وزير الصناعة والثروة المعدنية يزور جناح وزارة الداخلية بمعرض الدفاع العالمي 2024
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
المناطق_واس
زار معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف اليوم، جناح وزارة الداخلية المشارك في معرض الدفاع العالمي 2024 م في مدينة الرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، تحت شعار “مقدام” برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -.
واطلع معاليه على الخطط التطويرية لتعزيز منظومة الأمن الداخلي، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإمكاناتها في حفظ الأمن وحلولها المبتكرة في تطوير المدن الآمنة وتأمين الحدود وإدارة الأزمات والكوارث وتطوير العمل الميداني والمحافظة على البيئة وأمن المنشآت الحيوية وإسهاماتها في توطين الصناعات العسكرية.
أخبار قد تهمك وزير النقل والخدمات اللوجستية يزور جناح وزارة الداخلية بمعرض الدفاع العالمي 2024 5 فبراير 2024 - 12:52 صباحًا وزير الدفاع يلتقي وزير الدفاع الوطني الكوري ويشهدان توقيع مشروع مذكرة تفاهم في مجال الصناعات الدفاعية 5 فبراير 2024 - 12:46 صباحًاوتأتي مشاركة وزارة الداخلية في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لا محدود ورعاية خاصة من لدن القيادة الرشيدة – رعاها الله – بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الإستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، بمشاركة أكثر من (750) جهة عارضة، و(45) دولة، و(115) وفدًا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: معرض الدفاع العالمي وزير الصناعة وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
وزير سعودى : نتعاون مع وزارة الصناعة المصرية فى عدد من المشروعات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بندر الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن الصناعة والتعدين من القطاعات التي تخلق مشاريع عملاقة قادرة على توظيف عدد كبير من العاملين والمساهمة في البنية التحتية، متابعًا: «نعمل بالتعاون مع وزارة الصناعة المصرية على تحديد عدد من المشروعات».
وأضاف الخريف، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه بالإمكان عمل مشاريع مشتركة في قطاع صناعة النسيج لتطوير منتجات ومصانع تستفيد من المواد الخام الأولية الموجودة في المملكة العربية السعودية، لافتًا إلى أن الاستقرار السياسي له أثر إيجابي على استمرار النمو والتنمية إضافة إلى للاستقرار الاقتصادي في أي بلد.
وتابع: «تعودت مصر والمملكة العربية السعودية على الحياة في منطقة مليئة بالأحداث، ولكن الاستقرار السياسي هو الضمان لاستقرار البلدين واستمرار النمو بهما، فالناتج المحلي الإجمالي مستمر في النمو بالبلدين، وهناك خلق للفرص الاستثمارية وهذا السبيل الوحيد للعزل عن الأزمات التي تمر بها المنطقة».