غرق شاب في مياه النيل بمنشأة القناطر في الجيزة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
لقي الشاب صلاح.أ، البالغ من العمر 16 عامًا، حتفه غرقًا بمياه النيل ناحية كوبري الجلاتمة بمنشأة القناطر بمحافظة الجيزة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة إخطارًا بغرق الشاب في تلك المنطقة النيلية، فور تلقي البلاغ، تحركت طواقم الإنقاذ النهري بسرعة للبحث عن الجثة وانتشالها.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بمحافظة الجيزة بمديرية أمن الجيزة بمنشأة القناطر بمياه النيل طواقم الإنقاذ مديرية امن الجيزة محافظة الجيزة النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يبحث مع «التنسيق الحضاري» مشروع تطوير القناطر الخيرية
اجتمع المهندس أيمن إبراهيم محافظ القليوبية، بالمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، لبحث سبل التعاون بين المحافظة والجهاز لمشروع تطوير القناطر الخيرية، إذ عرض رئيس الجهاز مشروع تطوير القناطر الخيري في إطار مشروع خطة الدولة لتطوير وإحياء الحدائق التراثية وشمل مشروع التطوير ترميم النظام الهيدروليكي لعمل القناطر والحدائق المفتوحة المحيطة بها والكباري والممرات التراثية بالقناطر، وإضافة عناصر فرش الفراغات العامة وإضافة مناطق خدمية ومسارات للدراجات والخيل ومرسى للمراكب النيلية.
أعمال التطوير تتضمن الجانب الآخر من كورنيش بنهاومن جانبه، عرض محافظ القليوبية المناطق غير المستغلة في المحافظة لإدراجها ضمن مشروع التطوير، مؤكدا على ضرورة أن تضمن أعمال التطوير الجانب الآخر من كورنيش بنها، وعمل مرسى نهري يشمل الأتوبيس النهري ومراكب نيلية ويخوت، لتكون منطقة القناطر الخيرية والحدائق المحيطة بها مدرجة على خريطة السياحة النيلية والسياحة البيئية الريفية، ما يضع المحافظة على قائمة المدن المستدامة والعمارة البيئية الخضراء.
استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعيةكما أكد المحافظ على أهمية استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعة بموقعها الفريد والمتميز بين فرعي رشيد ودمياط لتعظيم العائد الاقتصادي والعوائد الاستثمارية من الموارد غير المستغلة بالمحافظة، وتحويلها إلى منتجع سياحي بيئى نيلي من خلال عمل أكواخ خشبية بطول الجزء المطل على النيل من منطقة جزيرة الشعير وعمل مرسى خاص باليخوت، حيث يحظى السائح بنزهة في أحضان الطبيعة بعيدا عن ضوضاء المدينة على غرار المنتجعات البيئية الريفية.