صحيفة الاتحاد:
2024-10-05@04:00:07 GMT

أستراليا: ندعم حل الدولتين

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

كانبرا (وكالات)

أخبار ذات صلة موجة حارة تجتاح أستراليا واشتعال حرائق بغابات تشيلي عبدالله بن زايد: دعم «أونروا» ركيزة لترسيخ الأمن والاستقرار في المنطقة

قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي أمس، إن حكومته تحقق في مزاعم بأن بعض موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة «الأونروا» متورطون في هجمات السابع من أكتوبر، بعد أن أوقفت أستراليا تمويلها للوكالة الشهر الماضي.


ووفقاً لنص مكتوب، قال ألبانيزي لهيئة الإذاعة الأسترالية فيما يتعلق بهذه الاتهامات: «نحن ندرس الأمر جنباً إلى جنب مع دول أخرى ذات تفكير مماثل، مثل كندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، نريد حل ذلك». وقال ألبانيزي، إن «حكومته تريد التأكد من فحص الاتهامات بشكل كامل، بحيث يذهب كل التمويل للغرض الذي تم تقديمه من أجله». وأضاف رئيس الوزراء أنه «لا يريد أن يموت الناس جوعاً في غزة، وأن المنظمة الوحيدة التي يمكنها تقديم هذا الدعم هناك هي الأونروا». وأضاف رئيس الوزراء الأسترالي أن «الحصول على دعم إسرائيل للاعتراف بالدولة الفلسطينية قد يتوقف على تخلص قطاع غزة من أسلحته». وذكرت وكالة الأنباء الأسترالية «إيه إيه بي» أنه قد تم طرح حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني منذ فترة طويلة، باعتباره الطريق إلى السلام في المنطقة.
واعترف ألبانيزي بأن الاتفاق على حل الدولتين لن يكون ممكناً إلا إذا عادت إسرائيل إلى طاولة المفاوضات. وقال: «نحن بحاجة إلى وقف التصعيد».
وأضاف «جزء من حل الدولتين قد يعني على سبيل المثال أن أي وجود لدولة فلسطينية سيكون دولة منزوعة السلاح أيضاً، هذه هي القضايا التي يجب طرحها على الطاولة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حرب غزة أستراليا الحرب في غزة قطاع غزة غزة حل الدولتين إسرائيل فلسطين الأونروا حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

أمير قطر: حل الدولتين هو مفتاح الحل للسلام في المنطقة

أكد أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أن زيارة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان  إلى الدوحة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ومناقشة مدى تطور الصراع فى منطقة الشرق الاوسط، جاء ذلك خلال اجتماع جمعهما في العاصمة القطرية، حيث تم تناول الظروف الصعبة والدقيقة التي تمر بها المنطقة، والتي تتجلى في العدوان المستمر على غزة والأقصى، وكذلك الوضع المتأزم في لبنان.

 

وأشار أمير قطر إلى أن التصعيد الأخير في لبنان هو ما حذر منه منذ بداية العدوان على غزة، حيث أكد أن الوضع الحالي يضع المنطقة برمتها على حافة الهاوية. وأعرب عن قلقه العميق من التطورات الأخيرة، داعياً المجتمع الدولي إلى ضرورة التحرك لإلزام إسرائيل بوقف عدوانها على غزة.

 

وفي سياق حديثه، أكد أمير قطر على مواصلة بلاده المساعي والجهود لوقف الحرب في غزة، مشدداً على أن حل الدولتين يمثل مفتاح الحل للسلام في المنطقة. ودعا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في هذا الإطار ودعم أي مسعى يهدف إلى إنهاء التصعيد.

 

تأتي هذه التصريحات في وقت يعاني فيه لبنان من تصعيد عسكري من قبل إسرائيل، حيث استهدفت الضربات الجوية الإسرائيلية مناطق مختلفة، مما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا. ويُعزز هذا الوضع من المخاوف بشأن إمكانية اتساع نطاق الصراع في المنطقة، وهو ما يستدعي تضافر الجهود الدولية لاحتواء الأزمات الراهنة.

 

كما يُعتبر دعم أمير قطر للجهود الدولية للسلام خطوة مهمة نحو تعزيز الاستقرار في المنطقة، في ظل التوترات المتزايدة بين إسرائيل وحزب الله، والتي تجسدت في مواجهات عنيفة خلال الأيام الأخيرة.

 

كارثة تصيب الجيش خلال يومين فقط من الهجوم على لبنان

 

أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن الجيش، بعد أقل من يومين من بدء الدخول البري إلى لبنان، فقد عددا كبيرا من العسكريين بين قتيل وجريح، واصفة ذلك بالكارثة.

 

ولفتت الصحيفة إلى إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل 8 عسكريين كانوا ضمن مجموعات توغلت في أراضي جنوب لبنان، وتمكن مقاتلو "حزب الله" من إيقاعهم في كمين والاشتباك معهم بالأسلحة الرشاشة، موقعينهم بين قتيل وجريح.

 

وتبرر "يديعوت أحرونوت" هذه الخسائر بالظروف الجوية الصعبة والضباب الكثيف والبرد القارس في جنوب لبنان. وأشارت إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي ضرب الطرق القريبة والمباني المجاورة، من ضمنها مسجد، بالقنابل والصواريخ.

 

وأكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت العبرية أن قوات الرضوان التابعة لحزب الله تمكنت من إيقاع عدد من جنود الجيش الإسرائيلي في كمين مشيرة إلى أن "مستشفى فولسون في منطقة بتاح تكفا، أعلن عن وصول خمسة جنود جرحى تفاوتت إصاباتهم بين خطيرة ومتوسطة".

 

الجدير ذكره، أن الإعلام التابع لـ "حزب الله" قال إن "قوات الرضوان لم تشارك حتى هذه اللحظة في الاشتباكات، وإن القوات النظامية العسكرية هي من يتولى الاشتباك والالتحام المباشر مع قوات العدو".

 

كما أعلن حزب الله اللبناني اليوم الأربعاء تدمير ثلاث دبابات إسرائيلية من طراز ميركافا بصواريخ موجهة في أثناء محاولتها التوغل إلى بلدة مارون الراس جنوب لبنان، وأكد الحزب أيضا إيقاع عدد من العسكريين الإسرائيليين بين قتيل وجريح قرابة بلدة كفركلا.

مقالات مشابهة

  • باسيل: انتخاب رئيس للجمهورية لن يوقف الحرب بل يوقفها الميدان والمعادلة العسكرية
  • لافروف: أكرانيا تُدرب الإرهابيين في سوريا بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية
  • خبير الأمم المتحدة المعني بالسودان يدعو إلى حماية عاجلة للمدنيين في الخرطوم وسط تقارير عن عمليات إعدام ميدانية
  • بلينكن: التطبيع لن يتقدم دون إنهاء الحرب في غزة وإقامة دولة فلسطينية
  • أمير قطر: حل الدولتين هو مفتاح الحل للسلام في المنطقة
  • الأمم المتحدة تدعو إلى وقف «الدائرة المروعة» للتصعيد في الشرق الأوسط
  • واشنطن في يوم القهوة العالمي: ندعم المزارعين بالحفاظ على البن اليمني كإرث ثمين
  • رئيس زراعة النواب : ندعم خطوات القيادة السياسية في مجال التنمية الزراعية
  • رئيس الوزراء الأسترالي يدعو لتهدئة التوترات في الشرق الأوسط
  • بلينكن: الولايات المتحدة تأمل في تعزيز علاقات "دائمة" مع رئيس الوزراء الياباني الجديد