هيفاء وهبي: لدى طاقة كبيرة وأجلت أعمالا عديدة بسبب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قالت الفنانة هيفاء وهبي إنها تتأنى في اختيار أعمالها الدرامية، وتشعر بالرغبة في المشاركة في دراما رمضان بشرط وجود نص يناسبنها.
وأضافت هيفاء وهبي، خلال مداخلة هاتفية برنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد عندي طاقة كبيرة الفترة دي وعايزة أعمل حاجات كتير وحاسة نفسي نشيطة والناس بتحب نشاطي
وتابعت هيفاء وهبي: "بسبب حرب غزة أجلت شغل كتير تضامنا معهم"،معقبة: "عجلة الحياة يجب أن تتحرك، وأن تواصل عملها لكن بهدوء في ظل الأجواء الراهنة وقلوبنا معهم وصلواتنا لهم".
وأشارت إلى أنها تواصل حاليا تصوير فيلم مصري لبناني مشترك، مضيفه: "أنا مبخليش حاجة تضايقني ومحدش قدر يضايق هيفاء أبدا أنا أضايق ألف والحق مهما تأخر بيوصل لأصحابه".
وعلقت هيفاء وهبي على التحفظ على أموال مدير أعمالها محمد وزيري، قائله: "ربنا بياخدلي حقي وأنا مش هقف عند أشخاص سرقوني والأمور القضائية أتركها للقضاء، وأؤمن بالقضاء المصري".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي غزة عمرو أديب بوابة الوفد هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
بعد وفاتها .. من هى المطربة المغربية نعيمة سميح وأبرز أعمالها
رحلت عن عالمنا صباح اليوم المطربة المغربية نعيمة سميح "سيدة الأغنية العصرية فى المغرب" كما اشتهرت، عن عمر يناهز ال71 عامًا ، وذلك بعد مسيرة غنائية مليئة بالنجاح والتألق أسعدت جمهورها على مدار سنوات طويلة
وولدت نعيمة سميح عام 1954 بالدار البيضاء فى المغرب وبدأت مسيرتها الفنية فى السبعينيات بعد ظهورها فى برنامج “مواهب” حيث ظهرت موهبتها المميزة للجمهور من خلاله
ونعيمة سميح هى مطربة مغربية اشتهرت ب"سيدة الأغنية العصرية فى المغرب" واشتهرت أيضًا بأنها أصغر مغنية عربية وثالث مطربة عربية تغني على خشبة مسرح الأولمبيا الشهير في باريس عام 1977 وذلك بعد كل من أم كلثوم وفيروز.
ومن أشهر أغاني الفنانة نعيمة سميح: “جاري يا جاري” ، “غاب على الهلال” ، “على غفلة” ، “ياك اجرحي”.
نعي الفنانة سميرة سعيد للفنانة الراحلة نعيمة سميحنشرت الفنانة سميرة سعيد تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تنعي فيه صديقتها الفنانة المغربية نعيمة سميح، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم.
وشاركت سميرة سعيد مقطع فيديو أثناء قيادة دراجة بخارية بصحبة الراحلة وعلقت قائلة: "اليوم فقدت صديقة الطفولة، وجزءا كبيرا من ذكرياتي، ووجهًا كان دائمًا مشرقًا بالحياة والتلقائية".
وأضافت سميرة سعيد: "نعيمة لم تكن فقط صوتًا استثنائيًا، بل كانت إنسانة دافئة، كريمة في مشاعرها، تملأ الدنيا بضحكتها وروحها الطيب".
وأوضحت سميرة سعيد: "منذ طفولتنا، كنت أنا الطفلة المشاغبة وهي الفطرية التي تتصرف بعفوية نادرة، قربها من العائلة جعلها جزءًا من حياتي، وحبها سيظل محفورًا في قلبي، رحلتِ، لكن حضورك لن يغيب أبدًا، رحمك الله يا نعيمة".