أنس جابر: السعودية مصدر إلهام
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
اعتبرت التونسية أُنس جابر، المصنّفة ثانية عالمياً سابقاً في كرة المضرب، أن المملكة مصدر إلهام للجميع، مشيرة إلى رغبتها الذهاب إلى السعودية وخوض بطولة “دبليو تي ايه” الختامية.
وقالت جابر (29 عاماً) والمصنّفة سادسة حالياً: “نحن بالطبع نرغب في الذهاب إلى السعودية، شخصياً، أريد الذهاب إلى هناك”، مضيفةً: “السعودية مصدر إلهام، ليس للنساء فقط بل للرجال أيضاً”.
واستضافت المملكة العام الماضي أول دورة مدرجة ضمن دورات المحترفين في كرة المضرب (نهائيات الجيل الجديد للاعبين تحت 20 سنة) في جدة، إلى جانب مباريات استعراضية جمعت الصربي نوفاك ديوكوفيتش ضد الإسباني كارلوس ألكاراز، والبيلاروسية أرينا سابالينكا ضد جابر.
وأردفت جابر التي وقّعت عقداً مع العلامة التجارية السعودية “كياني” التي تُعنى بالمستلزمات الرياضية: أعتقد أن هذا أمر غاية في الأهمية للقيام به. إذا نُظّمت بطولة “دبليو تي ايه” الختامية هناك، سأكون إحدى اللاعبات اللواتي يدعمن ذلك، ليس للعب هناك فحسب بل للترويج أيضاً، للقيام بأكثر من لعب كرة المضرب.
وأضافت اللاعبة التي وصلت إلى ثلاث مباريات نهائية في بطولات غراند سلام وخسرتها جميعها: أعتقد أن الناس سيطلعون أكثر على ما يحدث من تطور في السعودية حال إقامة البطولة هناك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السعودية
إقرأ أيضاً:
حرمان 242 مليون طالب من الذهاب للمدارس في 2024 بسبب الطقس السيء
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أمس الخميس أن الطقس السيئ تسبب في اضطرابات واسعة في التعليم في مختلف أنحاء العالم في عام 2024، مع غياب حوالي 242 مليون طالب في 85 دولة عن حضور الفصول الدراسية، بسبب موجات الحر والعواصف والفيضانات والجفاف.
وألقى تحليل اليونيسف الضوء على تأثير "الأحداث المناخية السيئة" على إغلاق المدارس والاضطرابات العملياتية وحدد موجات الحر بوصفها التهديد الأكثر خطورة على التعليم.
وقالت كاترين راسيل، المدير التنفيذي لليونيسف "في العام الماضي، أدى الطقس القاسي إلى حرمان واحد من كل سبعة طلاب من الدراسة، مما هدد صحتهم وسلامتهم وأثر على تعليمهم على المدى الطويل".
ومن بين الدول الأكثر تضرراً من انقطاع الدراسة، بسبب المناخ، أفغانستان وبنغلاديش وموزمبيق وباكستان والفلبين.
وطبقاً للتحليل، فإن 74% من الطلاب المتضررين، يعيشون في بلدان ذات دخل منخفض ومتوسط، على الرغم من عدم وجود منطقة بمنأى عن تأثير الأحداث المناخية السيئة.
وكانت منطقة جنوب آسيا الأكثر تضرراً، حيث تضرر 128 مليون طالب.
وفي منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، واجه 50 مليون طالب اضطرابات في الدراسة، بينما تعرضت أفريقيا لعواقب مدمرة ذات صلة بظاهرة النينو المناخية، بما في ذلك فيضانات في شرق أفريقيا وجفاف شديد في أجزاء من جنوب القارة .