نهيان بن زايد: تمديد مبادرة «عام الاستدامة» يعزز التنمية الشاملة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة رئيس الدولة: حماية البيئة مسؤولية كل أفراد المجتمع أبوظبي تتسلم راية تنظيم المؤتمر الدولي للاتحاد العالمي للصم 2027قال سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، إن إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تمديد مبادرة «عام الاستدامة» لتشمل عام 2024، يجسد حرص سموه على تعزيز ريادة الإمارات ورؤاها العالمية في ترسيخ مبادئ الاستدامة كواحدة من الأولويات الرئيسية، ولتكون المحرك الرئيس والداعم لتحقيق التنمية الشاملة على المستويات الوطنية والعالمية.
وأضاف سموه أن دولة الإمارات - برؤية طموحة من قيادتها الرشيدة- نجحت في تبني وتنفيذ مبادرات خلاقة لتحقق أهداف التنمية المستدامة خلال السنوات الماضية، ومن بينها إنشاء اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030، و«اتفاق الإمارات» التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 للتوافق من أجل مستقبل العمل المناخي والحفاظ على البشرية وكوكب الأرض، وإعلان استراتيجيات التحول إلى الطاقة المتجددة، ومبادرات الحفاظ على البيئة والماء، والبنية التحتية المستدامة، واستدامة المساعدات الإنسانية والإغاثية لمد يد العون لشعوب العالم المحتاجة، وغيرها من المبادرات التي تعزز رفاه مجتمع الإمارات والبشرية في أنحاء العالم.
وأكد سموه أن دولة الإمارات تواصل تنفيذ أجندة التنمية المستدامة على المستوى الوطني وحول العالم من أجل ضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة، مستلهمة رؤية وفكر القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» في مأسسة هذا الجهد الوطني وغرس هذه الثقافة في نفوس الأجيال بشكل ممنهج.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نهيان بن زايد الاستدامة الإمارات عام الاستدامة التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
مؤشر ريادة الأعمال.. المغرب يعزز تفوقه على دول شمال إفريقيا ويتقدم إلى المرتبة 61 عالميا
احتل المغرب المركز الأول على مستوى منطقة شمال إفريقيا، والسابع عربيا، والـ 62 على مستوى العالم في مؤشر”ريادة الأعمال لسنة 2023″، الذي صدر عن شبكة “أخبار الولايات المتحدة وتقرير العالم”(US News and World Report) الإعلامية الأمريكية، متراجعا بذلك بثلاث درجات مقارنة مع المرتبة التي احتلها السنة الماضية ضمن هذا المؤشر.
واستند تقرير المؤشر، التي تم تشكيله بالشراكة مع مجموعة “BAV “، وهي وحدة تابعة لشركة الاتصالات التسويقية العالمية “VMLY & R”، ومدرسة وارتون في جامعة بنسلفانيا، في تصنيفه، إلى استطلاع رأي، شمل أزيد من 17 ألف شخص من جميع أنحاء العالم، وتم إجراؤه خلال الفترة ما بين 17 مارس و12 يونيو.