تقيم وزارة الإعلام معرض "ضوء الإعلام" ضمن معرض الدفاع العالمي الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، خلال الفترة من 4 - 8 فبراير 2024.
ويهدف معرض "ضوء الإعلام" إلى توفير تجربة مثرية للزوار من خلال تسليط الضوء على مستقبل المملكة، عبر عروض مرئية وفق أحدث المواصفات التقنية، التي تروي أبرز المنجزات والنجاحات التي تحققها المشروعات الوطنية التحولية الكبرى للجهات المشاركة.


ويعد معرض "ضوء الإعلام" أحد المنتجات الجديدة لمبادرة "واحة الإعلام"، التي تقيمها وزارة الإعلام بالتزامن مع الفعاليات والمناسبات الكبرى المحلية والدولية، لدعم مفهوم تقديم المعلومة، وتطوير التغطيات الإعلامية المواكبة للمؤتمرات والأحداث الدولية والمحلية.
ويقدم معرض "ضوء الإعلام" بصورة تقنية مبتكرة، أكثر من 10 مشروعات وطنية كبرى تتبع لـ 7 جهات أساسية هي: مشروع نيوم، وشركة الدرعية، ومؤسسة حديقة الملك سلمان، ومشروع القدية، ومشروع المسار الرياضي، وشركة تطوير المربع الجديد، ومبادرة كنوز، ممّا يمنح الزائرين تجربة شاملة في خلال 480 ثانية، يعيشونها بين الصوت والضوء والصورة، لإبراز معالم النهضة السعودية المواكبة لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
ومن المتوقع أن تستفيد من معرض "ضوء الإعلام" أكثر من 800 وسيلة إعلامية محلية ودولية، ستشارك في تغطية معرض الدفاع العالمي، وتسليط الضوء على تجربة المملكة المتجددة والطموح في تحقيق الازدهار في جميع المجالات، إضافة إلى ما يقرب من 100 ألف زائر متوقع خلال أيام المعرض

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتجات عبدالعزيز سلمان بن عبدالعزيز وزارة الإعلام

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض

في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.

جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.

وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.

وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.

وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».

مقالات مشابهة

  • بـ 10 لغات.. معرض "أول بيت" يستعرض تاريخ بناء الكعبة المشرفة
  • الشؤون الإسلامية” تقيم مأدبة إفطار للصائمين في مسجد الملك فهد بالبوسنة
  • “النقل” تُعلن فرض عقوبات وغرامات مالية للشاحنات الأجنبية المخالفة التي تُمارس نقل البضائع داخل المملكة
  • في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
  • ​ما هي الألوان التي ترمز إلى يوم المرأة العالمي؟
  • المملكة تستضيف اجتماع اللجنتين التنفيذية والتوجيهية الدولية لمجلس البحوث العالمي
  • الدفاع الروسية: دمرنا ورش إنتاج مسيرات ومواقع عسكرية ومعدات في 147 منطقة بأوكرانيا
  • «فيفا» وشركة التدقيق المستقلة BDO تنشر نتائجهما النهائية المتعلقة باستضافة المملكة كأس العالم 2034
  • سلطنة عمان تحتفل باليوم العالمي للدفاع المدني
  • أجهزة شاومي التي ستفتقد تحديث HyperOS 2.1.. هل موبايلك بينهم؟