تعرف على أبرز تصريحات ظافر العابدين ببرنامج "عيشها بإنرجي"
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
نجح الفنان ظافر العابدين خطف قلوب الجماهير من خلال ظهوره ضيفًا مع وائل منصور ومنة عامر، في برنامجهم "عيشها بإنرجي"، على راديو إنرجي 92.1.
وكشف ظافر عن أعماله الفترة القادمة، وكواليس فيلمه الجديد أنف وثلاث عيون، وغيرها من الأمور.
ظافر العابدين يكشف عن مشاركته في أعمال مختلفة بلهجات عربية مختلفة
قال:"أحب تلك الأعمال لأنها تجعل لديى شغف واسع بالتعلم المستمر واكتساب ثقافات جديدة، وبحس أني تلميذ جديد في كل عمل أقدمه بلهجة مختلفة".
ظافر:"أتمنى تجسيد شخصية الفيلسوف ابن خلدون لهذا السبب "
وأضاف:" أتمني تقديم عمل تاريخي سواء شخصية أو حقبة تاريخية معينة وأتمنى تجسيد شخصية الفيلسوف ابن خلدون بسبب إن اسمه مرتبط بتطوير المجتمع".
ظافر العابدين يتحدث عن أنف وثلاث عيون
وتابع: "الفيلم الحالي الذي يعرض في دور العرض مختلف جدا على الرغم من إنها نفس الشخصيات ولكن هناك اختلاف واضح في تناول الواقع والمجتمع".
ظافر العابدين:"التمثيل في الأفلام الأجنبية يكون صعب بعض الشيء"
وقال: "التمثيل في الأفلام الأجنبية يكون صعب بعض الشيء لإن الفنان عليه أن يكون واعيًا للمجتمع الذي سيعرض الفيلم فيه وطبيعته وثقافته، وهناك كثير من الأعمال غير العربية والتي شاركت فيها قمت بتغيير بعض الأمور في السيناريو ".
وواصل: "أستعد لعملين في أمريكا وأنا أحب أن أبتعد عن حياتي الخاصة عبر السويشيال ميديا ".
آخر أعمال ظافر العابدين
والجدير بالذكر آخر أعمال ظافر العابدين فيلم إلى ابني من تأليف وإخراج وبطولة النجم ظافر العابدين، ويشاركه البطولة كل من الفنانين السعوديين إبراهيم الحساوي، سمر شيشة، إيدا القصي، خيرية نظمي، سارة اليافعي، بالإضافة إلى الممثل الأردني آدم أبو سخا، والممثلة البريطانية إميليا فوكس، والنجم الصاعد اللبناني السعودي المولد آدم زهر، ومن إنتاج O3 Medya وDouble A Production
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: راديو إنرجي ظافر العابدين الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
«الشرع بقى عملي».. أبرز تصريحات مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف في دمشق
خلال الساعات القليلة الماضية تصدرت زيارة مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف إلى دمشق محركات البحث على جوجل.
لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول زيارة مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف من خلال هذا التقرير.
أجرت مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، الجمعة، في أول زيارة دبلوماسية أميركية منذ الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر الجاري، وتأتي الزيارة في إطار تقييم الأوضاع والبحث في مستقبل البلاد بعد التغيرات السياسية الكبرى.
لقاءات ومناقشات مثمرةخلال الزيارة، التقت ليف بمجموعة متنوعة من السوريين، بمن فيهم ممثلو المجتمع المدني، للاستماع إلى رؤيتهم حول مستقبل سوريا وكيف يمكن للولايات المتحدة دعم المرحلة الانتقالية.
كما عقدت لقاءً مع منظمة "الخوذ البيضاء"، حيث أعربت عن تقديرها لجهودهم الإنسانية وشجاعتهم، مشيدة بتضحياتهم التي أدت إلى فقدان أكثر من 300 متطوع أثناء أداء مهامهم.
وفي لقاء وصفته بالمثمر، اجتمعت ليف مع أحمد الشرع، قائد "إدارة العمليات العسكرية"، التي تضم ممثلين عن فصائل عدة، أبرزها "هيئة تحرير الشام".
وأكدت أن الشرع بدا "رجلًا عمليًا"، حيث ناقشا أولويات المرحلة المقبلة، بما في ذلك وضع سوريا على طريق التعافي الاقتصادي وضمان عدم تحول البلاد إلى ملاذ للإرهاب.
مستقبل العلاقات ودور إيرانشددت ليف على موقف واشنطن الرافض لأي دور إيراني في سوريا المستقبلية، مؤكدة أن الإدارة الأميركية "ستحكم على الأفعال وليس الأقوال" في تعاملها مع الحكومة الانتقالية الجديدة.
وأضافت أن رفع العقوبات المفروضة على سوريا يعتمد على تجاوب الحكومة الجديدة مع متطلبات المجتمع الدولي.
إلغاء المكافأة على الشرعفي خطوة لافتة، أعلنت ليف أن واشنطن ألغت المكافأة المالية التي كانت مخصصة للقبض على أحمد الشرع، المعروف سابقًا باسم "الجولاني"، مبررة ذلك بالتزامه بتعهدات جديدة خلال المحادثات، بما في ذلك محاربة الإرهاب.
تحديات أمنية وأمل جديدعبرت ليف عن قلقها من الاشتباكات الجارية قرب سد تشرين، والتي تشكل خطرًا على آلاف المدنيين، مؤكدة أن الولايات المتحدة تعمل للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الفصائل المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في مدينة كوباني.
وأشارت إلى أن الاحتفالات الشعبية في دمشق، التي أعقبت سقوط نظام الأسد، كانت سببًا رئيسيًا لإلغاء مؤتمر صحفي كان من المقرر عقده في العاصمة.
آفاق المرحلة الانتقاليةتُعد هذه الزيارة الدبلوماسية الأميركية إلى دمشق خطوة بارزة لتعزيز المشاركة الدولية في دعم سوريا بعد التغيير السياسي. ومع انتهاء نظام الأسد، تأمل واشنطن أن تسهم الحكومة الانتقالية في بناء دولة موحدة تسعى نحو التعافي الاقتصادي والمصالحة الوطنية، بعيدًا عن التأثيرات الإقليمية السلبية.