سودانايل:
2025-02-17@05:07:07 GMT

ومضات في عين العاصفة: من توثيقيات الحرب العبثية .

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم (1)
أحمد هارون : كما تدين تدان أمسح أكشح قشو ما تجيبو حي بطلقتكم .
أحمد هارون : كما تدين تدان سبعة جنيهات بسعر أنس عمر تلك طلقتكم .
أحمد هارون : كما تدين تدان"5"مليون دولار وجيبوه حي سعر طلقتكم .
( عجبي ..!!!! )
***
كبسولة : رقم (2)
البرهان : كلم عمر البشير - ياسر . وكلم ياسر - هارون .

وكلم - هارون
القطة ومافهمت القطة الكلام .
البرهان : كلم كرتي الإنصرافي - وكلم الإتصرافي البرهان . وكلم البرهان
القطة ومافهمت القطة الكلام .
البرهان (ودينا ليهو مرسال والمرسال مشى وماجا ) .. ظهر غضبنا وبان
أعلناه ومافهمت القطة الكلام . .
(وعجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (3)
ياسر-برهانوكوز : إعترف بعضمة لسانه أن الحرب بدعم الإسلاموكوز
ومسميات وهمية-كضباً كاضب-والكل يعرف أن الحرب يقودها الكيزان .
ياسربرهانوكوز : ردد بعضمة لسانه أن الحرب لايوجدفيها إسلاموكوز
المعروف - كضباً كاضب - والكل يعرف أن هذه الحرب يقودها الكيزان .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (4)
الإسلاموكوز:في السجل اللأخلاقي إختطفواخيانةً"جيشنا الوطني
حولوا شهدائه وبطولاتهم ال - في التاريخ مسطورة إلى خانعاً مزلولا .
الإسلاموكوز:في السجل اللأخلاقي تخلواخيانةعن جيشنا الوطني
وجعلوا بديلاً عنه كتائب الزمقان حاضن منهوباتهم ومقتولهم المرزولا .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (5)
الوزارة الخارجة : ربيبهم الرافض يصدر بيانات رفضهم الواحدُ الأَحدُ .
الوزارة الخارجة : ربيبهم ظل مغيباً عن وعيه بفعل فاعل واحدُ أَحدُ .
الوزارة الخارجة : ربيبهم فاعله ضميره مستتر ليس خافياً على أَحد .
(عجبي .. !! )

***
كبسولة : رقم (6)
الإنساني : (ما عندك شيل - عندك خت .. !!) .. ثم (لا للحرب) .
قالوها الثوار والكنداكات في إعتصام القيادة .
الفلولي : (ماعندك ماتشيل - إلزامي تخت..!!) .. ثم (نعم للحرب) .
قالوها بطلق السلاح في فض إعتصام القيادة .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (7)
الإنصرافي : يعترف بفشله والكيزان في تخطيط الحرب الأهلية باستجداء وتمجيد عظمة محمود عبدالعزيز ليمجدوا من خلاله مقاومتهم الشعبية .
الإنصرافي : يستجدي عاطفة والدة وشقيق محمود عبدالعزيز على الهواء
مباشر ومطول ولكنهم عزفوا عن غرضه ليمجدوا له مقاومتهم الشعبية .
(عجبي .. !!) .

منذ متى ياهؤلاء كنتم تمجدون الفن والفنانيين .. ؟؟ .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (8)
ذكرى من الفيس بتاريخ 28/يناير/2022م
الفتى غض الإهاب :أرهبوه عذبوه ثم جهزوه كي يكون شاهد ملك .
الفتى قض الإهاب :أحضروه مهللين مكبرين ليعرضوه شاهد ملك .
الفتى غض الإهاب :لم يملئ عليه أحد كما الناكرين وحده كان الملك .
الإنقلاب الذي قام مخصياً ولم يحتاج منهم بل كلهم كان شاهد ملك .
الفتى غض الإهاب :بكى جرمهم المشهود وكشف سقوطهم هذا الملك
وأهداهم معنى الكرامة بشهادة الأبطال البواسل وليس شاهد ملك .
( عجبي ..!! )
***

***
وآخر في .. 28/ينائر ٢٠٢٠م
كبسولة : رقم (9)
إسلاميو السوء الظلاميين المرتزقة الفاسدين وفقهاء السلطان
قرروا الغاء ثورة دبسمبر المجيدة ودفنها في ظلمات النسيان .
بإلغاء حكومة الثورة المجيدة ومعها الوثيقة الكافرة لآل علمان .
والعودة الي أصلنا وديننا الحنيف الذي كنا نمارسه بإحسان .
( عجبي .. !! )
***
وآخر .. في 26/ينائر / 2023م
كبسولة رقم (10)
د/ أماني الطويل تقول : إن المجتمع السوداني متقدم على حكومته .
د/ أماني الطويل تقول : إن المجتمع المصري متخلف عن حكومته .
(إذن مَن يقود مَن .. !!)
( عجبي .. !! )
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: شاهد ملک

إقرأ أيضاً:

ستيف بانون في قلب العاصفة السياسية

"عاد ستيف بانون إلى المشهد السياسي بقوة، فالرجل الذي خرج من سجن دانبري في كونيتيكت قبل أشهر، عاد ليصبح النجم الأبرز في عالم دونالد ترامب"، هكذا استهل رئيس تحرير مجلة "ذا ناشيونال إنترست" مقاله على موقع المجلة الأمريكية.

بانون، الذي خرج من السجن أكثر تصميماً وعدوانية، يواصل التغلغل في أعماق الحركة اليمينية الشعبوية

وكتب هيلبرون، وهو الزميل البارز  في مركز أوراسيا التابع للمجلس الأطلسي، في ناشيونال إنترست "لم يكتفِ بانون باستعادة نفوذه، بل بات يمتلك خطاً مباشراً مع البيت الأبيض، حيث يظهر المشرعون الجمهوريون، مثل السيناتور جوش هاولي وتومي توبرفيل، بانتظام في برنامجه الإذاعي (غرفة الحرب)، لدرجة أن صحيفة وول ستريت جورنال وصفت برنامجه بأنه (الأكثر إثارة في مشهد الإعلام السياسي بواشنطن)، خاصة مع فريق من الشباب من (جيل زد)، بقيادة ناتالي وينترز، المراسلة السياسية ذات الثلاثة وعشرين عاماً في البيت الأبيض".

The Return Of Steve Bannon https://t.co/xG2RfKlJUn via @TheNatlInterest

— Nino Brodin (@Orgetorix) February 13, 2025 "أنا لينيني... أريد هدم الدولة"

في عام 2013، التقى المؤرخ رون رادوش بستيف بانون في إحدى الحفلات في منزله الواقع على تلال كابيتول هيل.

وكان رادوش، الذي نشأ في بيئة يسارية قبل أن يتحول إلى معسكر المحافظين الجدد، مصدوماً عندما سمع بانون يقول: "أنا لينيني"، مضيفاً: "لينين أراد تدمير الدولة، وهذا هدفي أيضاً. أريد أن أجعل كل شيء ينهار، وأقضي على المؤسسة الحاكمة بأكملها."
لكن كيف تمكن بانون من النجاح وتحقيق هذا النفوذ؟ السر في إدراكه أن خصومه الحقيقيين لم يكونوا الليبراليين أو التقدميين، بل الجمهوريين التقليديين أنفسهم، أولئك الذين التزموا بقواعد الانتخابات في ولايات مثل جورجيا وأريزونا، ورفضوا التلاعب بالنتائج لصالح ترامب في عام 2020. 

The ideological brain of Trumpism is ready to bring his doctrine of permanent revolution to the nation’s capital. https://t.co/w5DvEsK25H

— National Interest (@TheNatlInterest) February 13, 2025

وفهم بانون أن المعركة ليست مجرد حرب أيديولوجية، بل معركة للسيطرة على الحزب الجمهوري نفسه، لذلك عمل بجد على إعادة إحياء ترامب بعد أحداث 6 يناير (كانون الثاني)، من خلال تعبئة القاعدة الجماهيرية التي وصفها الرئيس جو بايدن بأنها "حركة ماغا المتطرفة".

"إنه يؤمن بحكم المئة عام" في كتابه الأخير "نكمل ما بدأناه" Finish What We Started ، يوضح الصحافي إسحاق أرنسدورف من صحيفة "واشنطن بوست" أن بانون كان يعتقد أنه إذا ما تمكنت حركة "ماغا" من كسر الحصار الذي فرضته عليها المؤسسة التقليدية، فإنها ستشكل تحالفاً مهيمناً يمكنه حكم أمريكا لمئة عام (على الأقل، لم يقل ألف عام!).
لكن كورت ميلز يرى أن بانون ليس مفكراً ثابت المبادئ أو شخصاً يلتزم بإيديولوجيا متصلبة، بل هو أشبه بتاجر في الأفكار والمعلومات. فمن ناحية، يقدّم نفسه "كصقر متشدد" ضد الصين، لكنه في الوقت نفسه يطالب بتقليص ميزانية وزارة الدفاع. حربه مع "الأوليغارشية التكنولوجية"

أما عدوه الأكبر في الوقت الحالي، فهو ما يسميه "أوليغارشية التقنية الإقطاعية"، والتي يقصد بها إيلون ماسك وأصدقاؤه من أباطرة التكنولوجيا.

لكن مع الاجتماع الهادئ الذي عقده ترامب مع ماسك في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، يبدو أن معركة بانون مع الملياردير التكنولوجي ليست بالسهولة التي يتخيلها.
وأعرب بانون أعرب عن إعجابه بلينا خان، الرئيسة السابقة للجنة التجارة الفيدرالية، التي تعد العدو اللدود لكبار شركات التكنولوجيا.

وقال لميلز: "إنها واحدة من أشرس الأشخاص الذين شغلوا هذا المنصب منذ زمن طويل، وهي تؤمن حقاً بريادة الأعمال."

هجوم الصحافة المحافظة عليه... ولماذا لا يكترث؟ لم يكن الجميع في المعسكر المحافظ متحمساً لصعود بانون الجديد، يوم الثلاثاء، شنت صحيفة "وول ستريت جورنال"، التي لطالما كانت الصوت الحارس للفكر المحافظ التقليدي، هجوماً شرساً عليه، قائلة: "مستمعو بودكاست غرفة الحرب قد يرغبون في معرفة سبب اعتراف ستيف بانون يوم الثلاثاء بأنه مذنب بتهمة الاحتيال على المتبرعين الذين قدموا أموالاً لبناء جدار حدودي خاص."
لكن يبدو أن بانون غير معني بهذه الهجمات. فهو لا يسعى إلى رضا المؤسسة، بل يسعى إلى إشعال ثورة سياسية جديدة. مستقبل بانون وخلص الكاتب إلى أن ستيف بانون، الذي خرج من السجن أكثر تصميماً وعدوانية، يواصل التغلغل في أعماق الحركة اليمينية الشعبوية. ومع نفوذه المتزايد داخل الحزب الجمهوري، وتحالفه مع قادة الرأي اليميني الجدد، فإنه لا يبدو مستعداً للتراجع.

مقالات مشابهة

  • رمي البرهان بخطابه لحماً عبيطاً للصفوة فأخرجت أثقالها (1-2)
  • غدا بحضور وزير الشباب.. انطلاق المؤتمر السنوي الرياضة والاقتصاد الوطني
  • غدًا.. انطلاق المؤتمر السنوي «الرياضة والاقتصاد الوطني» ببورسعيد
  • رمي البرهان بخطابه لحماً عبيطاً للصفوة فأخرجت أثقالها
  • خط المواجهة!!
  • طُفيليات بورتسودان..!!
  • المسيلة: حجز كمية من الكيف وأكثر من 600 كبسولة “بريغابالين”
  • بكري: مصر الآن في قلب العاصفة
  • ما بعد الحرب.. السياسة تعود للسودان
  • ستيف بانون في قلب العاصفة السياسية