علاء عبدالعال: فيتوريا حيرنا وأتمنى قيادة ديسابر للمنتخب
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد علاء عبدالعال المدير الفني لفريق الجونة، أن هناك حالة من الغضب الشديد بسبب خروج مصر من كأس الأمم الإفريقية، والبرتغالي روي فيتوريا حيرنا في مستواه.
إقرأ أيضًا..
علاء نبيل مديرًا فنيًا لاتحاد الكرة..رسمياوتابع عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه"+90" على قناة النهار: "كان هناك حالة خداع في فيتوريا بسبب المباريات الودية السهلة قبل كأس الأمم الإفريقية ولكنه فشل في البطولة بشكل جذري ولم يقدر قميص المنتخب الوطني".
وأضاف علاء عبدالعال: "قرار إقالة فيتوريا صحيح وكان لا بد منه، وأنا مع تعيين مدرب أجنبي ولكن يتم اختياره بعناية، وهيرفي رينارد اختيار مناسب ولكنه سيكون مبالغ في طلباته المادية، وديسابر سيكون حل مناسب".
واختتم مدرب الجونة: "الأزمة ليست في المدرب فقط ولكن في القاعدة التحتية، ولا بد من تعليم الناشئين أساسيات كرة القدم والنظر إلى كيفية تطور المنتخبات الإفريقية والتعلم منها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاء عبدالعال روي فيتوريا سيباستيان ديسابر منتخب مصر أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
حالة نادرة.. وفاة طفل في برلين بعد إصابته بالدفتيريا
كشفت وكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، أن طفلًا في برلين توفي بعد إصابته بالدفتيريا، وذلك عقب خضوعه للعلاج لعدة أشهر في أحد مستشفيات العاصمة.
وفاة طفل بالدفتيرياووفقًا للسلطات الصحية، فإن الطفل، الذي كان يعيش في منطقة براندنبورج المحيطة ببرلين، لم يكن قد تلقى التطعيم ضد المرض.
وقد نُقل إلى عيادة طب الأطفال في بوتسدام في سبتمبر الماضي، إثر إصابته بالتهاب حاد في اللوزتين، قبل أن يتم تشخيص حالته لاحقًا بالدفتيريا.
وبعد تدهور حالته، تم تحويله إلى مستشفى في برلين حيث وُضع على جهاز التنفس الصناعي، وأثناء تتبع المخالطين من قبل وزارة الصحة، تبيّن إصابة أحد أفراد أسرته بالمرض، إلا أن حالته كانت خفيفة بسبب تلقيه التطعيم المسبق، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز عن السلطات.
حالات نادرةتُعد حالات الوفاة بسبب الدفتيريا نادرة في ألمانيا، إذ أكد معهد الصحة العامة في البلاد عن تسجيل حالة وفاة واحدة بسبب الخناق الجلدي لدى شخص بالغ عام 2023، وحالة وفاة واحدة بسبب الخناق التنفسي في 2024.
وحذر البروفيسور برنهارد كوساك، رئيس قسم طب الطوارئ للأطفال في عيادة غرب براندنبورج، من مخاطر التردد في تلقي اللقاحات، مشيرًا إلى الاعتقاد الخاطئ لدى البعض بأن الطب الحديث قادر على علاج جميع الأمراض المعدية القابلة للوقاية باللقاحات.
وأكد أن بعض الأمراض، مثل التهاب السحايا، المكورات الرئوية، الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية، الدفتيريا والتيتانوس، لا تزال تحمل مخاطر عالية من المضاعفات الخطيرة، رغم التقدم الطبي.