مصرع 112 شخصاً وفقدان المئات في حرائق تشيلي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلن الرئيس التشيلي جابرييل بوريك أمس، أن عدد قتلى حرائق الغابات المستعرة في وسط البلاد ارتفع إلى 112 شخصاً.
وذكرت السلطات التشيلية، أن المئات ما زالوا في عداد المفقودين، مما يثير المخاوف من ارتفاع أعداد القتلى.
أخبار قد تهمك ارتفاع حصيلة قتلى حرائق الغابات في تشيلي إلى 56.. والرئيس يزور منطقة الكارثة 4 فبراير 2024 - 10:26 مساءً مصرع 19 شخصاً بسبب الحرائق في تشيلي 4 فبراير 2024 - 1:01 صباحًا.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تشيلي
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي لـ 776 ألفا و90 جنديًا
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الإثنين، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 776 ألفا و90 جنديًا، وذلك منذ بدء العملية العسكرية الروسية.
الجيش الأوكراني يستهدف مستودعات ذخيرة في إقليم "بريانسك" الروسي روسيا: خسائر الجيش الأوكراني بلغت ١٧٩٥ جنديا خلال ٢٤ ساعة الماضيةوأفادت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما ذكرت وكالة أنباء يوكرين فورم، أن الجيش الروسي خسر 1990 جنديًا ما بين قتيل وجريح خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت أن روسيا فقدت أيضا منذ بدء العملية العسكرية "9 آلاف و615 دبابة و19 ألفا و885 مركبة مدرعة و21 ألفا و313 من النظم المدفعية و1256 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و1030 من أنظمة الدفاع الجوي و2948 من صواريخ كروز و369 طائرة مقاتلة و329 مروحية و28 سفينة حربية، فضلًا عن 3 آلاف و664 من المعدات الخاصة وغواصة واحدة و32 ألفا و39 من المركبات وخزانات الوقود و20 ألفا و790 طائرة بدون طيار".
من جانبها، أعلنت القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية تصفية 77 جنديًا من كوريا الشمالية وإصابة أكثر من 40 آخرين في منطقة كورسك الروسية خلال ثلاثة أيام فقط.
وأوضحت القوات الأوكرانية، على تطبيق /تلجرام/ للتواصل الاجتماعي، أن العملية نُفذت بواسطة فريق واحد، وأسفرت أيضًا عن تدمير 12 مركبة عسكرية و3 مركبات ومركبة قتالية مدرعة.
كانت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية سجلت، خلال اليوم الماضي، 207 اشتباكات قتالية على طول خطوط الجبهة.
ترامب يهدد باستعادة السيطرة على قناة بنماهدد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بالمطالبة بإعادة قناة بنما إلى سيطرة الولايات المتحدة، متهمًا بنما بفرض رسوم باهظة مقابل استخدام القناة التي تربط بين المحيطين الهادي والأطلسي.
وفي منشور على موقعه للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال، حذر ترامب أيضا من أنه لن يسمح للقناة بالوقوع في الأيدي الخطأ، وبدا وكأنه يحذر من التأثير الصيني المحتمل على الممر المائي، وكتب أن القناة لا ينبغي أن تديرها الصين، بحسب وكالة رويترز.
ولا تسيطر الصين على القناة أو تديرها. ومع ذلك، فإن إحدى الشركات التابعة لشركة سي.كيه هاتشينسون هولدنجز ومقرها هونج كونج تدير ميناءين يقعان على مدخلي القناة من منطقتي البحر الكاريبي والمحيط الهادي.
كان هذا المنشور مثالا نادرا للغاية لرئيس أمريكي يقول إنه يستطيع الضغط على دولة ذات سيادة لتسليم أراضٍ، وفق الوكالة.
كما يؤكد على التحول المتوقع في الدبلوماسية الأمريكية في عهد ترامب، الذي لم يتردد من قبل في تهديد الحلفاء واستخدام الخطاب العدواني عند التعامل مع النظراء.