عمرو الجنايني يكشف حقيقة ترشحه لانتخابات اتحاد الكرة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد عمرو الجنايني رئيس إتحاد الكرة الأسبق، أن أسعد فترات حياته كانت مع المجموعة التي عملت معه في فترته في ظل تنوع الخبرات والملفات العديدة التي تعاون الجميع في نجاحها.
تصريحات عمرو الجناينيوأوضح الجنايني في تصريحات تلفزيونية: تشرفت بالعمل مع الدكتور جمال محمد علي ومحمد فضل وأحمد عبدالله وسحر عبدالحق.
وأضاف: أنجزنا ملفات عديدة للغاية خلال ١٨ شهر أبرزها الجمعية العمومية وغيرها، ولم ادخل اي انتخابات طوال حياتي ولا أحب الحسابات الانتخابية بشكل عام ولا يمكن أن أتأخر عن خدمة بلدي ورئاسة اتحاد الكرة ليست طموحي ولكن إذا تم تكليفي بهذا الأمر فلن اتأخر.
وأكمل: إذا ترشحت في الانتخابات باتحاد الكرة سوف تكون الأولوية لمن عملت معهم مثل أحمد حسن الصقر ومحمد فضل وحسام الزناتي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب مصر أحمد عبدالله انتخابات اتحاد الكرة عمرو الجنايني رئيس اتحاد الكرة رضا عبد العال تدريب منتخب مصر حسام الزناتي
إقرأ أيضاً:
صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
علق الفنان صبري فواز، على تصريحات المخرج عمرو سلامة، التي أدلى بها خلال استضافته في برنامج “ليك لوك”، الذي يقدمه الفنان عمر مصطفى متولي، حيث قال سلامة عن إسماعيل ياسين: "زمان إني كنت بحبه في طفولتي، هو ممثل أوفر ريتد جدا ما بيضحكنيش ولا بيعرف يمثل".
وقال صبري فواز، في منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": “شكوكو وإسماعيل ياسين ينطبق عليهما لقب الفنان الشعبي الشامل (تمثيل، تأليف، ألحان، غنا، رقص)، وهو أمر لو تعلمون عظيم".
وكان المخرج عمرو سلامة، قد قدم اعتذاره عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج “ليك لوك”، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية، من تقديم الفنان عمر مصطفى متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير، مشيرًا إلى أنه ارتكب خطأ كبيرا في أثناء حديثه عن شخصيات عظيمة أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معنى لها.
وأضاف عمرو سلامة، عبر “فيس بوك”: “اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد”.
وتابع: “كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث إن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور، لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل”.