نيويورك تحتضن المباراة النهائية لكأس العالم
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
سيكون ملعب "ميتلايف ستاديوم" في نيويورك، وتحديدا إيست راثرفورد في نيوجيرسي، مسرحا للمباراة النهائية لمونديال 2026 وفق ما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأحد.
يضيف هذا القرار التاريخي فصلا جديدا إلى تاريخ البطولة، حيث تستعد الولايات المتحدة والمكسيك وكندا لاستضافة مشهد كرة القدم العالمية، وفق ما نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية.
FIFA WORLD CUP FINAL. MetLife Stadium. July 19, 2026 ????️
New York and New Jersey will host the 2026 FIFA World Cup Final! ????️⚽️ pic.twitter.com/sW7uBELLaf
وكان الملعب الذي يحتضن مباريات فريقي نيويورك جاينتس ونيويورك جيتس في دوري كرة القدم الأميركية (أن أف أل)، يتنافس على شرف استضافة النهائي مع "أي تي أند تي ستاديوم" في دالاس و"إينغلوود" في كاليفورنيا.
Our @FIFAWorldCup 26 Group Stage Schedule ????️#WeAre26 pic.twitter.com/Z22TqTgRob
— U.S. Soccer Men's National Team (@USMNT) February 4, 2024وتنطلق رحلة الولايات المتحدة في كأس العالم 2026 في لوس أنجلوس ، حيث يلعب الفريق أول مباراة له في دور المجموعات في ملعب "صوفي" في 12 يونيو.
وتقام النسخة الـ23 من النهائيات العالمية في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بمشاركة 48 منتخباً للمرة الأولى عوضاً عن 32.
ويسمح تقسيم الأماكن إلى ثلاث مناطق، الشرق والوسط والغرب، بأوقات انطلاق مرنة تلبي احتياجات الجماهير المحلية والعالمية.
تضمن الجدولة ثلاثة أيام كاملة من الراحة بين المباريات للفرق، مع التركيز على تعافي اللاعبين.
كما تلعب اعتبارات الطقس دورا في اختيارات الفيفا ، حيث سيقوم الاتحاد الدولي بتحليل الحرارة والرطوبة في كل مدينة لتحديد أوقات اللعب المثلى.
تجدر الإشارة إلى أنه سيتم الكشف عن أوقات انطلاق المباريات النهائية لجميع المباريات بعد قرعة دور المجموعات في ديسمبر 2025.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
مستر ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
#مستر_ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
الدكتور #أحمد_الشناق
الشعوب تتساءل عن سياسة بلادكم الخارجية ، هل لا زالت تقوم على مبادئ ابراهام لينكولن وقد عرف الحرب بأنها جهد مكرس لمبادئ الحرية والمساواة للجميع ؟ هل لا زالت بلادكم تدعم حق تقرير المصير للشعوب ، وهل لا زال تمثال الحرية على بوابة بلادكم يعبّر عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة وعلاقتها مع شعوب العالم . مستر ترامب ، متى ترتوي اسلحتكم الفتاكة من دم العرب ؟ من إحتلال العراق وقتل الملايين وتهجيرهم . إلى حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني في غزة من مجرمي حرب بقرار محكمة الجنائية الدولية ، وقيادات حكومة الإحتلال الإسرائيلي ملاحقين الآن كمجرمي حرب . مستر ترامب ، لقد ارسلت الإدارة الأمريكية السابقة وتتواصل إدارتكم الجديدة بإرسال آلاف الاطنان من القنابل بأوزان لم تستخدم بحجمها في الحرب العالمية لتقتل الأطفال والنساء والأطباء والصحفيين ولتدمير البيوت والمستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس وعلى مسمع وبصر العالم والولايات المتحدة تعطل القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وكافة مؤسسات هيئة الأمم ، ولتستمر حرب الإبادة والتطهير العرقي لشعب يرزح تحت الاحتلال منذ عقود طويلة . مستر ترامب ، غزة أصبحت منطقة وحفرة انهدام بأسلحتكم بلادكم، وانتم شركاء في هذا الهدم اللاإنساني واللأخلاقي والغير مسبوق في تاريخ الحروب . مستر ترامب ، تهجير الفلسطينيين من وطنهم وأرض أبائهم واجدادهم جريمة حرب وتطهير عرقي وأفعال لا أخلاقية لفضائع حرب وحشية قام بها الإحتلال الإسرائيلي بدعم الولايات المتحدة، ولا زالت تتبنى سياسة الإقتلاع والتهجير والتشريد كأعمال بربرية ودعماً لحكومة إحتلال تمارس الإرهاب والقتل ضد الفلسطينيين ومنذ ثمانية عقود . مستر ترامب ، هل مساعدات بلادكم مع الدول الصديقة ، هي أوراق ابتزاز كنهج في سياستكم الخارجية ؟ لمجارة حروبكم المباشرة بالإحتلال، أو لمجارة حروبكم بالإنابه لتمرير سياسات قهر الشعوب واستمرار الإحتلال بحروب الإبادة والتطهير العرقي والتهجير ؟ مستر ترامب ، غزة ليست عقاراً ، وفلسطين ليست عقاراً ، فلسطين وطن لشعب فلسطيني ، وفلسطين للفلسطينيين أصحاب الأرض الشرعيين بإمتدادهم في عمق التاريخ ، ولن يقبلوا وطناً بديلاً ، وطن أبائهم واجدادهم ، ولن يتحمل الآخرون نتائج حرب وحشية نازية من قوات إحتلال وانتم شركاء في فضائع كارثية ارتكبها مجرمي حرب ملاحقين ومطاردين بالقانون الدولي ومحكمة جنائية دولية وشجب وإدانة عالمية على هذه الجرائم البربرية . مستر ترامب ، مطلوب من الولايات المتحدة أن تكون مع حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وإنهاء الإحتلال كأطول إحتلال في التاريخ المعاصر ، وأن السلام الحقيقي ما تقبل به الشعوب وليس السلام الوهمي القائم على الإبادة والتطهير العرقي والتهجير !مقالات ذات صلة ما الرد المناسب؟ 2025/01/28