تستكمل اللجنة العليا المنظمة لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني، منافسات المتسابقين على المراكز الأولى، وذلك في فروع المسابقة الأربع، وهم: حفظ القرآن، الأصوات الحسنة في القرآن، الابتهال الديني، حفظ القرآن للأطفال، وجرت إضافة فرع خامس لحفظ القرآن لأبناء بورسعيد.

واختبرت لجنة التحكيم المكونة من الدكتور عبد الكريم صالح رئيس لجنة مراجعة المصحف بالأزهر الشريف، والشيخ عبد الفتاح الطاروطي نائب شيخ عموم المقارئ المصرية، والشيخ محمد فتح الله بيبرس قارئ الاذاعة والتلفزيون، والدكتور حسام صقر المنشد والملحن بدار الأوبرا المصرية، 24 متسابقا تمكنوا من الفوز بالمراحل الأولى للمسابقة، وذلك في حفظ القرآن الكريم بقراءة كاملة بروايات مختلفة.

نجاة المصلين بمسجد نورس بورسعيد من الموت.. سيارة طائشة تحطم الأسوار فجرا 50 جنسية.. متسابقون بورسعيد لحفظ القرآن الكريم يزورون مركز مصر الثقافي الإسلامي

وتقيِم اللجنة، المتنافسون من الجنسيات المختلفة، على أن يتأهل منهم 12 متسابقا للتصفيات النهائية، ويفوز من بينهم 3 متسابقين بجائزة بورسعيد الدولية في حفظ القرآن الكريم بالروايات المختلفة، ويتم تكريمهم في حفل كبير بحضور وزراء ومسئولين وكبار رجال الدولة يوم 6 فبراير الجاري.

مسابقة بورسعيد الدولية للقرٱن 1000253291 1000253292 1000253290 1000253295 1000253296 1000253293 1000253294 1000253297

يذكر أن مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني تحمل في دورتها السابعة هذا العام أسم الشيخ الشحات محمد أنور رحمه الله، وتقام تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ورئاسة ودعم اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد ورئيس اللجنة العليا المنظمة، وإشراف وإدارة الإعلامي عادل مصيلحي المدير التنفيذي والمشرف العام، وقد بدأت فاعلياتها من 2 وتستمر حتي 6 فبراير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظ بورسعيد مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم حفظ القرآن الکریم بورسعید الدولیة لحفظ القرآن

إقرأ أيضاً:

مدير الجامع الأزهر يتفقد سير الدراسة برواق القرآن الكريم بالغربية

تفقد الدكتور هاني عودة، مدير الجامع الأزهر، رواق القرآن الكريم بمحافظة الغربية، في سياق متابعة سير الدراسة في مختلف فروع الرواق الأزهري وتقييم أداء الدارسين في حفظ وتلاوة القرآن الكريم.

وخلال الجولة، أبدى مدير الجامع الأزهر إعجابه الكبير بمستوى الأداء الذي أظهره الدارسون، مشيدًا بحماسهم واجتهادهم في حفظ وتلاوة آيات الله. كما أوصى عودة بانتهاج طريقة "المصحف المعلم"، التي تعتبر من الأساليب الفعالة في تعليم القرآن الكريم. وأوضح أن هذه الطريقة تسهم في ضمان تحقيق نتائج جيدة في الحفظ والتلاوة والتجويد، حيث تتيح للدارسين القدرة على فهم معاني الكلمات وطرق النطق الصحيحة.

وفي إطار زيارته، التقى مدير الجامع الأزهر بعدد من المحفظين برواق القرآن الكريم، حيث ناقش معهم التحديات التي تواجه العملية التعليمية والسبل الممكنة لتطويرها. وأكد على أهمية الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في الاستماع إلى أئمة التلاوة وجهابذة علوم القراءات والتجويد، أمثال الشيخ الحصري والمنشاوي، واستخدام التطبيقات التعليمية والبرامج الرقمية لتعزيز تجربة الحفظ وتحسين مهاراتهم.

كما شدد على ضرورة تقديم الدعم المستمر للدارسين، سواء من خلال توفير الموارد التعليمية المناسبة وتوفير المقارئ المستمرة، أو من خلال تنظيم ورش العمل والدورات التدريبية للمعلمين، ما يسهم في تحسين جودة التعليم القرآني.

وفي ختام الزيارة، قدم المدير شكره وتقديره للجهود المبذولة من قبل المحفظين والدارسين، مؤكدًا أن مثل هذه الزيارات تعكس اهتمام الرواق الأزهري بتعزيز تحفيظ القرآن الكريم في جميع أنحاء البلاد، ما يساهم في بناء جيل جديد يتمتع بفهم صحيح لكتاب الله وقِيَمه.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة سوهاج يكرم حفظة القرآن الكريم بالصلعا
  • علي جمعة: يجوز قراءة القرآن الكريم في المساجد يوم الجمعة قبل الأذان
  • «الإفتاء»: تلاوة المرأة للقرآن الكريم بحضرة الرجال الأجانب تجوز مع الكراهة
  • مدير الجامع الأزهر يتفقد سير الدراسة برواق القرآن الكريم بالغربية
  • اليمن يرشح 3 متسابقين لبورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم
  • الجمهورية اليمنية تعلن ترشيح 3 متسابقين لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم
  • اليمن يعلن ترشيح 3 متسابقين لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم
  • العنود اليوسف توثق وصية زوجها لها بقراءة القرآن يوميًا .. فيديو
  • إدارة إدفو التعليمية بأسوان تنظم تصفيات مسابقة القرآن الكريم وتشارك بمعرض العلوم والهندسة
  • علي جمعة: قارون أعظم مثال ضربه الله للمعاندين في القرآن الكريم وكان مصيره الخسف