زنقة 20. أكادير

تعتبر مدينة أكادير الوجهة السياحية المفضلة للسياح الألمان، كما تعتبر المدينة الساحلية الجميلة ثاني وجهة سياحية بالمملكة، وقبلة للإستثمارات السياحية الألمانية.

المجهودات التي تقوم بها الدولة والجماعة في تطوير البنيات التحتية للمدينة لتوفير الراحة للسياح المغاربة والأجانب، لم تشهد نفس الوتيرة حين يتعلق الأمر بالنقل السياحي خاصة بمطار المدينة، أول بوابة للسياح وإطلالة على المدينة بعد النزول من الطائرة.

سائحة ألمانية، كشف عن الحالة المزرية التي تتواجد عليها سيارات الأجرة بالمدينة، بعدما إلتقطت صور السيارة التي أقلتها من المطار نحو الفندق الذي حجزت به غرفة إقامتها.

وتظهر الصور عن الوضع الكارثي لسيارة الأجرة، التي يتم السماح لها بولوج منطقة المطار لنقل السياح، وهي لا تستوفي أي من شروط الراحة والسلامة.

ما حدث بأكادير، يعيد فتح باب التساؤلات حول مسؤولية القطاعات الحكومية المعنية في تطوير هذا القطاع و فتح باب الإستثمار فيه كبقية دول العالم من خلال الترخيص لنقل التطبيقات الذي يسهل ويوفر كافة شروط الراحة، وإنهاء الريع المرتبط بالكريمات.

إحدى السائحة الألمانية لي صورت حالة سيارة الأجرة خداتها بمطار المسيرة وعندي صور أخرى للسيارة وهي لازالت موجودة في عطلة بأكادير.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

قناة تكشف العقبة الرئيسية التي تعيق تقدم مفاوضات صفقة التبادل

كشفت قناة "كان" العبرية، صباح اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2024، عن العقبة الرئيسية التي تعيق تقدم المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن صفقة التبادل.

وزعمت القناة نقلاً عن مصادر، بأن "حركة حماس ترفض الإفراج عن 12 مختطفا ومختطفة إسرائيليين وتطالب بدلاً من ذلك بإعادة 12 جثة لمختطفين".

وتابعت "حتى الآن، قدمت إسرائيل لحماس قائمة تضم 34 أسيرًا كجزء من الاتفاق المقترح. وقد وافقت حماس على 22 اسمًا من القائمة، لكنها طلبت استبدال الـ12 المتبقين بجثث مختطفين".

وأضافت أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض إدراج جثث المختطفين ضمن القائمة".

وأكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، أمس، أن جيش الاحتلال سيعود للقتال في غزة ، حتى إذا تمّ التوصّل لاتفاق تبادل أسرى مع حركة حماس والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.

وقال نتنياهو بحسب ما أوردت القناة الإسرائيلية 12، خلال مشاورات بشأن اتفاق تبادل أسرى، أُجريت في الأسبوع الماضي، إنه "إذا كان هناك صفقة (اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادُل أسرى)، وأنا أرجو أن تتمّ؛ إسرائيل ستعود للقتال بعدها".

وأضاف نتنياهو أنه "ليس هناك طعم (جدوى)، لإخفاء هذا الأمر".

وذكر أن استئناف القتال بعد الاتفاق، يأتي "لاستكمال (تحقيق) أهداف الحرب"؛ وهي الحجّة الذي ما انفكّ نتنياهو يكرّرها، كلّما كان هناك احتمال للتوصّل لاتفاق تبادُل أسرى، ووقف لإطلاق النار.

وعَدّ نتنياهو أن موقفه هذا، "لا يُحبِط صفقة، بل إنّه يشجّعها"، علما بأن حركة حماس، لطالما شدّدت على أنها لن تقبل باتفاق، لن يضمن وقف الحرب على غزة، وانسحاب الجيش الإسرائيليّ من القطاع.

وأوردت هيئة البثّ الإسرائيلية العامة ("كان 11")، أن مقرّبين من نتنياهو قالوا، إنه "حتى لو كان هناك اتفاق، فإن إسرائيل ستعود للقتال، لإكمال أهداف الحرب".

وذكرت القناة الإسرائيلية 12، أن مصادر في الوفد الإسرائيلي المفاوض، يخشون من أن تضرّ أقوال نتنياهو بالاتفاق المحتمَل.

ونقلت القناة عن مصادر أميركيّة، لم تسمّها، أنه "يمكن التوصل لصفقة، قبل تولّي (الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد) ترامب، منصبه".

وكان القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، قد ذكر، الجمعة الماضي، أن إسرائيل ترفض وقف إطلاق النار الكامل والانسحاب من قطاع غزة، وتستمرّ في تغيير المعايير والأسماء المتعلقة بملف الأسرى، ما يعرقل التوصل لاتفاق ينهي الحرب.

وأكد حمدان أن "الاحتلال الإسرائيلي قبل 3 أيام من جولات المفاوضات، يرفض وقف إطلاق النار بشكل كامل، والانسحاب من غزة"، كما ورفض "تقديم تعريف واضح للانسحاب أو خرائط".

وأشار حمدان إلى أن حركة حماس "طرحت مبادرة شاملة تتضمن الاتفاق على وقف إطلاق النار، والانسحاب الكامل، وعملية تبادل الأسرى كحزمة واحدة، إلا أن إسرائيل رفضت هذه المبادرة"، مضيفا أن حماس "معنية بحماية الشعب الفلسطيني ووقف المجازر، لكن إسرائيل مستمرة في الإبادة بغطاء أميركي، ممثلا بإدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، ونأمل أن لا يكون هذا مزاج إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب".

ويأتي هذا التصريح على خلاف مطلب حماس المستمر بأن تنفيذ الصفقة مشروط بوقف الحرب بشكل كامل.

وتسعى كل من مصر وقطر إلى ممارسة ضغوط على إسرائيل وحماس لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة التبادل، في محاولة لحل الخلافات القائمة بين الطرفين.

المصدر : وكالة سوا - هيئة البث الإسرائيلية "مكان"

مقالات مشابهة

  • هل تتعاون الصين سراً مع الحوثيين؟ وما المقابل الذي تحصل عليه؟ الإستخبارات الأمريكية تكشف معلومات خطيرة
  • سرايا القدس تكشف تفاصيل محاولة انتحار أحد أسرى الاحتلال في غزة
  • حكايات الشتاء.. وجهة سياحية جديدة في أم القيوين
  • "حكايات الشتاء"..وجهة سياحية جديدة في أم القيوين
  • تقرير- عدن تتصدر قائمة الانتهاكات التي طالت الحريات الصحفية خلال 2024 وصنعاء ثانيًا
  • عودة هبوط الطائرات بمطار الملكة علياء بعد تحسن الحالة الجوية
  • استنفار أمني بعد العثور على جثة رضيع حديث الولادة بأكادير
  • بكين تكشف خططا لتعزيز استخدام المركبات ذاتية القيادة
  • قناة تكشف العقبة الرئيسية التي تعيق تقدم مفاوضات صفقة التبادل
  • “دونز أوف آريبيا” .. وجهة سياحية فريدة تجمع بين الأصالة والمغامرة ضمن موسم الرياض