شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مفوض الدوري الأمريكي نمو الدوري السعودي لا يهددنا إطلاقًا، قال دون جاربر مفوض الدوري الأمريكي لكرة القدم للمحترفين أمس الثلاثاء إن نمو الدوري السعودي لا يشكل أي تهديد للدوري الأمريكي لكنه يمثل فرصة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفوض الدوري الأمريكي: نمو الدوري السعودي لا يهددنا إطلاقًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مفوض الدوري الأمريكي: نمو الدوري السعودي لا يهددنا...

قال دون جاربر مفوض الدوري الأمريكي لكرة القدم للمحترفين أمس الثلاثاء إن نمو الدوري السعودي لا يشكل أي تهديد للدوري الأمريكي لكنه يمثل فرصة لتنمية وتطوير اللعبة في جميع أنحاء العالم.

وزادت شهرة الدوري السعودي، الذي يحصل في الغالب على تمويل من صندوق الاستثمارات العامة الحكومي، منذ انتقال كريستيانو رونالدو لنادي النصر في يناير كانون الثاني بموجب عقد جعله اللاعب الأعلى أجرا في العالم.

وقال جاربر للصحفيين قبل مباراة كل النجوم اليوم الأربعاء في واشنطن "أعتقد أن نمو مسابقات الدوري في الأسواق الناشئة وامتلاك الطاقة والاستثمارات أمر إيجابي.

"لسنوات طويلة كافحنا للوصول إلى مكانة مختلفة وأصبحنا في وضع مختلف عما كنا عليه في السابق.

"لا أعتقد أن الدوري السعودي يشكل تهديدا من أي نوع للدوري الأمريكي لكرة القدم. أعتقد في الواقع أنه أمر إيجابي لهذه الرياضة. أتمنى لهم التوفيق".

وقال جاربر إنه يأمل أن يحظى فريق من الدوري الأمريكي بفرصة مواجهة منافس سعودي في كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة في 2025.

وشبه جاربر نمو الدوري السعودي للمحترفين بصعود اتحاد منطقة الكونكاكاف لدول أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي.

وقال "أنا من أشد الداعمين لاتحاد منطقة الكونكاكاف. لقد رأيت الطاقة والاستثمار الكبير في هذا الجزء من العالم.

"أريد أن أرى بقية العالم يشكلون جزءا كبيرا من عائلة كرة القدم سواء كان ذلك في السعودية أو في آسيا أو في بعض الدوريات الصاعدة في أمريكا الجنوبية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري الدوري الدوري الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

آخر تطورات صفقة الأسرى ووقف الحرب في غزة.. عاجل

عواصم - رويترز
أشار مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون اليوم الاثنين إلى تقلص بعض الفجوات بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بشأن إمكانية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن دون التوصل إلى حل لنقاط خلاف حاسمة.

واكتسبت محاولة جديدة للوساطة من جانب مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب زخما هذا الشهر، ومع ذلك لم يتم الإعلان عن أي تقدم حتى الآن.

وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط العالقة، لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض المعتقلين الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل إطلاق سراح رهائن محتجزين لدى حماس، وكذلك لم يتم الاتفاق بشأن تفاصيل النشر الدقيق لقوات إسرائيلية في غزة.

وجاء ما قاله المسؤول الفلسطيني متوافقا مع تصريحات وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض. ومع ذلك قال شيكلي إن الجانبين أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كانا عليه قبل أشهر.

وقال شيكلي لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار هذه المرة ستة أشهر أو يمكن أن يستمر عشر سنوات، وهذا يعتمد على التحركات التي ستتم على الأرض". وأضاف أن الكثير يتوقف على السلطات التي ستدير غزة وتعيد تأهيل القطاع بمجرد توقف القتال.

وشكلت مدة وقف إطلاق النار نقطة خلاف أساسية خلال عدة جولات من المفاوضات غير المثمرة. وتريد حماس إنهاء الحرب، في حين تريد إسرائيل إنهاء إدارة حماس لقطاع غزة أولا.

وقال المسؤول الفلسطيني إن "مسألة إنهاء الحرب تماما لم يتم حلها بعد".

وقال زئيف إلكين، عضو مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإذاعة الجيش إن الهدف هو إيجاد إطار متفق عليه من شأنه حل نقاط الخلاف خلال مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأشار الوزير شيكلي إلى أن المرحلة الأولى ستكون مرحلة إنسانية تستمر 42 يوما وتتضمن إطلاق سراح رهائن.

* مستشفى

أطلقت إسرائيل حملة عسكرية على غزة ردا على هجوم شنته حماس عليها في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 وأسفر وفقا لإحصاءات إسرائيلية عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة.

وتقول وزارة الصحة في القطاع إن أكثر من 45300 فلسطيني قتلوا في الحملة الإسرائيلية منذ ذلك الحين. كما نزح معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وتحول جزء كبير من القطاع إلى أنقاض.

وقال مسعفون إن 11 فلسطينيا على الأقل قتلوا في غارات إسرائيلية اليوم الاثنين.

ويسعى أحد المستشفيات القليلة التي لا تزال تعمل جزئيا في شمال القطاع، وهي منطقة تتعرض لضغوط عسكرية إسرائيلية مكثفة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، إلى الحصول على مساعدة عاجلة بعدما أصابته النيران الإسرائيلية.

وقال حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان "نواجه تهديدا مستمرا يوميا... القصف مستمر من جميع الاتجاهات، مما يؤثر على المبنى والأقسام والموظفين". وجدد أبو صفية مطالبة المجتمع الدولي بتوفير الحماية والمساعدة الإنسانية.

ولم يدل الجيش الإسرائيلي بتعليق بعد. وقال أمس الأحد إنه يزود المستشفى بالوقود والغذاء ويساعد في إجلاء بعض المرضى والموظفين إلى مناطق أكثر أمانا.

ويتهم الفلسطينيون إسرائيل بالسعي إلى إخلاء شمال غزة من السكان بشكل دائم لإنشاء منطقة عازلة، وهو ما تنفيه إسرائيل.

وتقول إسرائيل إن عملياتها عند المناطق السكنية الثلاث في الطرف الشمالي لغزة، وهي بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا، لاستهداف مسلحي حماس.

وقال توم فليتشر منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة اليوم الاثنين إن القوات الإسرائيلية تعيق جهود توصيل المساعدات الضرورية إلى شمال غزة.

وأضاف "شمال غزة يخضع لحصار شبه كامل منذ أكثر من شهرين، مما يثير شبح المجاعة... وجنوب غزة مكتظ جدا بالسكان مما يجعل الظروف المعيشية مروعة والاحتياجات الإنسانية أكبر مع حلول فصل الشتاء".

 

مقالات مشابهة

  • لاعبو كرة القدم يتذمرون من كثرة المباريات.. وتعدد البطولات
  • الثقافات والتقاليد: احتفالات كرة القدم حول العالم
  • تقلص بعض الفجوات في مفاوضات غزة.. ونقاط ما تزال عالقة
  • آخر تطورات صفقة الأسرى ووقف الحرب في غزة.. عاجل
  • النصر السعودي يرصد 20 مليون يورو لضم نجم فرنسا
  • المبعوث الأمريكي للسودان يطالب العالم بزيادة المساعدات الإنسانية للخرطوم
  • القضاء الأمريكي يدين شركة إسرائيلية باختراق "واتساب"
  • مدرب ليفربول: أتمنى أن يتوج بوستيكوجلو بلقب مع توتنهام
  • رينارد: المنتخب السعودي لن يكتفي بالمشاركة في خليجي 26
  • بسبب دورها في سوريا..عضوان في الشيوخ الأمريكي يطالبان بمعاقبة تركيا