زوجة تشارك مقطع لزوجها وهو يبحث عنها في تخرجه ليقدم لها التحية وتعلق .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
خاص
على الرغم من انتشار كثرة المشاكل الزوجية بين الأزواج وشكوى الزوجات المتكررة، قامت امرأة بنشر مقطع فيديو لزوجها لحظة تخرجه برتبة وكيل رقيب وتحيته لها عند رؤيتها.
وأظهر المقطع المغمور بالحنان والوفاء، الزوج وهو يبحث عن زوجته بين الجميع ليقدم لها التحية ويحتضنها وتقوم بوضع وشاح التخرج في رقبته .
وأوضح المقطع الزوجة وهي تبادر وتحتضن زوجها في سعادة عارمة بتخرجه وسط الحاضرين.
وعلّقت الزوجة على المقطع التي شاركته قائلة:” حبيبي وقلبي ودنيتي مبروك تخرجك عسى فرحة تخرجك تضوي باقي سنينك، فخورة بنور عيوني عقبال أعلى المناصب.”
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالمقطع وانتشر على نطاق واسع داعيين الله عز وجل أن يديم الحب والوفاء بينهم ، بينما البعض اعتقد أنها والدته من طريقة تعبيره عن حبه لها وسط العامة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/r9YYrNpJVLVvbMeA.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأزواج التحية الوفاء زوجة
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي في رسالة مؤثرة لزوجها وابنها الراحلين: الحزن تعدى صبري واحتسابي
حرصت الفنانة شمس البارودي على تذكر زوجها الراحل الفنان حسن يوسف، وذلك عن طريق كتابة منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
شمس البارودي توجه رسالة مؤثرة لزوجها الراحلوقالت شمس البارودي: «أحاول بكل ما أوتيت بيقين وإيمان أن أصبر أحمد الله وأرضى بقضائه، وأتصبر إلا أنني أذرف الدموع بدون توقف ذكريات حياتية في كل السكنات واللحظات أعتذر لمن حولي، لا أعلم ما هذا الضعف والوهن الروحي مرور الوقت يزلزلي حزنا على فراق فلذة كبدي عبدالله، وونس عمري وسندي بعد الله شريكي في أنفاسي، وخلجات نفسي وكل لحظات أيامي وعمري حبيبي زوجي».
وأضافت: «يحيط بي في معظم الأوقات أبنائي وشقيقاتي وشقيقة حبيبي وبناتها وصديقاتي محاولين إخراجي من فجيعه الفراق ولوعة الحزن، أجاريهم حتى أختلي بنفسي فأجهش ببكاء يرجرج أحشائي وثنايا صدري بكاء لم أعهده من قبل، فما هذا الحزن الذي تعدى صبري واحتسابي فيزلزلني ولا يتوقف إلا ويدمرني، يعلم أحبابي فينهروني، وينصحونني مناعتك ستنهار توقفي عن تدمير صحتك بهذا الحزن احلف لهم، والله ما لي سيطرة على نفسي وكأن جماح الحزن تفلت».
افتقد واحة الأمانوتابعت شمس البارودي: «يا الله سامحني لضعفي وهوان يقيني في مصيبتي، وادعوه يا رب احفظ لي فلذات كبدي وقويني حتى أكمل مسيرة حبيبي، فأتم ما تركه لهم لإسعادهم، وتأمين ما أراده لهم بعون الله وتوفيقه، افتقدك يا حبيبي افتقد حنانك وعطاءك، افتقد واحة الأمان التي أحييتنا فيها، افتقد وجودك ونصحك ورأيك افتقد جلوسي بجوارك، تلف زراعك على كتفي، وأنا أسألك في أمور حياتنا وأبنائنا، أعلم هي سنة الحياة الدنيا، فراق يعقبه حزن، حتى نلتقي في حياتنا الأخرة، فاللهم الصبر والاحتساب والسلوان، اللهم صبر يرضيك».