فوز نائب وزير الاتصالات بجائزة أفضل شخصية في التواصل الحكومي الاجتماعي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
فاز المهندس خالد العطار نائب وزير الاتصالات للتنمية الإدارية والتحول الرقمى والميكنة بجائزة أفضل شخصية حكومية فى التواصل عبر منصات التواصل الاجتماعى على مستوى الوطن العربى فى عام 2023 المقدمة من معهد الحكومات الاجتماعية وذلك عن فئة الجوائز الخاصة فى التواصل الحكومى الاجتماعي.
وفى كلمته خلال الحفل؛ أوضح المهندس خالد العطار الرؤية الحديثة لتقديم الخدمات الحكومية من خلال منصة مصر الرقمية والتى تشهد تحديث وتطوير مستمر لتقديم الخدمات الحكومية؛ مشيرا إلى تبنى الدولة ممثلة فى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لمبادئ الحكومات الاجتماعية.
هذا وقد تضمنت أيضا قائمة الفائزين عن فئة أفضل شخصية فى التواصل الحكومى الاجتماعى على مستوى الوطن العربى لعام 2023 عبد اللطيف وهبى وزير العدل بالمغرب عن قطاع العدل، ومحمد المهدى بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل بالمغرب عن قطاع الشباب، وإيفان فائف جابرو وزيرة الهجرة والمهجرين بالعراق عن قطاع الشئون الخارجية، وأحمد الأسدى وزير العمل والشئون الاجتماعية بالعراق عن قطاع العمل والموارد البشرية، وآمال بلحاج وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بتونس عن قطاع الأسرة والسكان، والدكتور على المرابط وزير الصحة بتونس عن قطاع الصحة، وربيع المجيدى وزير النقل بتونس عن قطاع النقل.
يهدف معهد الحكومات الاجتماعية إلى تقديم حزمة من الخدمات المختلفة، الموجهة لمؤسسات القطاع العام فى مجال الحكومات الاجتماعية، وكذلك المساهمة فى بناء القدرات المؤسسية الخاصة بالتحول الرقمى واستخدام القنوات الرقمية المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحکومات الاجتماعیة عن قطاع
إقرأ أيضاً:
المجلس الاقتصادي الاجتماعي: 8,5 ملايين مواطن لم يستفيدوا من الحماية الاجتماعية
كشف أحمد رضا الشامي، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أنه إلى “حدود اليوم، ما يزال 8.5 ملايين من المواطنين خارج دائرة الاستفادة من الحماية الصحية”.
وأفاد الشامي في اللقاء التواصلي، الذي نظمه المجلس لتقديم مخرجات رأيه حول “تعميم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض، حصيلة مرحلية، تقدم اجتماعي ينبغي تعزيزه وتحديات يتعين رفعها”، أن نسبة المصاريف الصحية التي يتحملها المؤمنون مباشرة، تناهز 50 في المائة في إجمالي المصاريف، مؤكدا أن هذه النسبة تبقى مرتفعة مقارنة مع سقف 25 في المائة، الذي توصي به منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي.