علاقة غير معتادة.. صداقة قطة وبطة تتصدر الترند
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع طريفة، تحكي عن علاقة غير معتادة. لصداقة تجمع بين قطة وبطة حظيتا بشهرة واسعة.
وخلال الأيام الماضية، لاحظ زوّار بحيرة البط، الواقعة في كورنيش الخبر بالمنطقة الشرقية. صداقة تجمع بين قطة وبطة، بما أثار تساؤلات بشأن سر ارتباطهما رغم اختلاف جنسيهما. في الوقت الذي رصد الزوار، الحيوان والطائر وهما يتعانقان ويحرصان على اللعب معاً.
الشهرة الغريبة للكائنين، رفعت أعداد زوار البحيرة، الذين حرصوا على توثيق صداقة البطة والقطة في مقاطع فيديو. لاقت رواجاً كبيراً، وذهب الأمر لما هو أبعد، بحيث قرر عدد من الزوار. القاطنين في مناطق خارج الخبر، التوجه إلى البحيرة لمشاهدة هذه العلاقة غير المألوفة.
من جهتها أشارت الطبيبة البيطرية نور فطايرجي لـ”العربية.نت” في تفسير علمي بسيط. تقول: على الأغلب والذي ينطبق على هذه الحالة لو أنها نادرة تحصل بالطريقة هذي. أمر اسمه imprinting بعد الفقس الفرخ ينطبع على أمه. ليتمكن من تمييزها، لكن أحياناً في وضع معين الطبع يكون على كائن آخر في حالات التربية. ممكن ينطبع الفرخ على راعيه بدل من أمه، وممكن هذا يكون التفسير لهذا الموقف.
الأمور اليوم #الجمعه بينهم والعلاقه طيبه
❤️❤️
#كبلز_الخبر pic.twitter.com/Hqp5TESEMD
— Abu abdulla (@aroq_11) February 2, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بهدف الترند.. أمن الفيوم ينفي سقوط تشكيل عصابي لسرقة البط ووالرومي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمني بمحافظة الفيوم، ما تداولته صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عن وقوع تشكيل عصابي تخصص في سرقة البط والوز والرومي بمركز سنورس، واعتبر أن ما تداولته الصفحات ما هو إلا فبركة تهدف إلى تحقيق ترند.
وكانت بعض صفحات التواصل الاجتماعي تداولت منشورًا عن وقوع تشكيل عصابي يعتبر الأول من نوعه تخصص في سرقة الطيور، باعتبار أن الفيوم إحدى المحافظات الشهير بإنتاج الكتاكيت، وخصص المنشور البط والديك الرومي باعتبارها الأغلى سعرًا بين كل الطيور المتاحة للطعام.
وأكد المصدر أنه جار الآن البحث عن مروج الشائعة باعتبار أنه من الأخبار التي تثير الذعر بين المواطنين خاصة أن الفيوم من القرى الريفية، وتنشر تربية الطيور بين أهالي القرى، وهي بمثابة مصدر دخل رئيسي لبعض الأسر الريفية.
ولفت إلى أن انتشار مثل هذه الأخبار الكاذبة يشكل خطرًا على أمن المواطن البسيط الذي يصدق الشائعات طالما ترددت من أكثر من مصدر.