بوابة الفجر:
2024-07-01@17:39:41 GMT

عمرة شهر شعبان.. الرحلة المقدسة للتقرب إلى الله

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

عمرة شهر شعبان.. الرحلة المقدسة للتقرب إلى الله، شهر شعبان يأتي بين شهري رجب ورمضان في التقويم الإسلامي، ويحمل معه فضلًا خاصًا للمسلمين يعتبر العديد من الناس فرصة لأداء عمرة خاصة خلال هذا الشهر المبارك.

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية كل ماتريد معرفتة من معلومات عن عمرة شهر شعبان وفضلها من بين باقي شهور السنة، ويأتي ذلك في ضوء اهتمام البوابة بتوافر كل ما يبعث عنه المتابع بشكل كبير على مدار اليوم والساعة.

1.عمرة شهر شعبان.. الأجواء الروحية:

 - يعتبر شهر شعبان وقتًا مليئًا بالروحانية والتقرب إلى الله.
 - العمرة في هذا الوقت تجلب السكينة والسلام الداخلي للمسلم.

2.عمرة شهر شعبان.. الاستعداد لرمضان:

- العمرة في شهر شعبان تعد استعدادًا روحيًا لشهر رمضان المبارك.
- يُعتبر ذلك فرصة لتطهير النفس وتجديد العهد مع الله.

عمرة شهر شعبان.. الرحلة المقدسة للتقرب إلى الله 3.عمرة شهر شعبان.. المشاركة في الخير:

- تشجيع الناس على مشاركة الآخرين في هذه الرحلة المباركة.
- تعزيز روح التضامن والمحبة في المجتمع المسلم.

 4.عمرة شهر شعبان.. التأمل والدعاء:

 - يمكن للمسلمين أثناء العمرة التأمل في نعم الله وتوجيه الدعاء بخالص القلب.
 - الفرصة للتفكير في الهدف الأكبر للوجود وغرس الأمل والثقة.

 5.عمرة شهر شعبان.. التواصل الاجتماعي:

- اللقاء بالمسلمين من مختلف أنحاء العالم، مما يعزز التواصل الاجتماعي والتفاهم المتبادل.

عمرة شهر شعبان.. الختام:

شهر شعبان، عمرة شعبان، عمرة شهر شعبان تعتبر تجربة روحية فريدة وفرصة لتجديد الروح والاقتراب من الله إنها فرصة للتأمل والتواصل مع المجتمع الإسلامي. بالرغم من أن العمرة في أي وقت من السنة تحمل قيمتها الروحية، إلا أن القيام بها في شهر شعبان يضيف لها بعدًا خاصًا من القرب والبركة.

نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة كل ماتريد معرفتة عن تفاصيل روحانيات وفوائد العمرة بشهر شعبان المبارك، وجاء ذلك في ظل اهتمام الفجر توفير كافة المعلومات التي يبحث عنها المتابع على مدار اليوم والساعة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرة شهر شعبان الرحلة المقدسة عمرة شعبان عمرة شهر شعبان 2024 شعبان عمرة شهر شعبان إلى الله

إقرأ أيضاً:

رزان المبارك: إفريقيا تتصدر الجهود لمواجهة تحديات المناخ

أبوظبي: «الخليج»

أكدت رزان خليفة المبارك، رئيسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، أهمية دور القارة الإفريقية في الجهود العالمية الساعية للحفاظ على الطبيعة والتكيف مع التغير المناخي، وأهمية الاستفادة من معارف وخبرات المجتمعات المحلية والشعوب الأصلية في تحقيق ذلك.

جاء ذلك في الكلمة التي ألقتها أمام في المنتدى الإفريقي للحفاظ على الطبيعة، الذي بدأ أعماله في نيروبي بكينيا، أمس الأول الخميس، بحضور ومشاركة أكثر من 500 شخص يمثلون الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.

ويهدف المنتدى إلى وضع السياسة العامة لإفريقيا في ما يتعلق بالحفاظ على الطبيعة، وأشارت رزان المبارك في كلمتها، إلى أن هذا المنتدى يأتي ضمن الخطوات التحضيرية للمؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة المزمع عقده في أبوظبي، العام المقبل، مؤكدة أهمية الدور المحوري الذي تسهم به القارة الإفريقية في الجهود العالمية الساعية للحفاظ على الطبيعة والتكيف مع التغير المناخي وبناء عالم عادل يقدر قيمة الطبيعة.

كما أكدت المبارك أن الجهود المبذولة للحد من فقدان التنوع البيولوجي بحلول عام 2030 والوصول لمستويات الحياد الصفري من انبعاثات الغازات الدفيئة، يجب أن تتسم بالشمول، بحيث تضم معارف وخبرات المجتمعات المحلية، والشعوب الأصلية، مشيرة إلى أن إفريقيا تتصدر بالفعل هذه الجهود الهادفة لتنفيذ حلول عادلة لمواجهة تحديات الطبيعة والمناخ.

وأضافت: «نلاحظ في إفريقيا مدى تأثير ممارسات الشعوب الأصلية والدعم المحلي في تحقيق نتائج مستدامة، ولذلك يحرص الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على رعاية تلك المنهجيات الشمولية والتحويلية، ويدعمها، إدراكاً منا أن الاستدامة الحقيقية تأتي من احترام حكمة ومعرفة أهل الأرض والاستفادة منها».

ويمثل المنتدى الذي يعقد كل أربع سنوات، منصة تجمع بين المعنيين بالتنوع البيولوجي من الجهات الحكومية، والعلماء، والنشطاء، والمنظمات الدولية والإقليمية، ويهدف لتشجيع مشاركة المعرفة بين القطاعات والمناطق المختلفة.

وأضافت رزان المبارك، أن المنتديات الإقليمية للحفاظ على الطبيعة تجمع المعنيين من الاتحاد على المستوى الإقليمي، من أعضاء ولجان وهيئات وطنية وإقليمية، بجانب المستشارين الإقليميين وموظفي الأمانات، حيث تتاح الفرصة للتواصل وبناء الروابط بهدف بناء فهم أفضل للاتحاد.

ولأول مرة، يجمع المنتدى المناطق الفرعية الثلاث التابعة للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة في إفريقيا، ويخطط الاتحاد لعقد تسع منتديات إقليمية على مدار الأشهر السبعة المقبلة استعداداً للمؤتمر العالمي في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2025، وهو أكبر حدث عالمي في مجال الحفاظ على الطبيعة، وسيتلقى أعضاء الاتحاد معلومات عن كيفية تقديم الطلبات التي يمكنها في نهاية المطاف أن تتحول إلى قرارات.

وقالت رزان المبارك، إن استراتيجية الاتحاد للعشرين عاماً المقبلة مصممة لمساعدته على التعامل مع تحديات العقدين القادمين والتي تؤثر، بقوة، في رفاه البشرية، وأن الهدف الاستراتيجي الأساسي هو تعزيز مكانة الاتحاد على الساحة العالمية، والارتقاء بها، بصفته جهة رائدة في مجال الحفاظ على الطبيعة وكجسر يربط بين جهود الحفاظ على البيئة والجهود الساعية لمواجهة التغير المناخي.

مقالات مشابهة

  • وزير سابق يروي تفاصيل مرافقته للأميرة الراحلة للا لطيفة لأداء مناسك العمرة
  • نزاهة تباشر 9623 جولة رقابية بالمشاعر المقدسة والجهات الخدمية خلال موسم الحج
  • حريق هائل بالقرب من المسجد الأقصى المبارك .. فيديو
  • للتقرب من الرئيس.. اتهام وزيرة بالمالديف بممارسة السحر الأسود ومغردون يعلقون
  • تبدأ بـ35 ألف جنيه.. أسعار برامج العمرة خلال الموسم الجديد
  • خاص| بعد وقف تأشيرة عمرة الـB2C.. إيقاف التأشيرات السياحية لسلطنة عُمان
  • هل انتهت فرصة التسوية السياسية الأميركية بين إسرائيل وحزب الله؟
  • نصر الله يوجه رسالة هامة عن إسرائيل و"الشيطان الأكبر" ويتحدث عن "فرصة إلهية عظيمة"
  • أبو هميلة: مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي فرصة لجذب الاستثمارات الأجنبية
  • رزان المبارك: إفريقيا تتصدر الجهود لمواجهة تحديات المناخ