المصري البورسعيدي: نرفض التفريط في علي ماهر
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد رجب عبدالقادر نائب رئيس نادي المصري، أن علي ماهر مستمر في تدريب الفريق ولن نفرط فيه مطلقا، كما أنه متمسك بوجوده في النادي، نافيا ما يتردد حول وجود عرض من بيراميدز للتعاقد معه.
علي ماهر مرشحًا بقوة لتدريب منتخب مصروقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر شاشة قناة etc: "لم يحدث مطلقا وجود أي تواصل مع بيراميدز بشأن رغبتهم في التعاقد مع علي ماهر، والمدرب متمسك بالبقاء ونحن متمسكون أيضا ببقائه، نسمع ذلك فقط عبر السوشيال ميديا".
وأضاف: "النادي المصري يختار صفقاته بعناية شديدة، وأي عنصر ينضم للفريق يكون لديه قدرة على تقديم الإضافة، وصلاح محسن من الصفقات الجيدة وهناك حالة تفاؤل كبيرة بقدرته على التألق.. وأيضا حسين فيصل، وكذلك معتز زردام المنضم من الترجي على سبيل الاعارة، وأيضا هناك لاعب اخر محمد طارق مراد".
وواصل: " كامل أبوعلي يوفر الاستقرار المالي، وهو عاشق للنادي المصري وبورسعيد، وهدفه دائما أن يكون الفريق في أفضل مستوياته".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علي ماهر أخبار الرياضة بوابة الوفد المصري بيراميدز رجب عبد القادر علی ماهر
إقرأ أيضاً:
الريادة: نرفض استفزاز المستوطنين لتفجير الأقصى
أعرب الدكتور سراج عليوة، أمين تنظيم حزب الريادة، عن استنكاره الشديد ورفضه القاطع للدعوات التحريضية المتطرفة التي أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية، والتي تدعو بشكل سافر إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة، في تصعيد خطير يمثل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والقوانين الدولية.
وأكد الدكتور عليوة أن هذه الدعوات تشكل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس مقدسات المسلمين في العالم، وتستهدف بشكل مباشر إشعال فتيل الفتنة وتقويض فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
وأضاف أمين تنظيم حزب الريادة، ان هذه التصرفات العنصرية، يتحمل مسؤوليتها مجلس الأمن والأمم المتحدة مطالبهم بوقف هذه التهديدات وردع الجهات المتطرفة التي تحرض على الكراهية والعنف.
وأشار أن مثل هذه الأفعال تمثل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس المقدسات الإسلامية، وتُعد محاولة مكشوفة لإشعال المنطقة وتغذية خطاب الكراهية والتطرف، وانتهاكًا فجًّا لكل المواثيق والأعراف الدولية.
وأوضح الدكتور سراج عليوة إلى أن من حق الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو حق مشروع أقرته قرارات الشرعية الدولية ولا يجوز التفريط فيه أو تجاهله، مشددًا على أن تجاهل هذا الحق هو ما يؤدي إلى استمرار حالة التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
واختتم عليوة تصريحه مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك خط أحمر، وأن المساس به لن يُقابل بالصمت، بل سيرد عليه في العالم بكل الطرق السلمية والقانونية الممكنة، دفاعًا عن القدس الشريف.