شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن درغام لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين، اعتبر عضو تكتل لبنان القوي النائب أسعد درغام، أن لبنان مهدد بكيانه ووجوده، وكنا حذرنا مرارا من قضية النازحين السوريين في لجنة التربية النيابية، .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات درغام: لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

درغام: لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين
اعتبر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب أسعد درغام، أن "لبنان مهدد بكيانه ووجوده، وكنا حذرنا مرارا من قضية النازحين السوريين في لجنة التربية النيابية، وطرحنا مسألة الولادات، وكيف سيكون وضع لبنان الديموغرافي بعد عشر سنوات". وأكد في مقابلة عبر قناة "الجديد" أنه "على الجميع أن يدرك أنه لم يعد لدينا ترف الوقت والمطلوب تفاهم وطني".    وشدد على أن "المطلوب صدور قرار عن مجلس النواب والدعوة لهيئة عامة، كما على الحكومة عقد جلسة على جدول أعمالها بند واحد هو بحث مسألة النازحين السوريين، وإتخاذ خطوات واضحة وعلنية لرفض بقائهم في لبنان بدءا بمنع الأموال عنهم، وعودتهم الى بلادهم".   وقال: "إن اللجان الوزارية مضيعة للوقت، وكل مسؤول لبناني لا يمارس دوره في المجلس النيابي والحكومة يكون إما متآمرا وإما متخاذلا وإما موافقا".    ورأى أن "الخلاف اليوم ليس على تعيين موظف هنا أو منصب هناك، بل هو هل يبقى البلد أو يزول، فالقصة قصة وجود".   وعن العلاقة مع "حزب الله"، أكد درغام أن "هناك العديد من الملفات التي يجب الاتفاق عليها مع الحزب، ومنها الصندوق السيادي واللامركزية الادارية، والمفروض أن تقف كل الاعتبارات أمام ما يتعلق بكيفية بناء الدولة".    وتابع: "كل واحد فاتح على حسابو، وهناك إستحقاقات مهمة تنتظرنا منها الفراغ في حاكمية مصرف لبنان، والفراغ في المراكز الأمنية، وتحلل مؤسسات الدولة، ومسألة النازحين السوريين".    وفي الموضوع المالي، أكد درغام أنه "ممنوع مد اليد على أموال المودعين، وما يطرحه نواب الحاكم من تناقضات غير مقبول ولا يطمئن على الاطلاق، والمطلوب إيجاد حلول من شأنها ضبط سعر الصرف، وإن كانوا غير قادرين فليصرحوا بذلك".    وشدد على أن "التقاطعات لا تنتج رئيسا للجمهورية، والمطلوب التوصل الى تفاهم على مشروع لبناء الدولة وحوار جدي للتمكن من إنقاذ البلد. حوار لا يمكن أن يكون موجها ضد طرف معين"، لافتا الى أن " نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب يسعى من خلال اللقاءات الثنائية الى تقريب وجهات النظر وسيكمل هذه التشاورات".     وختم درغام: "يجب التمسك باتفاق الطائف وتطبيقه ويجب تطبيق اللامركزية الادارية والمالية وموضوع الصندوق السيادي لادارة قطاع النفط".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مئات النازحين من لبنان إلى سوريا بعد الغارات الإسرائيلية

نقلت وكالة الصحافة الفرنسية -اليوم الثلاثاء- عن مصدر أمني سوري قوله إن المئات من النازحين اجتازوا الحدود من لبنان إلى الأراضي السورية هربا من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت جنوب لبنان وشرقه أول أمس الأحد وأمس الاثنين.

وقال المصدر الأمني -الذي فضّل عدم الكشف عن هويته- إنه "تم تقدير عدد الأشخاص الذين اجتازوا الحدود عبر معبري القصير (شرق لبنان) والدبوسية (شمال) بنحو 500 شخص" بين الساعة الرابعة من عصر أمس الاثنين حتى منتصف الليل.

وأضاف المصدر أن "السيارات استمرت بالعبور" حتى ساعات الصباح الأولى من اليوم الثلاثاء، وأن "الناس توجهوا نحو منازل أصدقائهم ومعارفهم في ريف حمص وداخل مدينة حمص" وفي ضواحي العاصمة السورية دمشق.

ونقلت الوكالة أيضا عن السائق أسامة بلال -الذي يقل الركاب على الطريق الرابط بين دمشق وبيروت– قوله إنه لاحظ عند نقطة المصنع الحدودية في شرق لبنان "اكتظاظا لعشرات السيارات التي تحمل لوحات لبنانية قادمة باتجاه دمشق". وأفاد بأن "أغلبية السيارات تحمل حاجيات وأمتعة، وأن الركاب مكدسون بداخلها".

وقالت الوكالة إن من بين هؤلاء أفراد من عائلة مكّي الذين نزحوا من منطقة بعلبك في شرق لبنان متوجهين نحو منازل أقارب لهم في منطقة زين العابدين شمال دمشق.

ونقلت عن فراس مكي (39 سنة) قوله إنه "لم تبق بلدة في بعلبك إلا وتم استهدافها، ولم يبق حجر على حجر". وأضاف أن معظم الرجال بقوا في بعلبك وتم ترحيل النساء والأطفال.

وتابع فراس -الذي كان يقطن في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال حرب يوليو/تموز 2006 ونزح من هناك- "كل ما شاهدناه خلال حرب تموز في كفة.. وما شاهدناه يوم أمس فقط في كفة أخرى".

وأسفرت الغارات الإسرائيلية -التي استمرت على جنوب لبنان وشرقه منذ يومين- عن مقتل أكثر من 560 شخصا، وفق ما أعلنه وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض اليوم الثلاثاء. وتقول إسرائيل إن غاراتها قصفت أهدافا عسكرية لحزب الله.

ويقدّر عدد اللبنانيين الذين نزحوا إلى سوريا -في أثناء الحرب التي شنتها إسرائيل على لبنان في 2006 واستمرت 33 يوما- بـ250 ألفا، وفق المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.

وقالت المفوضية إنه من بين هؤلاء "غادر نحو 70 ألفا إلى بلد ثالث، بينما بقي 180 ألفا مع عائلات مضيفة أو مراكز إيواء عامة".

مقالات مشابهة

  • مئات النازحين من لبنان إلى سوريا بعد الغارات الإسرائيلية
  • كم بلغ عدد النازحين اللبنانيين إلى سوريا؟
  • "قسد" تطالب المجتمع الدولي بالتعاون لتسهيل عودة النازحين السوريين من لبنان
  • الصدر يدعو أصحاب المواكب لاستقبال النازحين من لبنان
  • العراق.. دعوات لتسهيل عودة النازحين إلى مسقط رأس صدام
  • عاجل| صدمة جديدة لـ رمضان صبحي بسبب المنشطات.. مهدد بالإيقاف
  • العفو الدولية تدعو أمريكا لتقديم الدعم لآلاف السوريين في الركبان
  • الاحتلال يواصل استهداف النازحين وتوقف الإنترنت جنوب ووسط غزة
  • رئيس الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات: رمضان صبحي مازال مهددًا بالايقاف بسبب المنشطات
  • بسبب مستحقات متأخرة.. منتخب مصر مهدد بالاستبعاد من كأس العالم 2026