محمود حجازي يكشف أصعب مشاهده في مسلسل «حدوتة منسية»
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
يواصل مسلسل «حدوتة منسية» حشد ردود أفعال قوية، بعد عرضه على شاشة قناة cbc، ومنصة watch it، وتصدر لقائمة الأعلى مشاهدة عليها، والذي يقدم قضايا اجتماعية متنوعة ضمن موسم مسلسلات «الأوف سيزون».
أصعب مشاهد محمود حجازي في مسلسل حدوتة منسيةوأوضح الفنان محمود حجازي، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ مسلسل «حدوتة منسية»، يُعد علامة فارقة في مشواره الفني، لأنّ شخصية «نوح» التي يقدمها خلال الأحداث مختلفة عما قدمه من قبل، وتتضمن العديد من المشاهد الهامة، والتي استغرقت منه مجهودًا كبيرًا في تحضيراتها.
وأضاف «حجازي»، أنه من أصعب مشاهده في المسلسل هو مشهد الغرق، قائلا: «المشهد كان صعب جدًا وأصريت على تصويره بنفسي بدون وجود دوبلير، ونطيت في نص البحر وفي فصل الشتاء.. بس كنت فخور بنفسي وبتعبي على الشخصة».
أحداث وأبطال حدوتة منسيةوتدور أحداث مسلسل «حدوتة منسية» في إطار اجتماعي تشويقي، حول العديد من القضايا المجتمعية من بينها التبني والهجرة الغير شرعية والنزاع على الميراث وغيرها، ويشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين، وهم سوسن بدر، أحمد فهيم، عبير صبري، طارق صبري، محمد علي رزق، وعدد آخر من الفنانين من تأليف محمود حمدان وإخراج محمد محي الدين، وإنتاج شركة فانتدج بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حدوتة منسية محمود حجازي سوسن بدر حدوتة منسیة
إقرأ أيضاً:
ناميبيا تصوت في أصعب انتخابات تواجه الحزب الحاكم
يدلي الناخبون في ناميبيا بأصواتهم يوم الأربعاء في انتخابات من المتوقع أن تكون الأكثر تنافسية حتى الآن بالنسبة لحزب سوابو الذي يحكم الدولة الواقعة في الجنوب الأفريقي منذ 34 عاما.
وإذا فازت مرشحة حزب سوابو، نيتومبو ناندي-ندايتواه، فإنها ستصبح أول رئيسة للبلاد، أما إذا خسر الحزب فإن ذلك سيكون أول انتقال للسلطة إلى حزب جديد منذ استقلال ناميبيا عن نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا في عام 1990.
وقد أدى ارتفاع معدلات البطالة ومزاعم الفساد وعدم المساواة إلى تآكل شعبية حزب سوابو، التي انخفضت إلى 56% في الانتخابات الرئاسية لعام 2019 من 87% في عام 2014.
ويحتاج أي مرشح للرئاسة الفوز بأكثر من 50% من الأصوات.
ولا توجد استطلاعات رأي موثوقة حول مدى نجاح المعارضة هذه المرة. وقال مراقبو الانتخابات بشكل عام إن الانتخابات السابقة في ناميبيا كانت نزيهة وذات مصداقية.
ويبدو المرشح الأوفر حظا من بين 14 مرشحا للمعارضة هو باندوليني إيتولا، وهو طبيب أسنان سابق حصل على 29% من الأصوات عام 2019 بعد انفصاله عن حزب سوابو ويقود الآن حزبا سياسيا جديدا يسمى "الوطنيون المستقلون من أجل التغيير".
ويصوت الناميبيون بشكل منفصل لانتخاب أعضاء البرلمان.
وقال روي تيتيندي، المحاضر في جامعة ناميبيا، إن "هذه ستكون الانتخابات الأكثر تحديا وأهمية بعد الانتخابات الأولى عام 1989".
وأوضح أن النتيجة ستتوقف إلى حد كبير على إقبال الناخبين الشباب، الذين يشكلون أكثر من نصف الناخبين، ومن المرجح أن يدعموا المعارضة. وأضاف "يتأثر الشباب بالبطالة والفقر ويغمرهم شعور عميق باليأس. إذا لم يشاركوا بكثافة، فإن حزب سوابو سيفوز".
ويقود ناميبيا حاليا الرئيس المؤقت نانجولو مبومبا، الذي تولى السلطة في فبراير/شباط بعد وفاة الرئيس السابق حاج جينجوب.
وناميبيا هي دولة ذات دخل متوسط ولديها مستويات عالية من الفقر وعدم المساواة، وفقا للبنك الدولي.
وخلص تقرير حكومي صدر عام 2021 إلى أن 43% من السكان يعيشون في "فقر متعدد الأبعاد"، وهو مقياس يأخذ في الاعتبار الدخل وكذلك الوصول إلى التعليم والخدمات العامة من بين عوامل أخرى.