علماء يحددون الهوايات الأكثر تأثيرا في الحد من خطر الإصابة بالخرف
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن علماء يحددون الهوايات الأكثر تأثيرا في الحد من خطر الإصابة بالخرف، حدد علماء من جامعة موناش الأسترالية في دراسة لهم الهوايات والألعاب الأكثر فعالية وتأثيرا في الحد من خطر الإصابة بالخرف.وأوضح العلماء وفقا لمجلة .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء يحددون الهوايات الأكثر تأثيرا في الحد من خطر الإصابة بالخرف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حدد علماء من جامعة موناش الأسترالية في دراسة لهم الهوايات والألعاب الأكثر فعالية وتأثيرا في الحد من خطر الإصابة بالخرف.وأوضح العلماء وفقا لمجلة "JAMA Network Open"، التي نشرت نتائج الدراسة التي شملت ...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فصل السياسة عن الدين
تعود فكرة فصل السياسة عن الدين إلى جماعة من الجماعات الدينية التى انتشرت فى القرن الثالث الهجرى بالعراق بسبب الفتوحات الإسلامية غربًا وشرقًا، وإطلاع الأمة على ثقافة تلك الدول فكونت جماعة من عدد من الفلاسفة الحكماء المسلمين اُطلق عليها «إخوان الصفا» التى أصدرت عددًا من الرسائل حاولوا فيها أن يوفقوا بين العقائد الإسلامية والحقائق التاريخية، ولقد أوضح عميد الأدب العربى طه حسين ما جاء فى تلك الرسائل، فمن تلك الرسائل ما هو متعلق بالسياسة التى اعتبرها علمًا مستقلًا بذاته وصنفوها ضمن العلوم التطبيقية، وما زال هذا التصنيف محل اعتبار فى السياسة، وأخذ به العديد من علماء الاجتماع من فلاسفة الأمة، وأخذ به أيضًا غيرهم من علماء السياسة فى الدول الغربية، إلا أن «إخوان الصفا» قد قسمت ماهية السياسة حسب كل مرحلة تاريخية لأمة المسلمين، لذلك كانت المرحلة النبوية مرحلة وضع القوانين والسُنن، ومرحلة المدينة بداية التطبيق الصحيح للمرحلة السابقة، وهنا ظهر الخليفة عمر بن الخطاب ليوقف حد السرقة فى عام الرمادة، هذا دليل على أن السياسة تكون بعيدة عن المرحلة التى يحيا فيها الإنسان، ثم ظهرت مرحلة أخرى هى مرحلة الأمراء وقادة الجيوش، ومن يومها ما زالت الطبقة الأخيرة هى المهيمنة على الإسلام بغض النظر عن رد المظالم أو قمع الأعداء، لأنهم لا يعتقدون أنهم السبب فى الظلم.
لم نقصد أحدًا!