قيادي في حماس ينفي أنباء رفض الحركة مقترحات وقف إطلاق النار.. تسليم الرد قريبا
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
نقلت قناة الأقصى الفضائية، عن قيادي في حركة حماس، قوله إنهم في مرحلة المشاورات النهائية مع المكونات والفصائل الفلسطينية، للرد على اتفاق الإطار الخاص بصفقة الأسرى ووقف العدوان.
وأشار القيادي الذي لم تذكر القناة اسمه، إلى أن الحركة لم تسلم ردها بعد، على اتفاق الإطار الذي قدم لها قبل أيام، نافيا صحة الأنباء التي تفيد برفض الحركة لمقترحات وقف إطلاق النار.
ولفت إلى أنها تتشاور "مع مكونات شعبنا وفصائله الوطنية، بما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، في وقف العدوان وإعادة الإعمار والإفراج عن الأسرى" متوقعا الرد على ما قدم قريبا.
وكانت القناة 13 العبرية، قالت إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تضغط على الاحتلال، من أجل وقف إطلاق النار لمدة 4 أشهر على الأقل، كجزء من صفقة تبادل متعددة المراحل، ستشمل التطبيع مع الرياض.
وأشارت القناة إلى أن الخطوط العريضة، للصفقة المطروحة، في المرحلة الأولى، هي أن يطلق سراح 35 أسيرا بالغا ومريضا و5 مجندات، مقابل إطلاق سراح عدد محدود من الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت، أن المرحلة الثانية، سيتعهد فيها الاحتلال بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من "العيار الثقيل"، والانسحاب من القطاع مقابل جميع الجنود الأحياء الأسرى المتبقين.
وقالت القناة إنه بالتزامن مع الانتظار لإجابة "حماس"، على اتفاق الإطار للصفقة المقترحة، تجري ضغوط أمريكية على نتنياهو للموافقة على وقف إطلاق النار لأربعة أشهر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية العدوان الاحتلال غزة الاحتلال هدنة العدوان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا
يأتي الاتفاق عقب مباحثات عقدت في السعودية بين الجانبين الأميركي والأوكراني من جهة، والأميركي والروسي من جهة أخرى.
وتقوم القوات البحرية حاليا بتنفيذ دوريات للتحقق من تنفيذ الاتفاق وتأمين مسارات الحبوب، بينما تبقى الخطوة قيد التجربة والتحقق.
تقرير: حسان مسعود
الصادق البديري27/3/2025