لجريدة عمان:
2025-01-30@21:42:30 GMT

أنساغ: لا أدركُ منكِ إلا ما سيأتي

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

(1)

يذهب الليل إلى المجرفة، تعود الشَّاحنات بالعذابات، يرجع الشَّاعر بالنجوم (النُّجوم معضلة السُّجناء والشُّعراء، فقط).

(2)

منذ غروب الشَّمس وأنا أحدس أن هذه الليلة ستكون بلا فرشاة، ولا كأس، ولا مواء، ولا موت.

ولذلك اتَّخذتني القِطَّة، وأخذتني.

(3)

في كل خطوة أذهب إلى البحر، ولا أذهب إلى البحر في كل يوم.

(4)

تصير الطَّلقة تعويذة، ويغدو الكلام ديدانا، وكتب التاريخ جاهزة لإطلاق الإشاعات.

(5)

في نهاية كل كتاب (الكتاب الذي أقرأه الآن، تحديدا) سأعود لما كنت أعرفه جيَّدا قبل واجب معزفة أبجديَّة هذا الكتاب.

(6)

تفقس الطُّيور في الليل، وتموت الطُّيور في كل الأوقات، وليس لديَّ أيُّ يقين في ما يخص الزَّمن والبَشَر (قد أستثني «طيور» هيتشكوك، أحيانا).

(7)

القائد ينتصر، والنَّشيد الوطني يُردِّد الأرامل، والثَّكالى، والمعوقين، والألحان الحماسيَّة، والأيتام، والجرحى، إلخ.

استطرادا: يحتاج الوطن إلى حرب أخرى.

(8)

أيها الأحمق: لماذا عدتَ إلى الزُّلال والزَّبد؟

(«ذَهَب الذين أحبُّهم/ وبقيتُ مثل السَّيف فردا»، عمرو بن معد يكرب).

(9)

حظُّه في الحياة وافرٌ وفير: أبٌ، وأمٌّ، وإخوة، وأخوات، ودرَّاجة هوائيَّة، وإذلالات منبر صلاة يوم الجمعة، وتَمْر، وقصائد، وطريقٌ مخيف بين مزارع النَّخيل، ومشروع انتحار يُؤجِّل قتل الجميع.

(10)

لا ينتابكنَّ اليقين، ولا يعصفنَّ بك الرَّغيف:

«وحيدٌ ليس لي أمٌّ ولا ولد

صلَّوا معي

لكنهم في ركعة النيران لا أحد» («أوراق الجاحظ الصَّغيرة»، قاسم حدَّاد).

(11)

لا توقظوه. لا تهدروه. لا تزرعوه. لا تحصدوه. لا تكنزوه. لا تطردوه. إنَّما القول قد اكتمل.

(12)

لا يضيرني الطُّوفان: فعلتُ العواصف، وتهجَّوتُ البرق، وسامرتُ ابن نوح عند أمل دنقل، وكتبتُ القمر.

أستطيع تمييز قصائدك أيها العاشق الثَّمل (أنا عند أمواج الصَّباح في كل ليل).

(13)

يتنزَّهون في هدايا المَلِك، وتشفق عليهم عطايا الغُبار.

(14)

لم تعد النُّصوص توجع أحدا، ولم يعد البخور يضني النِّصال.

(15)

سنلتقي مرَّة أخرى (ذلك الجبل يتسلَّق الليل والسُّرَّة).

(16)

يصير المرء أسيرا لذكريات لم يعد في وسعها أن تكون حُرَّة في الماء القديم.

(17)

ليسوا من أصحاب سوء النيَّة، وليسوا ممن يضرعون في الحليب (لقد وضعوا السُّم في الحديث، ثم انصرفوا إلى الوثائق).

(18)

يا بوذا المسكين الصَّغير الذي لا يعرفني: لا تحتضن أمَّك ولا تعانق أباك. لا تعد إلى المجرى التُّرابي الصَّغير الذي نحتته الأرض بين الماء والماء. لا تشاهد الأفلام إلا كمن يتهرَّب من تراث العائلة. لا تصافح أختك ولا تصفح عن أخيك، ولا تقرأ ولا تكتب الأناجيل في قراءات «البرزنجي» حين يقدِّمون لك ضرع آخر الشِّياه. لا تبتسم لهم وهم يصلبونك، ولا تُصَعِّر خدَّك حين يدفنونك. أعطِهم المسامير من غير ابتسام، ولا ضغينة، ولا عطف، ولا شفقة عليك أو عليهم. لكن احتفظ بالمطرقة، ولا عليك من التَّشفي، والشَّماتة، وبؤس الحال وسوء المآل. لا تنظر إلى عيونهم إلا حين يستديرون فتراها وقد حدجت محدِّقةً خلف آذانهم، ثم انحدرت. لا تبصق في وجوههم، وذاكرتهم، والأطباق التي تشاركتم في مَرَقِها الفقير، ولا تُعرِّض بأسمائهم وأعراضهم. لا تتمنَّ لهم الخير، ولا الشَّر، ولا الانتظار لحيازة محبَّة القبور.

(19)

كلما ابتعدتَ عن الشاطئ، وأوغلتَ في البحر، انكسرت حدَّة الأمواج (تذكَّر: درسُ السِّباحة هذا لا يحدث في البحر فحسب، بل في اليابسة أيضا).

(20)

كارثة: هَرْوَلَ الذين كانوا هنا، ولم يجدوا شيئا هناك، ولم يعودوا يستطيعون العودة إلى هنا.

(21)

الحبُّ من احتياطات الموت.

(22)

الأذى واجب (مثل الحق بالضَّبط، وكما الحيرة في غنائم النَّدم).

(23)

ردَّة الفعل ليست مقياسا للفعل (بل للنَّوايا الخبيئة في الحالتين).

(24)

لا يزالون يحبونك، ولا تزال تحتقرهم (السِّتارة زرقاء، والشَّمس قويَّة، والأب يزرع الليمون، والأم تسقي الألم).

(25)

إلى أين سيذهب بي هذا الليل؟ ببساطة واختصار:

«أيها الماضي

ما الذي فعلت بحياتي»؟ (سركون بولص).

(26)

لا يستطيع أن يحيا، ولا يتمكن من الموت (فلماذا تتوقعون منه أن يُفلح في هذا)؟

(27)

يقولون إني ولدهم جميعا (صرت أدرك ذلك جيدا في التَّقاليد الجديدة لنُصُب العار ونَصْب المقصلة).

(28)

للأسف، لم نعد نستطيع في الأوسمة، والهالات، والنَّياشين تمييز الأماجد.

(29)

لم يعد يماطل الحياة (ولم تعد تُسَوِّفه الكُتب).

(30)

لا أحد سينقذك (البحر في المَحَّارة، والمَحَّارة ليست هنا).

(31)

بعد هذا اليوم سيكون هناك يوم آخر (إيِّاك أن تصدِّق ذلك).

(32)

أصبح من اللازم الافتخار والاعتزاز بالقَتَلَة في طابع البريد القادم.

(33)

الظُّنون والأوهام مثل التُّفَّاحة (هنا، على الأرض)، أو كما المخدَّة (هناك، في الفردوس).

(34)

أخشاكِ في الملاذ.

(35)

النَّهار عارٌ، والليل خجلٌ، واللغة لَدِنَة مثل رغيف على نزيف الشَّهيد.

(36)

ينتابني الغضب أمام الأموات (وحين تسأم القبور من الغضب، لا أنصرف).

(37)

كيف يستطيعون أن يدفنوا العطايا، والمَزارع، وهذيانات الذِّكريات المُنْحَطَّة، والهِبات لمجرد أن الوالي مات؟

(38)

أنساكِ (حين لا يكون ذلك ممكنا)، وأتذكَّرك في فقر الموهبة، والشَّمس، وصدى خطوات رَجُلٍ عاشَ ومات قبل ألف عام.

(39)

يسابقه الصَّدى، تنتظره الفضيحة.

(40)

الآخرون ليسوا أنت (في هذا الهزيع من العمر عليك أن تتخلص بأقصى وأقسى وحشيَّة ممكنة من كل ما هو ليس أنت).

(40)

في «الطَّامورة»، يشتدُّ بهم النِّقاش الحاد عن «الحداثة» و«ما بعد الحداثة».

(41)

هذا موعدٌ رمليٌّ في الحلقوم.

(42)

في الخراب الذي حاق بي، لا أدركُ منكِ إلا ما سيأتي.

عبدالله حبيب كاتب وشاعر عماني

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

زكريا الزبيدي حرا.. التنين الفلسطيني الذي هزم الصياد

لم يكن في مخيلة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن غفير، الذي تباهى بإعادة اعتقال أسرى "نفق الحرية" عام 2021، أن يأتي اليوم الذي يُفتح فيه باب الزنزانة لزكريا الزبيدي، ليعود حراً إلى مدينة جنين، بقرار فرضته المقاومة الفلسطينية.

وتحرر اليوم الخميس زكريا الزبيدي أحد أبرز قادة "كتائب شهداء الأقصى" بالضفة الغربية، ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى لصفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية في غزة.

وخرج ابن جنين من السجن، في وقت تتعرض فيه المدينة ومخيمها لعدوان إسرائيلي متواصل منذ 10 أيام، مخلفة شهداء وجرحى ودمارا هائلا بالمنازل، شمالي الضفة الغربية.

وأطلق سراح الزبيدي إضافة إلى 109 أسرى فلسطينيين آخرين مقابل أسيرتين إسرائيليتين هما أربيل يهود وآجام بيرغر إضافة إلى أسير ثالث وهو غادي موزيس، وفق ما أعلن متحدث كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبو عبيدة مساء الأربعاء.​​​​​​​

والزبيدي (49 عاما) عضو سابق في المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، وهو من أبرز الأسماء الفلسطينية بالسجون الإسرائيلية، ومن خلال أطروحته للماجستير، يفضل تسمية نفسه بـ"التنين الذي يهزم الصياد".

نجح الزبيدي بتنفيذ فرار "أسطوري"من سجن جلبوع الإسرائيلي شديد التحصين عام 2021 (رويترز) هروب أسطوري

وفي 6 سبتمبر/ أيلول 2021 نجح الزبيدي في الهروب من زنزانته برفقة 5 من رفاقه في الأسر، من سجن جلبوع شديد التحصين عبر نفق حفروه، وأعيد اعتقالهم بعد أيام. في عملية وصفت حينها بـ"الأسطورية".

إعلان

واعتقل جيش الاحتلال الزبيدي عام 2019، ووصفه مسؤول كبير بالمخابرات الإسرائيلية، بـ"قط الشوارع الذي وقع أخيرا في المصيدة".

لم يصدر حكم بحقه حين اعتقل، ولكن صدر ضده حكم بالسجن 5 سنوات على هروبه عبر النفق، أما بقية التهم ومنها إطلاق نار على مواقع إسرائيلية لم يصدر أحكام ضده بشأنها.

وللقيادي الفلسطيني تاريخ طويل في مقاومة الاحتلال، حيث قضى سنوات من عمره داخل السجون الإسرائيلية.

وفي عام 2007 سلّم الزبيدي إضافة إلى مجموعة فلسطينيين سلاحه للسلطة الفلسطينية بموجب اتفاق مع الاحتلال وحصل على "عفو إسرائيلي".

وعقب ذلك عمل الزبيدي في "المسرح"، وانشغل في إعداد دراسة ماجستير في العلوم السياسية، حملت عنوان "التنين والصياد"، تصف علاقته مع إسرائيل.

وبحسب تقارير فلسطينية فإن إسرائيل هدمت منزل الزبيدي 3 مرات.

اعتقل جيش الاحتلال الزبيدي منذ طفولته عدة مرات وظل مطاردا لسنوات (رويترز) من هو الزبيدي؟

ولد زكريا بمخيم جنين للاجئين الفلسطينيين، وله 7 إخوة، تربى يتيم الأب، وفي 2002 قتلت القوات الإسرائيلية والدته سميرة وشقيقه طه.

وفي 15 مايو/ أيار الماضي، استشهد نجل زكريا، داوود في مستشفى "رمبام" في حيفا شمال إسرائيل، متأثرا بجراح أصيب بها في اشتباكات مسلحة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنين.

وفي سبتمبر/ أيلول 2024 قتلت إسرائيل نجله محمد مع عدد من المقاومين في غارة جوية بمدينة طوباس شمال الضفة الغربية.

كما أصيب زكريا بعمر 13 عاما بالرصاص خلال مشاركته في رجم القوات الإسرائيلية بالحجارة، واعتقل للمرة الأولى بعمر 15 عاما، وسجن 6 أشهر.

بعدها اعتقل بتهمة إلقاء عبوات حارقة على القوات الإسرائيلية، وحكم بالسجن 4 سنوات ونصف سنة.

في 2001، ومع اندلاع انتفاضة الأقصى (2000 ـ 2005)، بات الزبيدي قائدا عسكريا لـ"كتائب شهداء الأقصى" في حينه.

إعلان

وقاد الزبيدي المجموعات المسلحة، وقيل عنه في وسائل الإعلام الإسرائيلية إنه "الحاكم الفعلي لجنين".

وعام 2002، وإبان إعادة الجيش الإسرائيلي احتلال الضفة الغربية، شن معركة ضارية في مخيم جنين، أسفرت عن استشهاد 52 فلسطينيا، ومقتل 23 جنديا، وخلفت المعركة دمارا كبيرا في منازل الفلسطينيين.

تعرض الزبيدي لعدة محاولات اغتيال من قبل الاحتلال الإسرائيلي (رويترز) محاولات اغتيال

استطاع الزبيدي أن ينجو 4 مرات من محاولات اغتيال، أبرزها في 2004، حيث قتلت القوات الإسرائيلية 5 فلسطينيين، بينهم طفل (14 عاما)، بعد استهداف مركبة كان يُعتقد أن الزبيدي فيها.

وفي العام ذاته، اقتحمت قوة إسرائيلية خاصة مخيم جنين لتصفية الزبيدي، لكنها اشتبكت مع مقاومين، ما أدى إلى استشهاد 9 فلسطينيين، وتمكّن زكريا من الفرار.

عام 2005، كُشف كمين لقوات إسرائيلية خاصة قرب منزل تحصن فيه الزبيدي، وفي 2006، حاول الاحتلال اعتقاله غير أنه فشل وتمكن زكريا من الفرار.

عفو وإعادة اعتقال

شكلت وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، نقطة تحول في عمل المقاومة المسلحة، حيث أعلن الرئيس الجديد في حينه محمود عباس، حل كتائب "شهداء الأقصى"، والبدء بفتح مسار سياسي مع إسرائيل.

وفي 15 يوليو/ تموز 2007، أعلنت إسرائيل عفوا عن مسلحي "كتائب شهداء الأقصى"، بينهم الزبيدي بناء على اتفاق مع السلطة الفلسطينية سلم مسلحون سلاحهم للسلطة.

وعن ذلك يقول الزبيدي في مقابلة تلفزيونية حينها "هم (الإسرائيليون) يعلمون أنني أوقفت العمل المسلح بناء على قرار لإعطاء فرصة للعمل السياسي لذلك حصلت على العفو".

وبعد 4 سنوات، أعلنت إسرائيل في 29 ديسمبر/ كانون الأول 2011، إلغاء العفو عن الزبيدي، رغم تأكيده أنه لم ينتهك أيا من شروطه.

بقي زكريا بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، مقر القيادة الفلسطينية، حتى اعتقاله من قبل قوات إسرائيلية بتاريخ 27 يناير/ كانون الثاني 2019.

إعلان

واتهمت إسرائيل الزبيدي والمحامي الفلسطيني طارق برغوث في حينه بالتورط في "أنشطة تحريضية جديدة".

وآنذاك، وصف الضابط السابق في "الشاباك" الإسرائيلي يتسحاق إيلان الزبيدي، بأنه "قط شواع، لطالما حاولنا الإمساك به لكنه أفلت من أيدينا، والآن أعيد اعتقاله لانخراطه مرة أخرى في أنشطة إرهابية".

تسلم الزبيدي قيادة كتائب "شهداء الأقصى" في جنين خلال الانتفاضة الثانية (الفرنسية) التنين

حصل الزبيدي على الثانوية العامة، ودرجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية، رغم حياة المطاردة والمقاومة والاعتقال، وحضّر لرسالة ماجستير في جامعة بيرزيت الفلسطينية، تحت عنوان "الصياد والتنين.. المطاردة في التجربة الفلسطينية من عام 1968-2018".

وتقمّص الزبيدي شخصية "التنين" المستمد من أسطورة قديمة، تكون فيها الغلبة للتنين على الصياد، بعد مطاردة طويلة وصعبة، في إشارة إلى تجربته الشخصية مع الاحتلال.

وفي أطروحة الماجستير، تطرق زكريا إلى رحلة هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وربطها بالواقع الفلسطيني.

وفي هذا الشأن، يقول صديقه جمال حويل، "زكريا كأنه خطط للهرب من السجن قبل دخوله، عبر وصف رحلة الهجرة النبوية بواقع الحال الفلسطيني للخروج من مأزقه".

وعن عدم قدرة زكريا على إتمام رسالة الماجستير، يقول حويل "اليوم استطاع زكريا أن ينهي رسالته، بتجربة عملية (من خلال فراره من السجن)، حتى تكون رسالة للأجيال القادمة".

ويسترجع حويل ذكرياته مع الزبيدي، وخاصة في معركة جنين 2002، حيث يقول "نفدت الذخيرة معنا، قلت وقتها لزكريا انتهت اللعبة، قال لي لم تنتهِ، نحن من يكتب لها النهاية، رفض الاستسلام، واختبأ بين الركام حتى انسحاب الجيش الإسرائيلي، ونجا".​​​​​​​

وبعد سنوات من الأسر والمطاردة، يعود الزبيدي إلى جنين حراً ، ليجد المخيم كما عهده: يقاوم ولا ينحني.

مقالات مشابهة

  • محمد الضيف.. الشبح الذي قاد كتائب القسام إلى طوفان الأقصى
  • زكريا الزبيدي حرا.. التنين الفلسطيني الذي هزم الصياد
  • دولفين يرد الجميل للبحار الذي أنقذه.. فيديو
  • "70 عامًا" السيسي يوضح الظلم التاريخي الذي وقع على الشعب الفلسطيني
  • حركة إم 23.. جناح إثنية التوتسي المسلح الذي أحكم قبضته على الكونغو
  • بالفيديو| حاكم الشارقة يزور الصف الذي درس فيه بالمرحلة الابتدائية
  • وزير الكهرباء العراقي: التحدي الأكبر الذي نواجهه هو توفير الوقود اللازم لإنتاج الطاقة
  • ما الذي دفع بالإسرائيلي إلى تمديد بقائه في الجنوب؟
  • وزير خارجية اليمن: ''الحوثيين سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم''
  • من خلف الكواليس.. ما الذي حسم إنهاء عقد نيمار مع الهلال؟