القبعات المكسيكية تجذب زوار بوليفارد وورلد
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تحاكي القبعات المكسيكية في منطقة بوليفارد وورلد، إحدى مناطق موسم الرياض، أزياء وتقاليد دولة المكسيك العريقة، حيث تجذب بدلالاتها المتنوعة ومحاكاتها للعروض الحية زوار المنطقة، لتقدم تجربة ترفيهية فريدة من نوعها.
وتتميز المنطقة المكسيكية بالتنوع في تصميمها الهندسي الذي يشابه بيئة وثقافة آثار ذلك البلد، إلى جانب وفرة المتاجر المتنوعة التي تتيح للزائر الاستمتاع بوقت مميز في تجربة تسوق مشوقة، وقد أسهمت "القبعة المكسيكية" في لفت أنظار الزوار إلى المنطقة لتميزها بتجويفها وحياكتها التي تعكس عادات الأزياء المكسيكية والرموز في بلد المنشأ.
وتقدم المتاجر التي تنتشر في المنطقة المئات من القبعات المكسيكية المتعددة الألوان والأشكال، التي تعبر كل واحدة منها عن البيئة الريفية والبرية لدولة المكسيك، حيث يمكن للزوار اقتناؤها، إضافة إلى طلب الرسم عليها من قبل سيدات متخصصات في خط الرسومات، منها ما هو شكل الصبار أو الجيتار أو حسب ما يرغب فيه الزائر.
وتقع تلك المتاجر في منطقة المكسيك، إحدى المناطق الفرعية لـ"بوليفارد وورلد"، وتستقبل زوارها يوميًا من الساعة 4:00 مساء حتى الساعة 1:00 ما بعد منتصف الليل.
وتضم منطقة بوليفارد وورلد عددًا من مجسمات دول العالم التي صممت كل واحدة منها بطابع خاص يميّزها، إضافة إلى العديد من الخيارات الترفيهية والتجارب العالمية، وتعد المنطقة إحدى أكثر مناطق موسم الرياض تنوعًا واحتضانًا للخيارات الترفيهية القادمة من ثقافات عالمية متعددة، إضافة إلى احتوائها على مجموعة كبيرة من التجارب العالمية، ومتاجر تضم بضائع قادمة من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة بوليفارد وورلد بولیفارد وورلد
إقرأ أيضاً:
عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
أكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها انسحبت من بلدة سودزها، بعد أيام من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة عليها.
وتُعد استعادة السيطرة على أكبر بلدة احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية مكسبًا آخر في الهجوم الروسي لطرد القوات الأوكرانية من أراضيها.
تشير التقارير إلى أن سودزها كانت واحدة من أصعب المعارك في الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات.
كان عدد سكان المدينة يبلغ حوالي 5,000 شخص قبل الهجوم، لكن التقارير تشير إلى أن عدد سكانها قد تضرر بشكل كبير الآن.
قال أولكسندر سيرسكيي، القائد العسكري الأوكراني الأعلى، الخميس، إن الطائرات الروسية شنت عدة غارات على كورسك، لدرجة أن البلدة دمرت بالكامل تقريبًا.
على مدار الأسابيع الماضية، استعادت قوات موسكو معظم المنطقة التي استولت عليها كييف بعد هجومها المفاجئ عبر الحدود في منطقة كورسك في أغسطس آب من العام الماضي.
وقال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم كورسك، يوم السبت، إن المقاطعة بدأت في التخطيط لإعادة إعمار وتطوير المناطق التي تمت استعادتها من السيطرة الأوكرانية.
ووفقًا لخينشتاين، فإن المهام الأكثر إلحاحًا هي إزالة الألغام الأرضية بشكل كامل وإعادة السكان إلى الوضع السائد قبل دخول القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت السبت إن وحدات الهندسة التابعة لها، قد بدأت فعلا في إزالة الألغام في المناطق الحدودية المستصلحة في منطقة كورسك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن هذه الجهود تهدف إلى استعادة البنية التحتية الأساسية والسماح باستئناف الأنشطة الاقتصادية بعد القتال العنيف الذي دار في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، تعرضت مدينة تشيرنيهيف شمال أوكرانيا لقصف عدة مسيّرات روسية في هجمات ليلية بحسب ما أفاد به رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي.
وأصابت تلك المسيرات مبانٍ سكنية شاهقة الارتفاع مما تسبب في نشوب حريق أخمده رجال الإنقاذ.
وأفاد بريزينسكيي أيضًا أن طائرة بدون طيار قد أصابت مبنى مكونا من خمسة طوابق وألحقت أضرارًا بمنازل خاصة.
وفي منطقة تشيرنيهيف أيضًا، أفادت التقارير أن صاروخًا باليستيًا روسيًا سقط خارج بلدة سيمينيفكا الحدودية مع روسيا، مما تسبب في انقطاع جزئي للتيار الكهربائي وفقًا للسلطات الأوكرانية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 100 ألف شخص يشاركون في مظاهرة ضخمة ضد الفساد في بلغراد ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية رئيس وزراء المجر يهاجم بروكسل ويقول إن المستقبل ليس للامبراطوريات بل للأمم المستقلة أخبار