وزيرة الهجرة: اختيار العائلة المقدسة لمصر لم يكن صدفة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أوضحت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، أن الوزارة تحرص على دعم قيم التعايش والمحبة، ضمن المبادرة الرئاسية "اتكلم عربي".
وأكدت وزيرة الهجرة، أننا نحرص على تعريف أبناء الجيلين الثاني والثالث بمختلف الأعياد والمناسبات الوطنية والدينية، والتأكيد على أن مصر تفتح أبوابها للجميع، منذ القدم، وحتى الآن، حيث نستضيف الآن ملايين الأشقاء من عدة دول.
وأشارت الى أن اختيار العائلة المقدسة لمصر لم يكن صدفة، ولكنه يعكس الخير والأمن في هذا الوطن.
وقد أوفدت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، نيابة عنها، الدكتور صابر سليمان، مساعد وزيرة الهجرة للتطوير المؤسسي، وذلك لحضور الاحتفال بزيارة العائلة المقدسة لمصر، والذي أقامته إيبارشية ملوي بمحافظة المنيا، بحضور الأنبا ديمتريوس، مطران ملوي وإنصنا والأشمونين، ورئيس دير آفا فيني ودير البتول بملوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزیرة الهجرة
إقرأ أيضاً:
سباك يعثر على كنز ذهبي بملايين الدولارات صدفة.. مكافأة غير متوقعة
حقق سباك إنجاز كبير في فيينا عندما تحول يومه العادي في تجديد عقار قديم، إلى حدث غير متوقع، عندما اكتشف كنزًا مذهلاً مدفونًا تحت المبنى، وهو صندوق معدني تجاهله عمال آخرون، بداخله مجموعة ضخمة من العملات الذهبية الخالصة، تقدر قيمتها بحوالي 2 مليون جنيه استرليني، والتي غيرت مجرى يومه، ومنحته مكافأة لم يكن يحلم بها بحسب ما ذكره موقع «ذا صن».
حبل غامض يقود السباك لاكتشاف الكنزعثر السباك على حبل غامض، يخرج من الطابق السفلي للعقار الذي كان يعمل على تجديده في منطقة بينزينج في فيينا، وعندما فشل في سحب الحبل، استخدم مجرفته، وبعد إزالة الخرسانة، اكتشف صندوقًا معدنيًا صدئًا، ففتحه ليجد داخله 30 كيلوجرام من العملات الذهبية المختومة، بصور المؤلف الموسيقي النمساوي الشهير «موزارت».
«ما حدث لا يصدق حقًا، من الممكن أن تجد بعض العملات بين الحين والآخر، لكن هذا الاكتشاف فاق كل التوقعات»، بهذه الكلمات وصف السباك اللحظة التي غيرت يومه بالكامل، مضيفا أن العملات الذهبية المكتشفة دُفنت خلال الحرب العالمية الثانية، حين كان الأثرياء الأوروبيون يخفون ممتلكاتهم الثمينة حفاظًا عليها.
المفارقة أن الحبل الغامض الذي قاده إلى الكنز قد لاحظه عامل بناء آخر في اليوم السابق، لكنه اختار تجاهله، ليضيع على نفسه فرصة العمر، أما باقي عمال البناء الذين كانوا يعملون في الطابق السفلي، فقد غادروا الموقع دون أن يدركوا وجود الكنز المدفون، وفي المقابل سيحصل السباك الذي كشف السر على حصة من قيمة العملات الذهبية.
السباك يحصل على مكافأة غير متوقعة من الكنز المدفونتنص القوانين في النمسا على تقسيم الكنوز المكتشفة بالتساوي بين الشخص الذي عثر عليها ومالك العقار، وبناءً على ذلك قد يحصل السباك على مبلغ مذهل يصل إلى 1.3 مليون دولار كحصته من الاكتشاف.