الجزيرة:
2024-07-06@12:52:06 GMT

الحوثيون من الداخل.. مالا تعرفه عنهم!

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

الحوثيون من الداخل.. مالا تعرفه عنهم!

ليست جماعة الحوثي وليدة العقدَين الأخيرين من تاريخ اليمن، كما يعتقد البعض. كما أنها ليست حركة سياسية ظهرت بفعل الهامش الديمقراطي الذي أفرزته ظروف ما بعد تحقيق الوَحدة بين شطرَي اليمن الجنوبي والشمالي في العام 1990م، بقدر ما هي امتداد لمشروع إماميّ وضع بذرته في محافظة صعدة ومناطق الشمال ما سُمّي الإمام الهادي إلى الحقّ يحيى بن الحسين الرسي في العام 893م، وعرف فيما بعد بالمذهب الهادوي.

وهي بذلك وليدة هذا المذهب والمنظومة الممتدة لأكثر من 1100 عام، والذي يرتكز على فكرة البطنين القائمة على الاصطفاء الإلهي وحصر الإمامة وقيادة الأمة في ذرية السبطَين: الحسن والحسين حتى قيام الساعة.

انخراط تكتيكي

وهذا الفكر وإن كان يتفق ويتماهى مع المذهب الزيدي إلا أنه خالفه في جوانب كثيرة ولم يتقيد على سبيل المثال بالشروط الـ 14 التي يشترطها المذهب الزيدي لتولي الإمامة في كثير من مراحله التاريخية، كما حدث في عهد الدولة القاسمية التي حكمت معظم اليمن، وتحول الحكم في عهدها إلى وراثي ملكي، وكذلك كما كان الحال في آخر حكم إمامي لليمن قبل اندلاع ثورة 26 سبتمبر/ أيلول التي ساندها ودعمها الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر في ستينيات القرن الماضي.

جنى الحوثيون ثمار هذا الفكر وجهود رموزه التي انخرطت تكتيكيًا في النظام الجمهوري الذي أعقب ثورة سبتمبر/ أيلول آنفة الذكر، وما تلاها من حرب أهلية انتهت بمصالحة وطنية، وعملت على تعزيز وجود عناصرها في مؤسسات الدولة ومرافقها الحسّاسة؛ كونها هي الدولة العميقة في اليمن إن صحّ لنا وصفها بذلك، وعملت بدأب على تهيئة الأجواء والظروف للعودة مرّة أخرى إلى حكم اليمن.

وعقب الوحدة اليمنية ظهر أول كيان شبابي تحت مسمّى: "الشباب المؤمن"؛ مستغلًا حالة التوجّس لدى الرئيس الراحل علي عبدالله صالح من تعاظم قوة حزب الإصلاح أو إخوان اليمن كما يحلو للبعض تسميتهم، وكذلك الخلاف الذي أخذ بالتوسع بين شريكَي الوحدة: حزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة علي صالح، والحزب الاشتراكي اليمني بزعامة علي البيض، وحظي هذا الكيان الوليد بدعم ضمني من قبل صالح في محاولة منه للعب على التناقضات، والرقص على رؤوس الثعابين كما كان يردد.

وفي مطلع القرن الحالي انقلب حسين بدر الدين الحوثي على شركائه المؤسسين لحركة "الشباب المؤمن" وَفقًا لرواية أبرز مؤسسيها واستحوذ على الحركة، وعرفت بعد ذلك ومنذ ظهورها المسلح بـ"جماعة الحوثي"، قبل أن تسمي نفسها فيما بعد بـ"جماعة أنصار الله".

مكاسب ميدانية

خاض مؤسس "جماعة الحوثي"- والذي كان عضوًا في أول برلمان عقب تحقيق الوحدة اليمنية عن حزب الرئيس صالح – أولى حروبه ضد السلطات الحكومية في عام 2004 بعد توترات سابقة استحوذ أنصاره خلالها على الإيرادات المالية، وتحكموا ببعض المناطق التي تقع ضمن نفوذهم في معقلهم الرئيس بمحافظة صعدة شمالي اليمن من منطلق عقائدي، وقُتل في الجولة الأولى من الحرب بنفس العام.

تولى شقيقه الأصغر عبدالملك الحوثي قيادة الجماعة من بعده، وخاض خمس حروب لاحقة امتدت حتى العام 2010، وفي كل جولة من جولاتها كانت جماعته تحقق مكاسب ميدانية توسعية وأخرى سياسية مستغلة الخلافات المعلنة وغير المعلنة بين علي عبدالله صالح وشركائه العسكريين والقَبليين والسياسيين في الحكم، ومهارة أذرعها السياسية التي لعبت دورًا بارعًا في تفتيت المنظومة الحاكمة.

هيأت أحداث الربيع العربي واحتجاجات شباب اليمن ضد نظام علي عبدالله صالح فرصة ثمينة للحوثيين فلعبوا بمكر على تناقضات القوى اليمنية المتحالفة والمتصارعة على حد سواء..

أبدوا تعاطفهم مع الحراك الجنوبي ونصبوا خيامهم في ساحات التغيير مع شباب الثورة، وفي الوقت نفسه تواصلهم لم ينقطع مع الرئيس المأزوم جراء الاحتجاجات المتصاعدة ضده، ومكنتهم تلك الاحتجاجات- وما أفرزتها من توافقات على شخصيات هزيلة لإدارة المرحلة الانتقالية – من الانقلاب على المسار السياسي والسيطرة المسلحة على صنعاء وهم الذين كانت قواتهم تقرع أبوابَها منذ العام 2009.

ومكنتهم التجارب المتراكمة للمشروع الذي يمثلونه وخبرة ودهاء ساسته المخضرمين من فهم حساسية الجيران والقوى الخارجية وتخوفاتهم من الأحزاب والجماعات التي أفرزتها ثورات الربيع العربي خصوصًا الإسلامية منها واللعب على وترها.

موقف مرتبك

وكما عززت الحرب في اليمن قوة الحوثيين على المستوى الداخلي، فإن القصف الأميركي- البريطانيّ اليوم يشرعن حضورهم الشعبي على المستويين: العربي والإسلامي، ويمنحهم تعاطفًا خارجيًا هم في أمسّ الحاجة إليه، ويضع خصومهم المحليين في موقف مرتبك، خصوصًا أن القضية الفلسطينية تحظى بإجماع لدى كل فئات الشعب اليمني ومكوناته.

لا يكاد يختلف اثنان على أن تضامن الحوثي مع غزة واستهدافه السفن التجارية التي لها علاقة بإسرائيل أو تتجه نحو موانئها – والذي تطور إلى استهداف السفن الأميركية والبريطانية في خليج عدن والبحر الأحمر – يعد عملًا جريئًا ومهمًا في مجريات الصراع، إلا أن الحوثي استفاد كثيرًا من أحداث غزة واستطاع بتضامنه غير المسبوق أن يقدم نفسه للعالم كلاعب مهم في المنطقة.

بل لا نبالغ إن قلنا إن الحوثي وبفعل هذه الأحداث اكتشف نفسه ومدى قدرته على خلط الأوراق فيما يتعلق بالتجارة الدولية وممراتها البحرية.

وفي الوقت نفسه هرب من استحقاقات محلية كادت أن تحشره في زاوية ضيقة جراء الغضب الشعبي المتصاعد؛ بسبب تدهور الأوضاع المعيشية وانقطاع رواتب الموظفين منذ اندلاع الحرب، خصوصًا مع تباشير السلام التي لاحت قبل نهاية العام الماضي.

مرجعية خاصة

وفرت أحداث غزّة فرصة ثمينة للحوثيين لإثبات صدق شعاراتهم المرفوعة منذ ظهورهم المسلح في مطلع القرن الحالي، وما تضمنته "ملازم"، مؤسس الجماعة حسين بدر الدين الحوثي الذي يصفونه بالقرآن الناطق، وتعد بمثابة المرجعية الفكرية للجماعة، وكذلك الوثيقة الفكرية والثقافية التي وقعها زعيم الجماعة مع عدد من علماء الزيدية في السنوات الأخيرة، والتي تؤكد على جملة من المبادئ من ضمنها فكرة الاصطفاء سابقة الذكر، والعداء لأميركا وإسرائيل.

ويمكننا هنا القول؛ إن جماعة الحوثي، وإن كانت تبدو جزءًا من المذهب الزيدي، إلا أنها تختلف معه في قضايا كثيرة، ولها مرجعيتها الخاصة، وهناك من يقول؛ إنها مثلت انقلابًا على إرث المذهب الزيدي في اليمن.

وأما بالنسبة لعلاقتها بالثورة الإسلامية في إيران، فهي لا تنكر تلك العلاقة بل تفاخر بها، وترفع صور رموزها وقيادتها في مناسباتها، وتتناغم مع أفكارهم، واستفادت كثيرًا من الدعم الإيراني لها، إلا أن جذورها تمتد إلى ما قبل الثورة الخمينية في إيران، كما أشرنا سلفًا، ولذلك لا يستبعد أن تتكون لديها رؤية خاصة لا سيما بعد الحضور الإقليمي والعالمي الذي حققته مؤخرًا.

 

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: جماعة الحوثی ما بعد إلا أن

إقرأ أيضاً:

بيان أمن عدن يفشل في تهدئة قبائل أبين

يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

قالت إدارة أمن العاصمة المؤقتة عدن، إنها تتابع قضية اختطاف “علي الجعدني” بعد 3 أسابيع من اختطافه على يد قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات التي تسيطر على العاصمة عدن.

يأتي ذلك بعد احتشاد قبائل محافظة أبين في مركز المحافظة وقطعت الخطوط الدولية المرتبطة بمدينة عدن. بعد فشل إدارة الأمن في الإفراج عنه خلال مهلة منحتها القبائل نهاية يونيو/حزيران الماضي.

ويوم الأربعاء ظهر مقطع فيديو وجود عشرات من ناقلات النفط والشاحنات أوقفها رجال القبائل في أبين ومنعوها من الوصول إلى عدن.

أبين تستعر.. القبائل تحشد رجالها وسلطة وقوات المحافظة تخلي مسؤوليتها

وقالت الإدارة في بيان: في وقت مبكر قد وصلت إلى أول خطوط الجريمة التي وقعت وفقاً للتحريات وجمع الاستدلالات أنها مرتبطة بخلاف حول أراضي، من خلال ضبط أحد المشتبه بهم، والذي كان وقتها لا تتوفر لدى إدارة الأمن كل الأدلة التي تدينه كما هي اليوم وهو المدعو سميح عيدورس النورجي وحينها تم الإفراج عنه بضمانة قائد مكافحة الارهاب بالعاصمة عدن يسران المقطري وبحضور وكيل المحافظة عبدالرؤوف السقاف.

وقالت إدارة أمن عدن إنها ملتزمة بمتابعة القضية وضبط جميع المتورطين في اختطاف علي عبدالله عشال الجعدني، بغض النظر عن صفاتهم، مشددة على أن “الجميع تحت طائلة القانون”.

وظهر يسران المقطري في مقطع فيديو يرد على بيان إدارة الأمن، ولم يقدم أي معلومة حول مكان اختطاف علي عشال الجعدني ليبرر ضمان “سميح النورجي”.

ويوم الثلاثاء أخلت قيادة السلطة المحلية والقوات الأمنية والعسكرية نفسها من المسؤولية مؤكدة وقوفها إلى جانب رجال القبائل المطالبين بالإفراج عن “علي الجعدني”. بما في ذلك قيادة الحزام الأمني في أبين التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي.

واختطف المجلس الانتقالي الجنوبي “علي عشال” قائد كتيبة في الدفاع الجوي في مدينة عدن منتصف يونيو/حزيران الماضي. وقال مصدران إنه نقل إلى سجن سري يديره جهاد الشوذبي القيادي في المجلس الانتقالي (أحد أقارب عيدروس الزُبيدي زعيم الانتقالي).

وقال شيخ قبلي إن اختطاف “علي عشال الجعدني” هي سلسلة من الانتهاكات التي تشمل الاعتقالات والتهميش والاستهداف الممنهج ضد قبائل أبين ورجالها من قِبل المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يعتبر جزء من السلطة.

وقال مصدر منتصف ليل الثلاثاء/ الأربعاء إن قبائل أبين قطعت “الخطوط الدولية المؤدية إلى عدن” ونصبت نقاط في “الشيخ سالم” في زنجبار، وفي “لحمر” شرق مديرية مودية،  وفي “خبر المراقشة”.

 

 

 

يمن مونيتور4 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات مقالات ذات صلة وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 قضية محمد قحطان.. غضب اليمنيين من مسار مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون 3 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون 3 يوليو، 2024 Main news بيان أمن عدن يفشل في تهدئة قبائل أبين 4 يوليو، 2024 وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 قضية محمد قحطان.. غضب اليمنيين من مسار مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون 3 يوليو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 قضية محمد قحطان.. غضب اليمنيين من مسار مفاوضات مسقط 4 يوليو، 2024 رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون 3 يوليو، 2024 “الإصلاح اليمني” يعتبر تصريح وفد الحوثي بشأن قحطان “تلاعب بالمفاوضات” 3 يوليو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 20 ℃ 25º - 18º 54% 2.08 كيلومتر/ساعة 25℃ الخميس 24℃ الجمعة 26℃ السبت 27℃ الأحد 30℃ الأثنين تصفح إيضاً بيان أمن عدن يفشل في تهدئة قبائل أبين 4 يوليو، 2024 وزير خارجية اليمن يجري مباحثات منفصلة مع سفراء أمريكا وفرنسا والإمارات 4 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬995 غير مصنف 24٬163 الأخبار الرئيسية 13٬787 اخترنا لكم 6٬785 عربي ودولي 6٬587 رياضة 2٬233 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬164 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬938 مجتمع 1٬801 تراجم وتحليلات 1٬654 تقارير 1٬550 صحافة 1٬470 آراء ومواقف 1٬463 ميديا 1٬342 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 869 تفاعل 794 فنون 470 الأرصاد 250 أخبار محلية 163 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

مقالات مشابهة

  • في اليسار المتطرف.. رؤية من الداخل
  • زعيم الحوثيين يقول إن واشنطن تسعى لإقناع دول عربية بفتح مجالها لتنفيذ غارات ضد جماعته
  • المجلس الأعلى للدولة يرفض بيانات الهيئة العامة للأوقاف عن المذهب الإباضي
  • ذراع إيران في اليمن تختطف النونو من منزله في صنعاء
  • طارق صالح يعلن عن مشروع لتوحيد تعز وربط المحافظة بعموم مناطق اليمن
  • لليوم الخامس.. مقتل وإصابة ثلاثة مُسلّحين في اشتباكات قبلية يدفع بها الحوثيون بحزم الجوف
  • دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية
  • بيان أمن عدن يفشل في تهدئة قبائل أبين
  • عائلة محمد قحطان غاضبة من “تصريحات عبثية” عن حياته في مفاوضات مسقط
  • رويترز: غرق ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن لم يستهدفها الحوثيون