اليوم.. حفل توقيع "إعادة إنتاج التراث الشعبي" بمعرض الكتاب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تشهد قاعة حفلات التوقيع بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55، اليوم الاثنين، حفل توقيع كتاب "إعادة إنتاج التراث الشعبي"، للدكتور سعيد المصري، أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة.
يُعد هذا الكتاب الصادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة إسهاما نظريا ومنهجيا محكما في الاتجاه الاجتماعي نحو دراسة التراث الشعبي؛ حيث يتناول بالتفصيل الدقيق نصيبَ جماعة محددة طبقيًّا من التراث، ودورَها في حمله وإعادة إنتاجه.
جاء بغلاف الكتاب: يقصد بإعادة الإنتاج قدرة أساليب الحياة في أي مجتمع على استمرار أهم ملامحها عبر التغيُّر. وفي هذا الصدد، يحاول الكتاب أن يؤسس لنظرية متكاملة وقائمة على بيانات ميدانية دقيقة في تفسير عمليات إعادة إنتاج التراث الشعبي وتداوله عبر أربع عمليات: التواتر (كثرة الشيوع والتكرار)، والاستعادة، والإضافة بالاستعارة، والإضافة بالإبداع؛ نتيجة لتغيرات الحياة الحديثة والتبادلات الثقافية والبشرية. وهو دراسة جادَّة لسد الفراغ المعرفي في مجال دراسة الثقافة الشعبية، بالتطبيق على حياة فقراء الحضر بمدينة القاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب التراث الشعبي اعادة إنتاج التراث الشعبي الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة التراث الشعبی
إقرأ أيضاً:
الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة: القطاع جزء لا يتجزأ من الأراضى الفلسطينية
تستند الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة على أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية.
وتتضمن الخطة المصرية، تنفيذ إعادة الإعمار يتطلب ترتيبات للحكم الانتقالي وتوفير الأمن بما يحافظ على آفاق حل الدولتين، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
كما تتضمن الخطة، إدانة قتل واستهداف المدنيين وإدانة مستوى العنف غير المسبوق والمعاناة الإنسانية التي خلقتها الحرب على غزة، ومحاولة نزع الأمل في إقامة الدولة من الشعب الفلسطيني أو انتزاع أرضه منه لن تؤتى إلا بمزيد من الصراعات وعدم الاستقرار، نقلا عن القاهرة الإخبارية.
وتحرص مصر على ضرورة إعادة إعمار غزة مع الحفاظ على حقوق وكرامة الشعب الفلسطيني، وكذلك ضرورة حل الدولتين.
قمة فلسطينوتتمثل الأولوية الرئيسية للقمة العربية في توضيح الموقف العربي تجاه دعوات ترامب، خاصة في ظل المحاولات الرامية إلى تصدير رؤية خاطئة مفادها أن رفض المقترح الأمريكي يقتصر على دولتين فقط، هما مصر والأردن، إلا أن هذه الادعاءات تتعارض مع الواقع، حيث سبق أن أعرب عدد كبير من البلدان عن الرفض العلني لمقترحات التهجير في العديد من المواقف والمحافل الدولية.
وتتمحور الأولوية الثانية حول وضع أطُر لمقترح عربي يهدف إلى إعادة إعمار القطاع، مع الحفاظ على وجود سكانه الأصليين، بعيدًا عن النهج التقليدي الذي تتبناه القوى العالمية الكبرى في مثل هذه الحالات.
وتسعى مصر بالتعاون مع شركائها في المنطقة العربية، إلى إدخال مفهوم تنموي في عملية إعادة الإعمار، يهدف إلى ضمان حياة كريمة ومستدامة لسكان القطاع.
اقرأ أيضاًقمة عربية طارئة في مصر.. رفض للتهجير ودعم لإعمار غزة
الاحتلال يمنع لجنة تقصي الحقائق لمنظمة العمل الدولية من الدخول لفلسطين
وصول وزير خارجية الجزائر إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الطارئة