كتب- محمد أبو بكر:

قال محمد كارم، الخبير السياحي، إن الأقصر وأسوان تشهدان انتعاشة في أعداد السائحين، موضحا أن ذلك نتيجة؛ الطرق الجديدة التي تم إنشائها، والتي أدت إلى تقليل وقت الوصول لساعة ونصف من الغردقة إلى الأقصر.

وأشار الخبير السياحي، في تصريحات لمصراوي، إلى أنه تم تغيير مواعيد فتح المتاحف إلى الساعة الثامنة مساءًا بدلًا من الرابعة، قائلًا:" ذلك الوقت هو الذي يتم كسر حدة الحرارة فيه".

وتابع: "هذا فكر جديد، بالإضافة إلى بدء التطوير في المطارات المصرية سواء الداخلية أو الدولية، وبدء تطوير مطار القاهرة، ورأس سدر، ومطار شرم الشيخ الذي تم تطويره".

وأكمل كارم، أن منطقة العلمين رغم برودة الأجواء فيها ولكنها تشهد توافد السائحين، وانتعاش السياحة العربية نتيجة؛ الجامعات التي تم إنشائها، والكافيهات المفتوحة حاليًا بعدما كانت تُغلق شتاءًا، وبدأ السوق الإيطالي في التوافد إلى المنطقة.

اقرأ أيضًا:

خاص| ننشر نص ضوابط الحج السياحي 1445 هجرية – مستند

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 محمد كارم الخبير السياحي الأقصر وأسوان المطارات المصرية السياحة طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023

شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.

وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.

وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.

وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:

الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.

الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.

إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.

مقالات مشابهة

  • الطاقة الشمسية تهزم الفحم للمرة الأولى في دول الاتحاد الأوروبي
  • «القومي للسكان»: انخفاض عدد المواليد للمرة الأولى منذ 15 عامًا نتيجة لجهود الدولة
  • تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
  • خبير أثرى: الطبيعي أن تكون الأقصر المدينة الأولى للتراث العالمي
  • مسيّرة من لبنان تخترق الحدود صوب إسرائيل للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • للمرة الأولى.. أعداد المواليد لا تتخطى 2 مليون مولود عام 2024
  • طقس متقلب: برودة في المرتفعات وأمطار متوقعة بالسواحل
  • للمرة الأولى.. سوريا تشارك في مسابقة الدورة الثانية لألعاب الرياضيات التي ‏تقيمها الألكسو‏
  • للمرة الأولى منذ أشهر.. هليكوبتر تابعة لليونيفيل تجوب سماء القرى الحدودية
  • لسد فجوة تمويلية.. مصر تلجأ إلى سوق السندات الدولية للمرة الأولى منذ 4 سنوات