الاحتلال يعدم فلسطينيا ببئر السبع بزعم محاولته السيطرة على سلاح (شاهد)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال أعدمت الشاب رشاد عبد الحي، في مدنية بئر السبع بعد إطلاق النار عليه.
وأشارت إلى أن الاحتلال يزعم محاولة الشاب، عبد الحي، الذي ينحدر من مدينة الطيرة المحتلة، السيطرة على سلاح لأحد عناصر الشرطة.
وأطلق جنود الاحتلال النار على الشاب، وتركوه على الأرض ينزف، دون تقديم العلاج له، إلى أن أعلن عن استشهاده.
تغطية صحفية: "أعدمه الاحتلال بزعم محاولته "السيطرة على سلاح أحد عناصرها وإطلاق نداء الله أكبر تجاه المارة ... صورة الشاب رشاد عبد الحي من مدينة الطيرة في الداخل الفلسطيني المحتل الذي ارتقى برصاص شرطة الاحتلال في بئر السبع صباح اليوم". pic.twitter.com/pAWllyWCEE — القسطل الإخباري (@AlQastalps) February 5, 2024
تغطية صحفية: شرطة الاحــتـلال في بئر السبع تطلق النار تجاه شاب فلسطيني من الطيرة في الداخل المحتل؛ بزعم "محاولته الاستيلاء على سلاح أحد عناصرها وإطلاق نداء الله أكبر". pic.twitter.com/RrHIscpTFV — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 5, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال بئر السبع الاحتلال قتل شهيد بئر السبع المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على سلاح
إقرأ أيضاً:
قائمة بأسماء 53 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزة وأماكن احتجازهم
الثورة نت/
نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني اليوم الأربعاء، قائمة بأسماء 53 معتقلا من قطاع غزة، في سجون العدو ومعسكراته.
وأوضحا في بيان مشترك، أن هذه الردود تتضمن أماكن احتجازهم في سجون الاحتلال ومعسكراته، وأن جزءا آخر لم تتلقَّ بشأنهم معلومات، وستتم إعادة فحص مصيرهم بعد مرور شهر على الرد الأخير المتمثل بحسب جيش الاحتلال في أنه لا معلومات بشأنهم.
وأشارا إلى أن المعطى الوحيد المتوفر عن عدد المعتقلين من غزة، هو ما اعترفت به إدارة السجون بداية شهر فبراير 2025، ويبلغ (1802) ممن صنفتهم (بالمقاتلين غير الشرعيين) بينهم نساء وأطفال، فيما لا يزال المئات رهن جريمة الإخفاء القسري.
علما أن أعداد حالات الاعتقال من غزة تُقدر بالآلاف منذ بدء حرب الإبادة، ولا يزال الاحتلال ينفذ جرائم تعذيب ممنهجة بحق معتقلي غزة، بمستوى -غير مسبوق- ما أدى إلى استشهاد العشرات منهم.