جستنيه: مدرب الاتحاد جاياردو كب العشاء
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي عدنان جستنيه، على الأوضاع الحالية التي يمر بها نادي الاتحاد.
وقال عدنان جستنيه، عبر حسابه على منصة إكس: “نفس السيناريو تقريباً يتكرر للمرة الثانية.. البارحة مدرب الاتحاد جاياردو كب العشاء ومدرب الاتحاد السابق نونو سانتو كان يعاني من مطالبات لم تلبى له وصرح بذلك اكثر من مرة، ورئيس النادي صرح ليس كل ما يعلم يقال ثم كب العشاء بعدما صمت طويلاً”.
وأضاف: “بسبب كل هذه التخبطات تحول الاتحاد من فريق بطل إلى فريق منهار تدهور مستواه الفني فخرج من البطولة العربية بخفي حنين وفي الدوري يحتل المركز السابع وفي بطولة كأس العالم للأندية التي استضافها على أرضه وبين جماهيره كان في وضع سيء جداً”.
وتابع: “مدرب الاتحاد في المؤتمر الصحفي بحديثه الصريح أخلى مسؤليته تماما عما يحدث للفريق ليبقى السؤال من المسؤول الذي يملك الصلاحية والقدرة بوضع النقاط على الحروف على كل علامات الاستفهام والتعجب وبمنتهى الشفافية ويحدد من هو صاحب القرار الأول في الجوانب الفنية وما الفائدة من وجود مدرب ومدير فني في ظل وجود تدخلات تؤثر على سير عملهما وعلى منظومة الفريق بالكامل، ولماذا كل هذا الغموض الذي عانى منه الاتحاد ومازال يعاني منه؟”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد جاياردو عدنان جستنيه مدرب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
المعتقل صالح حسونة من مخيم الجلزون يعاني ظروفًا صحية صعبة
رام الله - صفا قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الاثنين، إن المعتقل صالح حسونة (28 عامًا) القابع في عيادة سجن "الرملة" يعاني ظروفًا صحية صعبة. وزار محامي الهيئة قبل عدة أيام، المعتقل حسونة من مخيم الجلزون برام الله، والقابع في عيادة سجن "الرملة". وأوضحت أن حسونة اعتقلته قوات الاحتلال من منزله بعد أن أطلقت النار على قدميه أكثر من مرة، أمام أعين زوجته وطفله الرضيع، ومن ثم انهالت عليه بالضرب المبرح، ما أدى إلى تفتت ساق اليمنى، ليُنقل إلى مستشفى "شعاري تصيدك". وأضافت أن حسونة مكث فيه 52 يومًا، خضع خلالها لـ7 عمليات جراحية، وتم زرع البلاتين في قدمه، وخضع بتاريخ 11/10/2024 لعملية جراحية تم خلالها نقل عظام من منطقة الخصر إلى القدم، وما زال يستعمل الكرسي المتحرك، إذ تم إحضاره لزيارة المحامي وهو مقيد القدمين رغم إصابته، وينتظر إجراء عمليات أخرى لقدمه. يُذكر أن حسونة معتقل إداريًا لمدة 6 أشهر منذ تاريخ 29/02/2024، وتم تمديده لـ6 أشهر أخرى. ويعيش المعتقلون في عيادة سجن "الرملة" أوضاعًا صعبة للغاية، حيث كمية الطعام قليلة جدًا ما يؤثر في صحتهم، وهناك من هم بحاجة إلى النقل إلى مستشفيات خارجية، إلا أن إدارة المعتقل تماطل في ذلك. وأشارت الهيئة إلى أنه يوجد عدد كبير من معتقلي غزة بعيادة "الرملة" ووضعهم الصحي والنفسي صعب جداً، ما انعكس على نفسيات جميع المعتقلين في القسم، وما زاد الوضع استشهاد أكثر من معتقل داخل القسم منذ اندلاع أحداث 7 أكتوبر/2023. وبينت أن محاميها كان من المفترض أن يزور عددًا من المعتقلين الموجودين بعيادة معتقل "الرملة"، إلا أنه لم يتمكن من ذلك، إذ تفاجأ بنقلهم إلى سجون أخرى.