???? دعامي: السودان سوف يصبح دولة جديدة وأسمه الجديد (دولة جنيد)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
اكتب شهادة علي نفسي أمام الله وإحقاق للحق …
أبعدوا من هزيمتكم النفسية تجاه ( عائشة الماجدي) …
في إحدي مداخلاتي ع منصات الكلوب هاوس وأثناء ما النقاش محتدم ورداً علي أحد أبواق الجنجويد النكرات يدعي ( ود الرزيقي وبقية الشرذمة وشذاذ الأفاق) الذي قال أن السودان سوف يصبح دولة جديدة له هو ورهطه وح يكون السودان أسمه الجديد ( دولة جنيد) بعد أن يكملو التغيير الديموغرافي الذي بدوه في الجنينة ب ابادة المساليت وبعد أن أنكر هو ومن معه إبادة المساليت ودفن المواطنين العزل الأحياء وذبح والي غرب الجنينة خميس أبكر وأنكر الإجتياح الذي تم لمواطنين الخرطوم وترويعهم وتشريدهم وسرقتهم وإغتصاب الحرائر ومن ثم باقي المدن ك نيالا و مدني والأبيض الذي يدعون أن كل هؤلاء المواطنين فلول وليس هناك فلول غيرهم…
المهم جاء وقت مداخلتي وقلت له بالحرف الواحد : إذاً علي قوات الشعب المسلحة أن تعاملكم بمثل معاملتكم لنا من قتل وإنتهاك وذبح وأغتصاب ونهب وتشريد وإنتهاك .
فكان عليهم ك جنجويد وبعد مطبلاتيهم من قحت في الكليب هاوس أن يواجهوني بما قلت او بما حللو ( أني أحرض علي إباده حواضنهم) ولكن طبعا لا تركوني أنا وذهبوا ليستفرغوا حقدهم علي عائشة الماجدي التي لا تجمعني بها معرفة او صلة لا من قريب ولا من بعيد وأثناء المحادثة شغالة معهم أرسلوا لي رسائل صوتية محفوظة عندي أنا ( منيرة دي ) بأنو أنتي أطلعي من الموضوع دا ونحن بنقول دي عائشة الماجدي …
والشخص الذي أرسل لي الرسالة الصوتية أثناء الكلوب هاوس يهادن ويضغطني أن اقول وأحرف وأوفق أن أنسب مداخلاتي قدام عيوني لزولة تانية أسمو ( عيسي محمد مادبو ) . ليس هذا فحسب بل أصرو علي أن الصوت صوت عائشة الماجدي والمداخلة مداخلة عائشة وأني ( بضاري ليها وبدافع ليها). وتواصل معي أحد عمدة القبائل المعنية وكوادر قحت الإعلامية أن لا شأن لي بالتسجيل ( موضوعنا مع عائشة الماجدي انتي ما تدخلي).
أحترت وكل المجموعة في الكلوب هاوس تشهد أنا كنت المتحدثة والنقاش طويل كان وعندي شهود معاي حاضرين النقاش فكيف يغيروا الموضوع زوراً وبهتانا لزولة بعيدة وما جايبة خبر وتحاك ضدها المؤامرات ويصطادون في الماء العكر ليصفو حساباتهم مع عائشة الماجدي كل ذنبها إنها واقفة مع الجيش شتموها وقالوا فيها كلام كعب وإساءات ذنبها وغيرهم من من قالو كلمة الحق في هذه الحرب هو الشتيمة وغيرها …
وأخيراً أشهد الله ثلاث مرات وأبرئ نفسي أمام الله ان التسجيل الصوتي لي أنا ( منيرة أحمد ) موجودة في عمان وصفحتي في الفيس متوفرة لأي زول عايز يستفسر وانا ح أمشي مع أي زول في الأمر حتي يفهم الحقيقة وهي محادثة مجموعة في الكلوب هاوس ..
وانا أحتفظ بكل التسجيلات لكل الحاضرين أثنا المداخلات وأحتفظ بتسجيلات ايضا التي ارسلت لي لكي أتنازل واقول دي عائشة الماجدي…
الظلم الظلمات …
وياريت زول يوصل مكتوبي دا ل عائشة الماجدي
وشكرا
منيرة أحمد
4/2/2024 مسقط/عمان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عائشة الماجدی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدعو إلى عمل جماعي لإنقاذ الأرواح في «مؤتمر لندن حول السودان»
لندن-وام
ترأست لانا نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وفد دولة الإمارات في «مؤتمر لندن حول السودان»، الذي استضافته المملكة المتحدة بالتعاون مع ألمانيا وفرنسا والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي.
وعُقد الاجتماع بمشاركة وزراء خارجية وممثلين رفيعي المستوى من كندا وتشاد ومصر وإثيوبيا وفرنسا وألمانيا وكينيا والمملكة العربية السعودية والنرويج وقطر وجنوب السودان وسويسرا وتركيا وأوغندا والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، إلى جانب ممثلين بارزين عن كل من الاتحاد الإفريقي، والاتحاد الأوروبي، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وجامعة الدول العربية، ومنظمة الأمم المتحدة.
وسلّطت نسيبة، خلال المؤتمر، الضوء على تداعيات الصراع المدمر والمعاناة المستمرة للشعب السوداني، بما في ذلك الفظائع الإنسانية المرتكبة على نطاق واسع، والعنف الجنسي الممنهج، واستخدام الأسلحة الكيميائية، وعرقلة المساعدات الإنسانية واستخدامها كسلاح ضد المدنيين، حيث أدانت دولة الإمارات هذه الأعمال بشدة، ودعت إلى محاسبة المسؤولين عن جميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك الهجمات الأخيرة على المدنيين في دارفور، والاعتداءات الوحشية على مخيمي زمزم وأبو شوك قرب مدينة الفاشر.
ودعت إلى إنشاء آلية لمراقبة دخول جميع الأسلحة إلى السودان، كما حثت على «اتخاذ إجراءات فاعلة وعمل جماعي لتشكيل مستقبل السودان على أسس تحقيق السلام والوحدة وإعادة الأمل».
كما أكدت أنه «بهدف ضمان السلام الدائم في السودان، يجب اتباع عملية سياسية فعالة بهدف واضح وهو الانتقال إلى عملية سياسية وتشكيل حكومة بقيادة مدنية مستقلة بعيدة عن سيطرة السلطة العسكرية»، مشيرة إلى أن دولة الإمارات تؤكد أن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع لا تمثلان الشعب السوداني، ولا يمكن لأي منهما تحقيق الاستقرار في السودان، مشددة على أن الانتقال إلى عملية سياسية وتشكيل حكومة مستقلة بقيادة مدنية يعد النموذج الوحيد القادر على إحداث تغيير حقيقي في السودان.
وأكدت ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بـ«إنشاء آليات جديدة قادرة على إحداث تأثير حقيقي فعال»، وتشمل هذه الخطة إرساء تدابير جديدة لمواجهة التهديدات الأمنية ووضع حد لعرقلة المساعدات الإنسانية.
كما سلطت الضوء على البعد الإقليمي للصراع، وقالت: «يجب أن نُدرك من خلال النهج الذي نتبعه أن السودان لا يعيش بمعزل عن غيره من الدول، وأن تحقيق السلام الدائم يتطلب إيجاد حلول على المستوى الإقليمي على نطاق أوسع، حيث يشمل هذا ضمان ألا يصبح السودان ملاذاً آمناً للتطرف والإرهاب والتهديدات للأمن البحري الدولي مجدداً، حيث إن منع هذه المجموعات من ترسيخ جذورها في السودان يُعد جزءاً لا يتجزأ من أي جهد جاد لدعم مستقبل السودان».
ودعت الأمم المتحدة لاتباع نهج أكثر تماسكاً في مواجهة العرقلة المنهجية واستخدام المساعدات الغذائية كسلاح ضد المدنيين، قائلة: «يجب أن نؤكد أن ممارسة السيادة بشكل استبدادي لا يمكن أن تبرر حدوث المجاعة، ويجب ألا تستخدم لحماية الأشخاص الذين يعرقلون وصول المساعدات الإنسانية أو يستهدفون موظفي الإغاثة الإنسانية والمدنيين، حيث يستحق المدنيون السودانيون الحماية الكاملة والوصول إلى المساعدات الإنسانية ويجب مساءلة جميع المسؤولين الذين يعيقون ذلك، كما ينبغي أن نبذل المزيد من الجهد في هذا الصدد».
كما أكدت أهمية بذل الجهود الجماعية لمكافحة كافة أشكال التعصب والإرهاب في السودان، بما في ذلك مكافحة التطرف وخطاب الكراهية والتمييز، وشددت على أهمية تحقيق المشاركة الكاملة للمرأة وتمكينها، ودعم دمجها الكامل والمتساوي والفعال في العملية السياسية، مشيرة إلى أن المرأة ساهمت بشكل فاعل في الانتقال إلى الحكم المدني في عام 2018 وتواصل عملها في الخطوط الأمامية في غرف الطوارئ والاستجابة، في المناطق التي لا يمكن للجهات الفاعلة الدولية الوصول إليها في معظم الأحيان.
وفي الختام، أكدت: «لا يمكن تبرير ضعف التنسيق الدولي الموحد لدعم عملية سياسية فاعلة، ويجب علينا اتخاذ إجراءات جماعية وحاسمة في هذا الصدد، حيث تتطلب هذه اللحظة الحاسمة قيادة وإرادة دولية قوية ومستدامة.»
ومنذ تفجر الصراع، قدمت دولة الإمارات أكثر من 600 مليون دولار من المساعدات الإنسانية للسودان والدول المجاورة، بالتنسيق مع وكالات الأمم المتحدة، وذلك بشكل حيادي ودون تمييز وفقاً للاحتياجات الإنسانية. وتؤكد دولة الإمارات التزامها الراسخ بدعم الشعب السوداني الشقيق والعمل مع الشركاء الدوليين لتخفيف المعاناة عنه، مع الدفع نحو السلام.
كما عقدت نسيبة عدة اجتماعات ثنائية خلال زيارتها إلى المملكة المتحدة، حيث التقت ديفيد لامي وزير الخارجية والكومنولث والتنمية البريطاني، والدكتور موساليا مودافادي، رئيس مجلس الوزراء وأمين مجلس الوزراء للشؤون الخارجية والشتات في جمهورية كينيا، وجان نويل بارو وزير أوروبا والشؤون الخارجية في فرنسا، وبيتر لورد نائب مساعد سكرتير مكتب الشؤون الإفريقية في الولايات المتحدة، وأنيت ويبر الممثلة الخاصة للاتحاد الأوروبي للقرن الإفريقي، وميريانا سبولياريتش رئيس لجنة الصليب الأحمر الدولية.