"هاتلي واحد بتاح سوكر"… ما الذي يحدث للآثار في سقارة؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
حصلت بوابة الفجر الإلكترونية على مقطع فيديو تم تصويره أثناء تجهيز أحد المواقع في منطقة سقارة، وتم التقاطه أمس السبت حسب المصدر الذي تواصل مع الفجر.
وعلى الرغم من أن وزارة السياحة والآثار لم تعلن عن كشف أثري جديد أو غيره، إلا أن الفيديو يُظهر كما لو أنه كانت هناك حفائر ما.
وتتردد بالفيديو كلمات من مسؤولين في الآثار، وكأن هناك من يأمر بإحضار الآثار من مكان ما، حيث يقول أحدهم "هاتلي واحد بتاح سوكر" وكأنه يريد تمثالًا أثريًا للمدعو بتاح سوكر لوضعه على منضدة العرض.
ويظهر في الكادر شخص يحمل قفص ممتلئ بتماثيل الأوشابتي المصنوعة من الفيانس حيث يلتقط شخص آخر التماثيل بشكل مجمع وصوت ارتطامها واضح، إضافة لأحد التوابيت الملقاة على الرمال.
والسؤال الآن كيف يتم معاملة الآثار بتلك الطريقة ولماذا وماهو الغرض الذي من أجله يتم ترتيب تلك الآثار ومن أين أتت؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منطقة سقارة منطقة سقارة الاثرية
إقرأ أيضاً:
دعاء بعد صلاة الفجر.. ردده لفك الكرب والهم
يُعد الدعاء من أفضل العبادات التي يلجأ من خلالها الإنسان إلى ربه، خاصة عند اشتداد الكروب وصعوبة الحياة، ويفضل البعض الدعاء بعد صلاة الفجر حيث تسود السكينة والروحانية، ويكون الدعاء أكثر قربًا للإجابة، إذ يستحب الدعاء بعد الانتهاء من العبادات، بحسب ما أوضحت دار الإفتاء.
دعاء فك الكرب الشديدويجد المؤمن في اللحظات بعد صلاة الفجر متنفسًا لمخاطبة ربه، حيث يرفع يديه متضرعًا إلى الله، طالبًا الفرج وتيسير الأمور، فالدعاء بعد الفجر يبعث الأمل والسكينة في القلب المثقل بالهموم.
وحول دعاء فك الكرب والهم، فقد ثبت عن الرسول في حديث صحيح، أنه قال: ما أصاب أحدًا قط هم ولا حزن، فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً، قال: فقيل: يا رسول الله ألا نتعلمها؟ فقال: بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها.
دعاء فك الكرب والهموأخرج البخاري ومسلم عن ابن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو عند الكرب يقول «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب السموات والأرض ورب العرش العظيم».
وأخرج أحمد وأبو داود وابن ماجة، عن أسماء بنت عميس، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب، أو في الكرب: الله الله ربي لا أشرك به شيئًا».
وفي صحيح البخاري عن أنس قال: كنت أسمع النبي صلى الله عليه وسلم يكثر القول: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن».
وفي الحديث قال الرسول: إني لأعلم كلمة لا يقولها مكروب إلا فرج الله عنه: كلمة أخي يونس عليه السلام، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
وفي مسند أحمد، والسنن الكبرى للنسائي، ومستدرك الحاكم، وصحيح ابن حبان ـ واللفظ لأحمد ـ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ـ قَالَ: لَقَّنَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ، وَأَمَرَنِي إِنْ نَزَلَ بِي كَرْبٌ أَوْ شِدَّةٌ أَنْ أَقُولَهُنَّ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْكَرِيمُ الْحَلِيمُ، سُبْحَانَهُ وَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، حديث صحيح.