توقع إعلانه خلال أيام.. عمرو أديب يفجر مفاجأة عن سعر الدولار.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب، على انهيار الدولار في السوق السوداء، قائلا: "معرفش هل هيفضل سعر الدولار منخفض ولا هيطلع تاني".
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، "أنا شايف اللي حصل ده عظيم واللي عمل كده الله ينور عليه، وأنا مش فارق معايا اتعمل إزاي، لكن هتعرف تمسكه كده إزاي ولغاية إمته".
وأشار: "أتوسع أنه هيكون فيه سعر جديد رسمي للدولار في البنوك المصرية خلال الأيام القليلة المقبلة، وهيحصل تغيير في السعر الرسمي للدولار .. وهيكون سعر الدولار في البنوك في أوائل الأربعينات وفي السوق السوداء تحت الخمسين.. لأن موضوع المرونة جاي".
واسترسل: "تم انقاذ الجنيه في اللحظات الأخيرة من طريق مسدود"، متابعا: "بعد ما وصلنا لـ70 الناس كانت بتتكلم عن الـ100 عادي، وكان فيه حالة توحش لارتفاع الدولار"، موضحا: "الدولار نزل اليوم لما يقرب من 14 جنيه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب الدولار عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية بعد كشف قضية فساد خطيرة في عدن.. هذا سبب تفاقم أزمة الغاز في المدينة
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة تعمل في مصافي عدن عن قضية فساد خطيرة تتعلق بتأجير خزانات غاز حكومية تابعة لحكومة التحالف، بسعة إجمالية تصل إلى 1200 طن، لتاجر محلي دون مقابل مالي، مما أدى إلى تفاقم أزمة الغاز في المدينة.
ووفقًا للمصادر، تم تأجير الخزانات للتاجر “هشام المغربي” تحت ذريعة توفير الغاز المنزلي خلال فترات الأزمات، إلا أنه قام بتحويلها إلى أداة للاتجار بالغاز في السوق السوداء، مستفيدًا من حماية عدد من المسؤولين وقيادات الفصائل في عدن.
وأكدت المصادر أن المغربي يقوم بجلب الغاز من منطقة مأرب وبيعه في السوق السوداء بأسعار مرتفعة، حيث يصل فارق السعر بين السعر الرسمي والسعر في السوق السوداء إلى 300 مليون ريال، مما يزيد من معاناة المواطنين ويفاقم أزمة الغاز في المدينة.
وأشارت المصادر إلى أن قيادات الفصائل الموالية للتحالف يحصلون على حصص من الأرباح التي يجنيها المغربي من بيع الغاز في السوق السوداء، مما يعكس عمق الفساد في إدارة الموارد الحكومية.
هذه الفضيحة تبرز استمرار معاناة المواطنين في عدن من أزمة الغاز المنزلي، حيث يتم استغلال الموارد العامة لتحقيق مكاسب شخصية على حساب معاناة الشعب، مما يزيد من الغضب الشعبي تجاه الفساد المستشري في المؤسسات الحكومية في مختلف مناطق ومحافظات سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف.
وتأتي هذه الكشوفات في ظل الأزمات الاقتصادية الخانقة التي تعيشها المحافظات الجنوبية، حيث تشهد عدن انهيارًا في الخدمات الأساسية وارتفاعًا كبيرًا في أسعار السلع، مما يزيد من معاناة المواطنين.