إنبي: كسبنا من وراء صفقة زياد كمال.. والزمالك لايملك أي قرار تجاهه
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد محمد إسماعيل مدير الكرة بالفريق الأول لكرة بنادي إنبي، أن رحيل تامر مصطفى المدير الفني عن تدريب الفريق، بسبب اعتراضه على رحيل زياد كمال لاعب الفريق وإعارته إلى نادي الزمالك، في يناير الجاري.
وتابع إسماعيل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "صفقة زياد كمال تمت لأننا كسبنا من وراها على المستوى المادي بشكل كبير، والمدير الفني كان يرغب في استمراره وكنا كذلك أيضًا ولكن الصفقة كانت مُغرية لنا".
وأضاف محمد إسماعيل: "ظاهريًا الزمالك يُعتبر ضم اللاعب بشكل نهائي لأن المدة طويلة، ولكن في النهاية هو حق لنا ومن حقنا نبيعه في أي يوم والزمالك لا يملك أي قرار سوى نسبة متفق عليها".
وأضاف محمد إسماعيل: "زياد كمال كان معارًا إلى المصري البورسعيدي في الموسم الماضي، وحاول ضمه بشكل نهائي ولكنه رفض دفع مبلغ 35 مليون جنيه وبالتالي قررنا عودته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زیاد کمال
إقرأ أيضاً:
سامر إسماعيل : قابلت بشار الأسد تحت التهديد
#سواليف
أعرب #النجم_السوري #سامر_إسماعيل عن سعادته الكبيرة بسقوط #نظام #بشار_الأسد، مؤكداً أنه انتظر هذه اللحظة منذ سنوات طويلة، حتى جاء النصر بشكل مفاجئ وغير متوقع في النهاية.
وأضاف “سامر” في تصريحات تلفزيونية أنه تلقى خبر سقوط النظام بفرحة عارمة، قائلاً: “كانت ليلة تاريخية لا تنسى، الحمد لله أن حقنا عاد إلينا، وبلادنا عادت إلينا”.
** تهديدات النظام السوري
مقالات ذات صلة باسل خياط: كنت مطلوباً من المخابرات السورية وحرمت من تجديد جواز السفر 2024/12/13وعن موقفه من نظام بشار الأسد، قال سامر إسماعيل: “لقد عانيت في صمت مثلي مثل كثير من السوريين.. كان لدي موقف واضح من البداية، موقف شبه معلن ضد النظام.. وكان وجودي في سوريا بمثابة تحدي”.
وتابع: “كنت أرفض رفضاً قاطعاً أن أظهر بأي مقابلات لها علاقة بالإعلام الرسمي التابع للنظام، وهذا كان يسبب لي مشاكل آنذاك، لأن العيش بسوريا كان يتطلب إعلان تأييدك لبشار الأسد.. لذلك كان أقصى يمكنني فعله هو تجنب إظهار أي تأييد لهذا النظام”.
وعن الصورة التي جمعته ببشار الأسد في وقت سابق قبل سقوط نظامه، برفقة عدد من الفنانين، اعترف سامر إسماعيل بأنه لم يكن يرغب في حضور هذه المقابلة، بل تم إجباره عليها، قائلاً: “كان هناك طلب مباشر بالحضور مع تهديد مباشر.. اضطررت إلى الذهاب.. وكان من أتعس أيام حياتي، وهددونا إنه إذا ما بتحضروا المقابلة، ستتحملون مسؤولية ذلك”.
وبسؤاله عن سبب قيام كثير من الفنانين السوريين بتغيير مواقفهم الآن، أو الكشف عن تهديدات سابقة تلقوها من النظام، أجاب: “نحكي اليوم لأننا أصبحنا قادرين على الحكي، الحلم الذي انتظرناه طويلاً أصبح حقيقة وصار من حقنا الحديث بلا خوف.. نحن السوريين حقنا نفرح ولا نُجبر على شيء، حقنا نكون يد واحد وقلب واحدة بلا انقسامات أو تخوين”.