأثارت الحادثة استياء واسعًا في الأوساط القبلية والاجتماعية، حيث دعا مشايخ ووجهاء المنطقة إلى ضبط النفس وحل النزاع عبر الوسائل السلمية، مشددين على ضرورة احترام الأعراف القبلية التي تحظر الاقتتال في أماكن العزاء.