يعاني منه 750 مليون إنسان.. عالم مصري يتوصل لدواء آمن لعلاج طنين الأذن
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
دخلت مصر عالم أبحاث كورونا طويلة الأمد، وقدمت للعالم لأول مرة الأساس العلمي لاستخدام دواء آمن لعلاج طنين الأذن، الذي يعاني منه أكثر من 750 مليون إنسان حول العالم، ولا يتوافر له علاج معتمد، كما يعاني أكثر من 65 مليون إنسان حول العالم من متلازمة كورونا طويلة الأمد والتي ليس لها علاج مُعتمد حتى الآن.
بحث الدكتور مينا ثابت قلينيوأتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبنك المعرفة المصري، البحث الذي قدمه الدكتور مينا ثابت قليني، عضو هيئة التدريس بكلية الطب جامعة المنيا وأحد علماء مصر بقائمة جامعة ستانفورد الأمريكية لعامين متتاليين والمنشور فى مجلة Inflammopharmacology الطبية الدولية العريقة، إمكانية الاطلاع عليه بالمجان لكل دول العالم، وذلك ضمن اتفاقية تدعم النشر العلمى للباحثين المصريين فى الدوريات الدولية المُحكمة لمؤسسة Springer Nature العلمية العريقة.
اقرأ أيضاًتونس تسجل أول إصابة بالمتحور الجديد من فيروس كورونا
الصحة العالمية: أكثر من 1.1 مليون حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا
أكثر فتكا من كورونا.. كل ما تريد معرفته عن المرض «X»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عالم مصري علاج طنين الأذن دواء آمن
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: حياة كريمة مبادرة إنسانية وعمل متكامل للنهوض بحياة 58 مليون مصري
أكد شريف النسيري عضو هيئة مكتب أمانة العلاقات الخارجية المركزية بحزب مستقبل وطن وعضو اتحاد شباب المصريين بالخارج، على الدور الهام والاستراتيجي الذي لعبته مبادرة حياة كريمة تنمويا واقتصاديا منذ انشائها، مشيرا إلى أنها نجحت تماما في تحسين مستوى حياة المواطنين في المناطق الأكثر احتياجًا.
ولفت النسيري في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن حياة كريمة عملت على تحقيق أهداف متنوعة تشمل الرعاية الصحية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، بهدف إفادة حوالي 58 مليون مواطن على مدار مراحلها المختلفة. موضحا: ليس لها نظير عربيا أو دوليا.
وقال عضو اتحاد شباب المصريين بالخارج، إن مبادرة حياة كريمة حددت مسارها منذ البداية في الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي، وتحسين المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأسر في القرى الأقل دخلًا، وتوفير فرص عمل لتمكين المواطنين من الحصول على الخدمات الأساسية وتحفيزهم للنهوض بمستوى معيشتهم، علاوة على تطوير القرى من خلال توفير المرافق والخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليمية، إضافة إلى الأنشطة الرياضية والثقافية.
وأضاف النسيري، أن حياة كريمة كان لها دور كذلك في مجال التعليم، حيث نجحت في إنشاء 13 ألف فصل دراسي في المدارس لتلبية احتياجات التعليم، وقد بلغت نسبة الإنجاز حتى الآن أكثر من 20%، علاوة على دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
واختتم قيادي مستقبل وطن، أن حياة كريمة ليست فقط مبادرة انسانية رائدة، ولكن مبادرة رئاسية متكاملة للنهوض بالقرى والنجوع وحياة أكثر من نصف المجتمع المصري وتحسين الخدمات الموجهة لهم.