ترامب يخوض حربا من نوع خاص ضد نجمة أميركا الأولى.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
كشفت مجلة "رولنغ ستونز" الشهيرة أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يستعد لمواجهة "حرب من نوع خاص"، أمام فنانة أميركا المفضلة.
وقالت المجلة إن ترامب يستعد لمواجهة المغنية الأميركية تيلور سويفت، وأنصارها، خلال الانتخابات الأميركية المقبلة.
وتشتهر سويفت ذات الشعبية الجارفة، بدعمها المتفاني لرئيس الولايات المتحدة الحالي جو بايدن، وهو المنافس الأول لترامب خلال الانتخابات الأميركية المقبلة.
وقالت المجلة أن ترامب أخبر المقربين منه، أن "شعبيته تفوق تايلور سويفت".
وقال تقرير مجلة رولنغ ستونز: "وراء الكواليس، كان رد فعل ترامب على احتمال تعاون بايدن وسويفت ضده هذا العام ليس بالانزعاج، ولكن بنوع من الغرور".
وأضاف التقرير: "في الأسابيع الأخيرة، أخبر الرئيس السابق المقربين منه أن دعم المشاهير لن ينقذ بايدن، كما ادعى ترامب بشكل خاص أنه "أكثر شعبية" من سويفت وأن لديه معجبين ملتزمين أكثر منها".
وعلق أحد أنصار ترامب على التقرير: "إذا كنت سأوصي باستراتيجية في هذا السيناريو، فإن أفضل مسار للعمل قد يكون بتجاهل المغنية الشهيرة. ببساطة ليس من الممكن تدمير صورة تيلور سويفت، فهي تحظى بشعبية ومحبة كبيرين".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب تيلور سويفت الانتخابات الأميركية تايلور سويفت بايدن تيلور سويفت دونالد ترامب فوز دونالد ترامب تيلور سويفت الولايات المتحدة الانتخابات الأمريكية الانتخابات الأميركية ترامب تيلور سويفت الانتخابات الأميركية تايلور سويفت بايدن تيلور سويفت أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من بايدن على الأزمة بين ترامب وجامعة هارفارد
ثمن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن موقف جامعة هارفارد الرافض للمثول لمطالب إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بتغييرات في السياسات خلال ندوة في كلية كينيدي بجامعة هارفارد.
وفي تصريحات له ، اشاد بايدن باستجابة الجامعة كمثال قوي على القيادة خلال المواجهة المتصاعدة مع واشنطن.
وذكر بايدن قائلا : هارفارد صعدت بطريقة لم يفعلها أي شخص آخر يجب أن يكون الطلاب شاكرين حقًا.
بعد رفض الجامعة، مطالب الإدارة، بما في ذلك إنهاء مبادراتها المتعلقة بالتنوع والمساواة والشمول وتسليم المعلومات المتعلقة بالطلاب الدوليين،
تواجه جامعة جامعة هارفارد احتمال فقدانها لوضعها المعفى من الضرائب وتجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار، وهي ضربة مالية؛ أدت إلى اضطرابات وأثار مخاوف بشأن التوظيف والمشاريع الجارية.
وشهدت الجامعات الأمريكية منها تكساس وييل وكولومبيا ووساوثرن كاليفورنيا ، خلال فترة جو بايدن، حملة اعتقالات طالت مئات الطلاب وبعض الأساتذة المحاضرين.