مصرع موجهة لغة عربية سقط بها مصعد العمارة في بني سويف
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
لقيت موجهة لغة عربية بمديرية التربية والتعليم في بني سويف، الأحد، مصرعها برفقة نجلها، عقب سقوط مصعد العمارة بها.
وكانت تلقت مستشفي بني سويف العام جثة سيدة في أواخر العقد الرابع تدعى إلهام جابر قرني متأثرة بنزيف بالجمجة مفارقة الحياة عقب سقوط أسانسير العمارة.
وتبين من البيانات أن السيدة إلهام جابر قرني تعمل موجه لغة العربية بإدارة بني سويف التعليمية، وكانت داخل الأسانسير رفقة ابنها.
تمت إخطار كافة الجهات المعنية واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة جاري التحقيق في الواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بني سويف سقوط أسانسير مديرية التربية والتعليم سقوط مصعد الأسانسير الجهات المعنية مستشفى بني سويف ببني سويف الإجراءات القانونية إدارة بني سويف التعليمية مديرية التربية والتعليم ببني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
إلهام أحمد: نسعى للسلام مع جميع دول الجوار بما فيها إسرائيل
شاركت إلهام أحمد، الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية في "الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا"، في ندوة حوارية أدارها الإعلامي سامي القاسمي ضمن فعاليات ملتقى السليمانية، حيث أثارت تصريحاتها جدلاً واسعاً بعد تأكيدها على أهمية بناء علاقات سلام مع كافة دول الجوار، بما فيها إسرائيل.
وخلال الندوة، طرح القاسمي تساؤلاً حول تصريحات إسرائيلية تفيد بأن الانسحاب الأمريكي من شمال شرق سوريا "سيدفعها للقيام بحراك ملائم"، متسائلاً ما إذا كان من المتوقع في هذا السياق نشوء تحالف كردي إسرائيلي.
أجابت أحمد بقولها: "نأمل بأن لا تتحول سوريا إلى ساحة صراعات جديدة. ما نأمله أن يتحقق الاستقرار من خلال بناء نظام سياسي جديد في سوريا. هذا ما نسعى إليه بشكل دائم".
وأكدت أحمد أن بناء التحالفات يُعد خطوة أساسية ضمن هذا المسعى، وخاصة مع دول الجوار التي تعيش في حالة صراع، مشيرة إلى أن هذه التحالفات قد تساهم في إنقاذ سوريا من المزيد من الانزلاق نحو التوترات الإقليمية.
وعندما سُئلت مباشرة عن إمكانية بناء علاقات سلام مع إسرائيل، ردّت بالقول: "بالتأكيد"، مضيفة: "نسعى إلى السلام، وكل عملية تخدم السلام والاستقرار في سوريا هو أمر مهم جداً".
تصريحات أحمد حول السعي للسلام مع إسرائيل جاءت في سياق حديثها عن نهج "الإدارة الذاتية" في الانفتاح السياسي والدبلوماسي، مما يعكس تحوّلاً في الخطاب السياسي الكردي، ويثير في الوقت ذاته تساؤلات حول مستقبل التحالفات في المنطقة، وسط متغيرات جيوسياسية متسارعة.