الوطن:
2024-11-22@15:14:30 GMT

أهم أماكن الخروج في بورسعيد.. تناسب كل الأعمار

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

أهم أماكن الخروج في بورسعيد.. تناسب كل الأعمار

تتميز مدينة بورسعيد بموقعها الجميل وطبيعتها الساحرة، مما يجعلها من الوجهات السياحية المميزة في مصر، وهناك أماكن خروج في بورسعيد كثيرة ومتنوعة بين الحدائق، والمتاحف، والسواحل البحرية، وتضم العديد من الأماكن المميزة التي يمكن زيارتها، سواء للترفيه أو للاستمتاع بالطبيعة أو لقضاء وقت ممتع مع العائلة أو الأصدقاء.

أماكن خروج في بورسعيد

وإليك قائمة بأهم 9 أماكن خروج في بورسعيد، كالتالي:

حديقة فريال

تعد حديقة فريال من أشهر الحدائق في بورسعيد، وتتميز بمساحتها الكبيرة وأشجارها المتنوعة، بالإضافة إلى احتوائها على مسرح كبير ونافورة راقصة، ويمكن للزوار الاستمتاع بالتنزه في الحديقة وممارسة الأنشطة الترفيهية المختلفة، مثل ركوب الدراجات أو التزلج على الجليد.

متحف بورسعيد الحربي

يقع متحف بورسعيد الحربي في قلب المدينة، ويضم العديد من الوثائق والصور والآثار التي تحكي تاريخ المدينة خلال فترة الحرب العالمية الثانية، يمكن للزوار التعرف على تاريخ المدينة المشرف، ودورها في الحرب العالمية الثانية.

ميناء بورسعيد

تعتبر ميناء بورسعيد من أهم الموانئ في مصر، ويتميز بموقعه الاستراتيجي على قناة السويس، يمكن للزوار التجول في الميناء والتقاط الصور التذكارية، أو ركوب قارب للتعرف على الميناء من الداخل.

شاطئ بورفؤاد

شاطئ بورفؤاد هو واحد من أجمل الشواطئ في بورسعيد، ويتميز بمياهه الفيروزية ورماله البيضاء، يمكن للزوار الاستمتاع بالسباحة والتشمس والاسترخاء على الشاطئ، أو ممارسة الرياضات المائية المختلفة، مثل التزلج على الماء أو ركوب الأمواج.

محميات بورسعيد الطبيعية

تضم بورسعيد العديد من المحميات الطبيعية، مثل محمية رأس محمد ومحمية بحيرة المنزلة، ويمكن للزوار الاستمتاع بالطبيعة الخلابة وممارسة الأنشطة الترفيهية المختلفة في المحميات الطبيعية، مثل رحلات السفاري أو مشاهدة الطيور أو الغوص.

جبل الملح

يعد جبل الملح من المعالم السياحية المميزة في بورسعيد، ويتميز بطبيعته الساحرة وتكويناته الصخرية الفريدة، ويمكن للزوار الاستمتاع بالتنزه في جبل الملح والتقاط الصور التذكارية.

ستايل سكوير

ستايل سكوير هو أحد المولات الشهيرة في بورسعيد، ويضم العديد من المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي، يمكن للزوار التسوق في ستايل سكوير أو تناول الطعام أو الاسترخاء في أحد المقاهي.

بحيرة المنزلة

تعد بحيرة المنزلة من أكبر البحيرات في مصر، وتتميز بتنوعها البيولوجي، ويمكن للزوار الاستمتاع بالطبيعة الخلابة في بحيرة المنزلة وممارسة الأنشطة الترفيهية المختلفة، مثل رحلات السفاري أو مشاهدة الطيور أو الغوص.

حديقة الفرما الجديدة

حديقة الفرما الجديدة من أحدث الحدائق في بورسعيد، وتتميز بمساحتها الكبيرة وتنوع الأنشطة الترفيهية فيها، يمكن للزوار الاستمتاع بالتنزه في الحديقة وممارسة الأنشطة الترفيهية المختلفة، مثل ركوب الدراجات أو التزلج على الجليد أو لعب كرة القدم.

وفي الختام نشير إلى أن هناك أماكن خروج في بورسعيد متنوعة لتلبي احتياجات جميع الزوار، مما يجعلها من الوجهات السياحية المميزة التي يمكن زيارتها في أي وقت من العام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: متحف بورسعيد حديقة فريال بحیرة المنزلة

إقرأ أيضاً:

يديعوت أحرونوت: دلائل على أن إسرائيل لا تنوي الخروج من غزة

في ظل الموقف المتشدد الذي تتبناه الحكومة الإسرائيلية، والوقائع التي تقوم بفرضها على الأرض في غزة، يظهر جليًا أن الاحتلال بصدد خطوات جدية نحو فرض حكم عسكري في القطاع. ويعكس هذا التحرك سياسة غير معلنة تسعى إلى ترسيخ السيطرة الإسرائيلية على غزة بشكل دائم، من دون أن يكون هناك قرار سياسي معلن بشأن المرحلة المقبلة.

هذا ما تكشفه صحيفة يديعوت أحرونوت عبر افتتاحية موقعها الإلكتروني اليوم الأربعاء بتوقيع مراسلها لشؤون الاستيطان أليشع بن كيمون، حيث سلط فيها الضوء على تفاصيل الخطوات التي تؤكد أن حكومة الاحتلال تقترب من تطبيق حكم عسكري في غزة، وهو ما يشير إلى تغيير جذري في إستراتيجياتها العسكرية والاستيطانية.

خطوات عملية على الأرض

ومن خلال متابعته المستمرة للتحركات العسكرية على الأرض، يوضح بن كيمون أن الجيش الإسرائيلي قد بدأ في تنفيذ إستراتيجيات على الأرض تتماشى مع فرض سيطرة دائمة على غزة.

وفي الآونة الأخيرة، تم توسيع نطاق القوات العسكرية بشكل تدريجي، مع إنشاء مواقع عسكرية جديدة في مواقع حساسة، كما تم تمديد شبكة الطرق التي يسيطر عليها جيش الاحتلال في أنحاء مختلفة من القطاع، وهو ما يسهم في إرساء بيئة من السيطرة العسكرية الدائمة.

قادة المستوطنين يرون أن هذه الفترة تمثل فرصة تاريخية لتغيير الواقع على الأرض في غزة بشكل جذري (رويترز)

علاوة على ذلك، بدأت المؤسسة العسكرية في التنسيق مع شركات خارجية تعمل تحت إشراف إسرائيلي مباشر لتنسيق المساعدات الإنسانية في غزة، وهي خطوة لم يكن من الممكن تصورها قبل هذا التوقيت.

ووفقا لما أفاد به بن كيمون، تشير هذه الخطوات إلى أن إسرائيل بصدد تنفيذ خطط كانت على الورق فقط في الماضي، إلا أنها الآن أصبحت واقعًا ملموسًا على الأرض.

وتقول الصحيفة إن التحول نحو حكم عسكري في غزة يرتبط بمسائل سياسية داخل الحكومة الإسرائيلية، وتحديدًا بالمواقف المتطرفة لأعضاء الحكومة اليمينيين مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، اللذين يدفعان بسياسات متشددة تجاه الفلسطينيين بشكل عام، وعلى وجه الخصوص تجاه قطاع غزة.

وتشير في هذا السياق إلى أنه في وقت سابق، عارض وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت هذه السياسات، ورفض خططًا كانت تتضمن تعزيز الاستيطان في شمال غزة. لكن مع استبدال غالانت بيسرائيل كاتس في منصب وزير الدفاع، والتغييرات الأخرى في الحكومة، يبدو أن الخطط الاستيطانية في غزة قد أصبحت أكثر قربًا من التنفيذ.

ويؤكد بن كيمون أن هذا التغيير في القيادة قد ساهم في تسريع خطوات إسرائيل نحو فرض حكم عسكري على غزة، في وقت تتلاقى فيه الأهداف السياسية لعدد من قادة المستوطنين الذين يرون أن هذه الفترة تمثل فرصة تاريخية لتغيير الواقع على الأرض بشكل جذري، لصالح الاستيطان الإسرائيلي في القطاع.

إسرائيل تخشى من تكريس سيطرتها العسكرية على غزة لأسباب قانونية وسياسية (الفرنسية) تحديات قانونية وسياسية

لكن، كما يوضح بن كيمون، فإن هذا التحرك العسكري لا يخلو من التحديات القانونية والسياسية. ففي الوقت الذي تسعى فيه إسرائيل لتكريس سيطرتها العسكرية على غزة، تواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطًا قانونية جمة، على رأسها تلك التي تأتي من محكمة العدل الدولية ومنظمات حقوق الإنسان.

في هذا السياق، يلفت بن كيمون إلى أن إسرائيل تواجه ملاحقات قانونية قد تؤدي إلى تداعيات خطيرة على المستوى الدولي، بما في ذلك احتمال ملاحقة قادة الاحتلال أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بسبب تعاملها مع الفلسطينيين في القطاع.

علاوة على ذلك، يشير إلى أن إسرائيل قد تجد نفسها مضطرة لتحمل مسؤولية إدارة القطاع بشكل مباشر، وهو ما يعني تلبية احتياجات السكان الفلسطينيين من مساعدات إنسانية وكهرباء وصرف صحي، وهو أمر قد يكون صعبًا في ظل الوضع الراهن.

وتلفت الصحيفة إلى أنه "في ظل غياب أي قرار سياسي حاسم بشأن المرحلة القادمة في غزة، يواجه المسؤولون الإسرائيليون تحديات كبيرة في كيفية التعامل مع هذه الأمور بشكل يتماشى مع القوانين الدولية".

من ناحية أخرى، يتعرض التحرك الإسرائيلي نحو حكم عسكري في غزة لضغوط داخلية من أطراف سياسية وإسرائيلية أخرى لا توافق على هذه الخطط، ومنها أوساط في حزب الليكود وداخل الحكومة الإسرائيلية. وهناك أيضًا ضغوط خارجية، حيث تعارض الدول العربية وبعض القوى الدولية هذا الاتجاه، داعية إلى ضرورة إيجاد حل سياسي دائم وشامل لقضية غزة والفلسطينيين.

ومع ذلك، يبدو أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تحاول استغلال فرصة ما بعد الحرب في غزة للتغيير الدائم في الواقع على الأرض. وقد تحدثت تقارير إسرائيلية عن خطط مستقبلية لإنشاء "مناطق آمنة" داخل غزة لإيواء الفلسطينيين الذين يتعرضون للقصف والدمار، وهو ما قد يشير إلى التوجه نحو سياسة الفصل العسكري الدائم بين الفلسطينيين في غزة وإسرائيل.

ويختم تقرير بن كيمون بالإشارة إلى بديل آخر محتمل لإسرائيل عن الحكم العسكري لغزة، وهو سيطرة السلطة الفلسطينية، ولكن الحكومة الإسرائيلية لا تزال ترفضه، في حين ترفض الدول الأخرى ممارسة أي دور داخل قطاع غزة طالما استمرت قوات الاحتلال في الانتشار هناك.

مقالات مشابهة

  • أنباء عن توغل إسرائيلي داخل دير ميماس.. ودعوة للسكان لعدم الخروج من منازلهم
  • بارزاني: بأقل من عام سنذهب الى اجراء انتخابات في العراق ويمكن الاستفادة من تجربة كوردستان
  • الحديقة الغارقة في النمسا.. رحلة مذهلة إلى الأعماق (فيديو)
  • داعياً إلى الخروج المليون يوم غد.. السيد القائد: سنواصل عمليات إسناد غزة ما دامت المعركة مستمرة
  • د. منال علام تختتم فعاليات الورشة التدريبية "قياس أثر الأنشطة والخدمات الثقافية"
  • تعاون مثمر بين هيئة الرعاية الصحية وجامعة بورسعيد
  • «أبوظبي للقوس والسهم» ينظم المهرجان المجتمعي
  • يديعوت أحرونوت: دلائل على أن إسرائيل لا تنوي الخروج من غزة
  • “أبوظبي للقوس والسهم” ينظم مهرجانه المجتمعي الأول غداً
  • تستهدف الباحثين عن الترفيه العائلي.. تجارب تفاعلية في «وظيفة العجائب»