غزة .. دماء الشهداء والجرحى على صفحات القرآن الكريم / فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
#سواليف
نشرت وسائل إعلام فلسطينية، بعضًا من آثار #المجازر التي ارتكبها #الاحتلال الغاشم جراء قصف على دير البلح وسط قطاع #غزة.
دماء الشهداء على أوراق المصاحف
وقطرات #الدماء تقطر من صفحات #المصحف_الشريف، انتشر مقطع فيديو يظهر فيه صفحات من القرآن الكريم وبين آياته دماء الأبرياء و #الشهداء من #مجازر_الاحتلال، في مشهد يدمي القلوب.
دماء الشهداء والجرجى على صفحات القرآن الكريم، جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي على دير البلح وسط قطاع غزة.#قدس_برس #الخبر_وأكثر #طوفان_الأقصى #غزة #غزة_الآن #غزه_تقاوم #غزة_تستغيث #غزة_الآن pic.twitter.com/h8klvpHyox
— وكالة قدس برس (@QudsPress) February 4, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المجازر الاحتلال غزة الدماء المصحف الشريف الشهداء مجازر الاحتلال طوفان الأقصى غزة غزة الآن غزة تستغيث غزة الآن
إقرأ أيضاً:
المفتي: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها
تحدث الدكتور نظير عياد، مفتي الديار، عن دور الأب في البيت ومسؤولياته وتعامله مع عائلته، قائلا: يلعب دور محوري داخل الأسرة.
وشدد نظير عياد، خلال حواره ببرنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، على أن مسؤوليته لا تقتصر فقط على توفير الاحتياجات المالية، بل تمتد لتشمل الجوانب التربوية والأخلاقية والدينية.
واسترسل: القرآن الكريم شدد على أهمية الأسرة وترابطها، مستشهدًا بقوله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ”.
وأوضح أن الأب والأم يشتركان في تحمل مسؤولية تربية الأبناء، وإن كان الدور الأكبر يقع على عاتق الأب نظرًا لطبيعة تكليفه وما خُلق عليه.
وأكد على حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تربية الأطفال بأسلوب يعزز القيم والأخلاق، مستشهدًا بموقفه مع الغلام حيث وجهه قائلًا: "يا غلام، سمِّ الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك"، وهو ما يعكس الدور التربوي المباشر داخل الأسرة.
ونوة بأن الآباء والأمهات إدراك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والحرص على القيام بدورهم التربوي إلى جانب مسؤولياتهم الأخرى، مشددًا على أهمية استمرارية الرعاية والتعليم والتوجيه في كل مرحلة من مراحل نمو الأبناء، وفقًا لما تمليه طبيعة الحياة وظروف كل أسرة.