جامعة عين شمس تشارك في فعاليات الدورة الكشفية القمية الـ31 للجوالين والجوالات
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تشارك جامعة عين شمس برئاسة أالدكتور محمد ضياء زين العابدين في فعاليات الدورة الكشفية القمية ال31 لجوالى وجوالات الجامعات المصرية حيث تشارك الجامعة بنخبة من خيرة الجوالين والجوالات علي مستوي الجامعة، الذين تم اختيارهم بعناية وبعد اجتياز العديد من الاختبارات والمهارات الكشفية.
ويشارك الفريق في أهم حدث كشفي يقام علي أرض جامعة طنطا في الفترة من الثالث وحتي الثاني عشر من فبراير الجاري تحت الإشراف الإداري من جامعة عين شمس ل إبراهيم سعيد حمزة أمين الجامعة المساعد لشئون التعليم والطلاب وإشراف تنفيذي أطارق أحمد القائم بعمل مدير عام الادارة العامة لرعاية الشباب، و اسماء خاطر مدير اداره الجوالة بالجامعة.
و بدأت مسابقات اليوم الأول باستلام الأراضي المخصصة للجامعات لبناء الأراضي الكشفية والهدف منها تشجيع الشباب علي التكيف مع الظروف و الامكانيات المتاحة والاعتماد علي النفس وخلق روح التعاون بين الشباب
وتضمن اليوم الثاني استكمال بناء الاراضي بالاضافة الى المسابقات الدينية في حفظ القران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة .
يذكر أن الدورة تشهد مشاركة عدد من الوفود الكشفية لعدد من الجامعات منها جامعة عين شمس ، الإسكندرية ، سوهاج ، طنطا ، المنوفية ، بنها ، بني سويف ، حلوان ، وجامعة قناة السويس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تنظم الدورة الدولية لفهرسة المخطوط وتحقيقه
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظم مركز الدراسات الفلسفية، بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بالتعاون مع المعهد الفرنسي للإسلاميات، الدورة الدولية لفهرسة المخطوط وتحقيقه، وذلك ضمن مبادرات الجامعة وحرصها على الإسهام في الجهود الدولية المتعلقة بإحياء التراث الفلسفي المخطوط، وإثراء الساحة الأكاديمية بمكنونات التراث العربي والإسلامي المخطوط والفكر الإنساني بصورة عامة.
وتهدف الدورة إلى تدريب المهتمين بالمخطوط من الإداريين والأساتذة والطلبة على قاعدة «أبجد» في فهرسة المخطوطات، والتدريب على برنامج «Classical Text Editor» لتحقيق المخطوطات، إلى جانب إبراز دور الجامعة في الاهتمام بمشروع العناية بالتراث العالمي المخطوط.
وتمكن الدورة المشاركين في فعالياتها من وصف المخطوطات الفلسفية العربية من ناحيتي الكوديكولوجيا والمضامين النصية، من خلال قاعدة «أبجد»، كما ستمكنهم من تحقيق الكتب المخطوطة من خلال برنامج «CTE»، ويستطيع المتدرب في نهاية الدورة تقديم خدمات كبيرة وجليلة للتراث الإسلامي المخطوط من خلال التمارين التي سينجزها خلال الدورة.
وأكدت الدكتورة نجلاء محمد النقبي، نائب مدير الجامعة لقطاع الشؤون الأكاديمية، أن هذه الدورات تأتي في إطار تعاون جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مع المؤسسات الأكاديمية والفكرية والثقافية العالمية، وتبادل الخبرات المعرفية والأكاديمية معها، وقالت: إن الجامعة ترتبط بعلاقة وثيقة مع المعهد الفرنسي للإسلاميات، وتحرص على تطوير هذه العلاقة، لتشمل مناحي متعددة في التراث والفكر والفلسفة.
وأضافت النقبي: «تسعى الجامعة دائماً لإبراز المكنونات التي يحفل بها التراث العربي والإسلامي بصورة عامة، وإظهار جمالياتها وتشجيع الدارسين على الإلمام بجميع جوانبها، خاصة في مجال المخطوطات، باعتباره أحد المساقات المهمة، والتي توليها الجامعة اهتماماً كبيراً ضمن برامجها العلمية والأكاديمية»، وأعربت عن شكر الجامعة وتقديرها للمعهد الفرنسي للإسلاميات للتعاون معها في هذا الصدد.
وصفة الأرجنتين تكتسح «كوبا أميركا»!