هنا يسري تستعد لطرح أغنية “لو سامحنا”
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة هنا يسري البرومو الرسمي لأحدث أعمالها الغنائية “لو سامحنا”، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهاتإنستجرام.
وشارت هنا يسري برومو اغنية لوسامحنا عبر حسابها في إنستجرام، وعلقت عليه قائلة: “لو سامحنا قريبًا”.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة HANA (@hanayousry)
أحدث أعمال الفنانة هنا يسرييذكر أن طرحت الفنانة الشابة هنا يسري مؤخرًا هو تتر مسلسل "صوت وصورة" الذي يحمل اسم "لسه نفسنا طويل" وقد حقق التترنجاحًا كبيرًا، والتتؤ من كلمات الشاعر تامر حسين، الحان وتوزيع نادر حمدي، إنتاج شركة أروما.
لسه نَفَسنا طويل
مش مفروشلنا الدُنيا ورد طول طريقنا
فى يوم بِتسعدنا ويوم فيه بتضايقنا
ولولا حبه مِن الأمل معيشينا
و مصبرنا ع اللى ودعنا وفارقنا
أيامنا مهما ضلِمت لازم تنور
ولو لقيتها إتأزميت ع الفرحه دّور
ماتسبيبش روحك ل غرق لو مهما يجرى
عشان فى ُبكرة حاجات كتير أجمل تصور
ويادنيا اهو عايشين
لو نضعف يوم نستقوى يومين
ومفيش حال بيدوم
على كل البنى أدمين
لسه نفسنا طويل
وزمان قالولهالنا الصبر جميل
حانعافِر ونقوم
لو يوم أيامنا تميل
كترت ف بالنا الأسئلة وزادتِ حيرتنا
واقفين بنِتفرج على مشوار حياتنا
وفى غلط بنصلحه وغلط ياخدنا
من إيدنا لنهايه وسكة توهِتنا
حتى الحقيقة ف الزمن ده مزيفينها
وصوت وصورة كُل حاجه مشوهينها
مين اللى ظالِم مين ظلم بتضيع سينينا
على ألف إنّ وشّكِ مالنا مصعبينها ؟
الحق عُمره ما راح هَدّر والكدب لعنه
والخير على الشر إنتصر شُفنا وسِمعنا
بكرة اللى رايده ربنا حايبان قصادنا
وإحنا إستفادنا من دروس كل اللى باعنا
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر وتركيا يجمعهما تاريخ مشترك وأواصر من الأخوة منذ وقت طويل
أعرب بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، عن خالص سعادته بزيارة لدولة تركيا الصديقة ولقاء الرئيس رجب طيب أردوغان، فضلا عن إجراء مشاورات معمقة مع نظيره التركي حول مختلف القضايا الإقليمية والثنائية والدولية التي تهم البلدين.
وأضاف «عبدالعاطي»، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي عبر فضائية إكسترا نيوز: «تتزامن هذه الزيارة الأولى له بصفته وزير خارجية مصر مع احتفال البلدين بهذا العام بمرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا اللذان يجمعهما تاريخ مشترك وأواصر من الأخوة والعمل المشترك منذ وقت طويل، والدليل على ذلك توقيع الدولتين معاهدات كثيرة في مقدمتها معاهدة قادش عام 1269 قبل الميلاد كأول معاهدة تاريخية للسلام وترسيخ مفهوم التعايش السلمي».
وأكد أن الامتداد التاريخي الطويل بين البلدين يسهم في دفع تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا، والتفاهم حول العديد من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، وهو ما تبلور مؤخرا في تدشين المجلس الاستراتيجي المشترك رفيع المستوى برئاسة الرئيس السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان.