بعد السعودية.. أمير الكويت يتوجه إلى سلطنة عمان غدا
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أفادت وسائل الإعلام الكويتية، اليوم الاثنين، بأن أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والوفد الرسمي المرافق له سيتوجهون يوم غد الثلاثاء 25 رجب 1445 هجرية الموافق 6 فبراير 2024 ميلادية إلى سلطنة عمان، وذلك في زيارة دولة.
ووفقا لصحيفة الراي الكويتية، سيشمل أمير الكويت وسلطان عمان هيثم بن طارق برعايتهما وحضورهما حفل افتتاح (مصفاة الدقم والصناعات البتروكيماوية)، وذلك يوم الأربعاء 26 رجب 1445 هجرية الموافق 7 فبراير 2024 ميلادية وذلك بولاية الدقم.
وكان أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد قد زار الثلاثاء الماضي إلى المملكة العربية السعودية وكان في مقدمة مستقبليه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
قلد ولي العهد السعودي نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، سمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد قلادة الملك عبدالعزيز تقديرا له.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان الشيخ مشعل الأحمد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت هيثم بن طارق سلطان عمان سلطان عمان هيثم بن طارق سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتلقى دعوة رسمية لزيارة سلطنة عمان
الاقتصاد نيوز - بغداد
تلقى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، السبت، دعوة رسمية لزيارة سلطنة عمان.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل وزير خارجية سلطنة عُمان بدر بن حمد البوسعيدي"، لافتا إلى، أن "الوزير الضيف سلّم إلى رئيس مجلس الوزراء خلال اللقاء، رسالة خطية من سلطان عمان هيثم بن طارق، تضمنت الدعوة لزيارة السلطنة، والإشادة بما وصلت له العلاقات الثنائية من تطور، والرغبة في توسعة آفاق التعاون المشترك لما فيه مصلحة الشعبين العراقي والعُماني".
وأضاف، أنه "جرى خلال اللقاء التأكيد على ضرورة تقوية الروابط بين البلدين وتعزيز التبادل الاقتصادي والتجاري الثنائي ولا سيما قطاع المشتقات النفطية، حيث ستعقد أثناء زيارة وزير الخارجية العماني اللجنة العراقية العمانية المشتركة على مستوى وزراء خارجية البلدين لأول مرة منذ تشكيلها".
وأشار إلى، أن "اللقاء شهد التباحث في آخر تطورات المنطقة العربية، والأحداث على الساحة السورية، وضرورة تنسيق المواقف بين الدول العربية من أجل ترسيخ الاستقرار، وتأكيد ما دعا إليه العراق من حفظ سلامة الأراضي السورية ووحدتها وسيادتها، وحماية التنوع الإثني والاجتماعي والثقافي للشعب السوري، فضلاً عن دعم خياراته الحرّة، كما جرى بحث تداعيات استمرار العدوان على غزّة، وسبل تعزيز صمود شعبنا الفلسطيني، إضافة الى ضرورة جهود ترسيخ وقف إطلاق النار في لبنان".
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف