وزارة الأوقاف تدشن موسم حج هذا العام 1445هجرية وتحدد أسعار وتفاصيل البرامج
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
شمسان بوست / عدن _خاص:
دشنت وزارة الأوقاف والإرشاد – قطاع الحج والعمرة – بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأحد، تاريخ 23 رجب 1445 هجرية، الموافق 4 فبراير 2024م، موسم حج هذا العام 1445 هجرية، وأعلنت في بيان لها، البدء بعملية التسجيل عبر المنشآت المعتمدة من الفترة 24 رجب إلى 4 شعبان، الموافق من 5 إلى 14 فبراير الجاري.
وحددت الوزارة، قائمة بأسماء المنشآت المعتمدة لتفويج حجاج بلادنا وعددها (247) منشأة، موضحة في بيانها عن قائمة بأسعار وبرامج موسم الحج، والتي جاءت بإجمالي مبلغ ( 14،796) ريال سعودي “برًا” و( 15،250) ريال سعودي “جوًا” موزعة على الخدمات الموضحة بالتفاصيل في الإعلان الرسمي للوزارة، مؤكدة أن الأسعار تحددها الجهات المسؤولة عن تقديم الخدمات في الأراضي المقدسة.
وأكدت الوزارة أنها لن تتهاون مع أي منشأة تقصّر في تقديم الخدمات المتفق بشأنها مع الحاج وأنها ستمارس دورها الإشرافي والرقابي على سير كافة أعمال الحج، و التي يقوم بتنفيذها القطاع الخاص ممثلًا في المنشآت المعتمدة لتفويج الحجاج.
وجددت الوزارة، تحذيرها لعموم المواطنين، من دفع أي مبالغ إضافية عن المبلغ المحدد في الإعلان أو التعامل مع السماسرة أو المنشآت الوهمية وغير المعتمدة، التي لم يشملها إعلان الحج الصادر عن قطاع الحج والعمرة بالعاصمة المؤقتة عدن.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن توجهيات حكومية بتسوية أوضاع المعلمين
قال رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، إن الحكومة ستتخذ المعالجات المناسبة لإنصاف المعلمين وصرف رواتبهم في موعدها كل شهر، واعتماد الزيادات المناسبة والحقوق والعلاوات المستحقة إلى ميزانية العام الجاري.
وأضاف بن مبارك " تدركون معنا العواقب الوخيمة لتوقف العملية التعليمة أو تراجعها، ونتائجها المدمرة في ارتفاع نسبة تسرب الفتيان والفتيات من المدارس" ضمن توجيهات حسبما ذكرت كالة سبأ
وأكد على معالجة الأزدواج الوظيفي الحاصل، والغيابات في التربية والتعليم، ومناقشة سبل توحيد تدخلات السلطات المحلية وبما يسهم في دعم رواتب المعلمين في القطاع العام بصورة متسقة، وتوفير الخدمات الطبية والتعليمية المجانية للمعلمين واسرهم في المستشفيات والمؤسسات التعليمية الحكومية.
وفي إشارة إلى اضراب المعلمين والمعلمات في بعض المدن اعتبر بن مبار أن "زيادة التشرد والانحراف والالتحاق بالملشيات والجماعات المتطرفة، وهو تحدي مشترك يواجه للحكومة والمجتمع الإقليمي والدولي، كونه من ابرز التحديات التي تعزز من تقويض فرص السلام، والاستقرار في اليمن"