لودفيج جورانسون يفوز بجائزة أفضل تصوير موسيقي لعمل سينمائي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
حصد الكاتب جوردي هاب جائزة أفضل تصوير موسيقي للألعاب الفيديو في حفل توزيع جوائز الجرامي الـ 66، الذي أُقيم مؤخرًا في مسرح كريبتو أرينا في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة. الجائزة كانت منحتة عن عمله في لعبة "Star Wars Jedi: Survivor".
بينما حصل الملحن السويدي لودفيج جورانسون على جائزة أفضل تصوير موسيقي لعمل سينمائي ودرامي في حفل توزيع الجوائز الـ 66 للجرامي، الذي أُقيم في مسرح كريبتو أرينا بلوس أنجلوس، وذلك عن عمله الرائع في فيلم "Oppenheimer".
وحصلت عدة أغانٍ وموسيقى من فيلم باربي على ترشيحات مهمة في سبع فئات مختلفة، من بينها:
- ترشحت أغنية "What Was I Made For؟" لبيلي إيليش لجائزة أغنية العام وجائزة تسجيل العام.
- ترشحت أغنية "Dance the Night" لدوا ليبا لجائزة أغنية العام.
- ترشحت أغنية "I'm Just Ken" لريان جوسلينج لجائزة أفضل أغنية مكتوبة لوسائل الإعلام المرئية.
- ترشحت أغنية "Barbie World" لآيس سبايس ونيكي ميناج بمشاركة أكوا لجائزة أفضل أغنية مكتوبة لوسائل الإعلام المرئية.
- ترشحت موسيقى فيلم باربي لجائزة أفضل تصويرية وأفضل موسيقى تصويرية مجمعة للوسائط المرئية.
- ترشحت أغنية "Barbie World" لجائزة أفضل أغنية راب.
- ترشحت أغنية "What Was I Made For?" لجائزة أفضل أداء Pop Solo.
هذه الترشيحات تعكس النجاح البارز الذي حققته أعمال فيلم باربي والتي لاقت استحسانًا واسعًا في الصناعة الموسيقية والسينمائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني جوائز حفل الجرامي لجائزة أفضل
إقرأ أيضاً:
مرشحون من 48 دولة تقدموا لجائزة «خليفة التربوية»
أبوظبي - وام
أعلنت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية، إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني عن بدء عمليات فرز طلبات المرشحين للجائزة لدورتها الثامنة عشرة 2025، مؤكدةً وجود إقبال كبير من عناصر العملية التعليمية على التقدم لها من أنحاء العالم المختلفة؛ إذ وصل عدد الدول التي وردت منها الطلبات 48 دولة على مستوى العالم، وهو ما يعكس المكانة المتميزة للجائزة محلياً، وإقليمياً، ودولياً.
وأكد حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، أن الدورة الحالية شهدت إقبالاً كبيراً من الميدان التعليمي والأكاديمي سواء من داخل الدولة أو خارجها للترشح والتنافس على نيل الصدارة والتميز في المجالات المطروحة في الدورة الحالية وعددها 10 مجالات هي الشخصية التربوية الاعتبارية، والتعليم العام، والتعليم وخدمة المجتمع، وأصحاب الهمم، والإبداع في تدريس اللغة العربية، والتعليم العالي، والبحوث التربوية، والتأليف التربوي للطفل، والمشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة، وجائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر، وتتضمن فئة البحوث والدراسات وفئة البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس، إذ تتوزع هذه المجالات على 17 فئة تغطي مختلف أوجه العملية التعليمية.
وأوضح الأمين العام للجائزة، أن أعداد المترشحين للدورة الحالية كبيرة ومتنوعة وتغطي مناطق جغرافية مختلفة من جميع أنحاء العالم وهو ما يعكس تميز الجائزة وريادتها وأثرها الإيجابي على صعيد التعليم داخل الدولة وخارجها، موضحا أن الجائزة تلقت ملفات مترشحين من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والصين، والأرجنتين، ومصر، والمغرب، وإريتريا، وإثيوبيا، وفرنسا، وألمانيا، والمجر، وتونس، ولبنان، وليبيا، وسوريا، وجمهورية صربيا، وإسبانيا، والبرتغال، وأيرلندا، وكندا، والجزائر، وأفغانستان، وغيرها من دول العالم وهو ما يبرز توسع خريطة انتشار الجائزة والاعتزاز برسالتها ودورها في الإسهام في تطوير منظومة التعليم ودعمها للرؤية الاستشرافية لهذا القطاع الحيوي.
وحول آليات فرز أعمال المترشحين، أكد الهوتي، أنها تتم وفق معايير تستند إلى الشفافية المطلقة والموضوعية والتميز وتلبية الأعمال المرشحة لمفاهيم الابتكار والإبداع، بالإضافة إلى توظيف التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في بيئة التعليم ومدى استفادة هذه الأعمال المرشحة من تلك البيئة وتحسين جودتها، ما يعكس تميز مخرجات العملية التعليمية وريادتها.
وأوضح أن لجان الفرز تضم نخبة من المتخصصين الذين يدرسون ملفات المترشحين، وفقاً لكل مجال أو فئة، وأن إعلان أسماء الفائزين سيتم في شهر إبريل المقبل.